عمرو نجيب لاعب منتخب اليمن للبراعم ونادي التلال لـ «الأيام»:استفدنا من الدورة وهي بوابة للتألق وإثبات الذات
> عدن «الأيام» خاص:
> عاد منتخب البراعم إلى أرض الوطن بعد مشاركة ناجحة في بطولة غرب آسيا التي أقيمت في عمان في الفترة من 22- 28 فبراير والتي توج فيها منتخبنا بطلاً لهذا المهرجان برصيد 23 نقطة جمعها من سبعة انتصارات وتعادلين من دون خسارة.
و«الأيام» وبعد عودة الأبطال مباشرة التقت باللاعب عمرو نجيب لاعب المنتخب ونادي التلال لتتعرف على المسيرة الناجحة لهذا اللاعب الصغير الذي شرف اليمن، حيث قال: «أولاً أشكر كل من وقف بجانبي للوصول إلى ما أنا عليه وأحب أن أتحدث عن البطولة التي شاركنا فيها إلى جانب منتخبات قطر، عمان، الإمارات، سوريا، والعراق.. وقد كانت البطولة عبارة عن ثلاث مراحل حيث كانت المرحلة الأولى عبارة عن اللعب نصف ساعة مع كل منتخب وقد لعبنا ثلاث مباريات في اليوم الواحد، مثلاً لعبنا أول مباراة مع قطر وتعادلنا معه 1/1، لنرتاح بينما تلعب منتخبات أخرى نصف ساعة، لنعود في نفس الوقت ونلعب مع عمان نصف ساعة أيضاً وفزنا على عمان 1/ صفر ، بعد ذلك نعود لمقر الإقامة ونرتاح حتى المساء لنعود لنلعب مع الإمارات نصف ساعة أخرى وفزنا على الإمارات 4/ صفر، وكل هذا في اليوم الأول.
وفي المرحلة الثانية كان التوقيت ساعة كاملة مقسمة على شوطين كل شوط نصف ساعة وفيها قدمنا مستويات طيبة وفزنا بجميع المباريات ماعدا تعادلنا القوي والصعب مع سوريا 1/1 بينما كان الفوز الكبير والأداء الراقي في آخر مباراتنا أمام عمان البلد المضيف وفزنا في المباراة 7/صفر.
وكانت آخر المراحل عبارة عن اختبار لمهارات لاعبي كل المنتخبات حيث تم الاختبار على التحركات والتسديد والتمرير والمراوغة بالكرة والمراوغة بين "الأقماع" والحمد لله اجتزنا الاختبارات بإشادة الجميع وكان أكثر لاعبينا تميزاً هو لاعب شعب إب أيمن الهاجري الذي قدم فواصل كروية نالت استحسان المسؤولين عن الدورة».
وأضاف عمرو: «إن البطولة كانت ممتازة واستفدنا منها كثيراً، وهي بالفعل بوابة أي لاعب للعبور منها إلى التألق وإثبات الذات، وبالنسبة لي فقد تعلمت الكثير والكثير وأتمنى أن أطبق ما تعلمته مع زملائي في فريق التلال.
وفي الأخير أحب أن أوجه شكري لكل أعضاء المنتخب وعلى رأسهم الكابتن عبدالله عتيق، وكذلك مدربي في التلال الكابتن نور الدين عبدالغني، كما لا أنسى مدير مدرسة ثانوية لطفي الأستاذ عوض بن عوض مبجر الذي رعاني رعاية كاملة وكان دائم الاتصال بي إلى عمان لتشجيعي ومؤازرتي ولن أنسى له ما فعله معي أبداً».
و«الأيام» وبعد عودة الأبطال مباشرة التقت باللاعب عمرو نجيب لاعب المنتخب ونادي التلال لتتعرف على المسيرة الناجحة لهذا اللاعب الصغير الذي شرف اليمن، حيث قال: «أولاً أشكر كل من وقف بجانبي للوصول إلى ما أنا عليه وأحب أن أتحدث عن البطولة التي شاركنا فيها إلى جانب منتخبات قطر، عمان، الإمارات، سوريا، والعراق.. وقد كانت البطولة عبارة عن ثلاث مراحل حيث كانت المرحلة الأولى عبارة عن اللعب نصف ساعة مع كل منتخب وقد لعبنا ثلاث مباريات في اليوم الواحد، مثلاً لعبنا أول مباراة مع قطر وتعادلنا معه 1/1، لنرتاح بينما تلعب منتخبات أخرى نصف ساعة، لنعود في نفس الوقت ونلعب مع عمان نصف ساعة أيضاً وفزنا على عمان 1/ صفر ، بعد ذلك نعود لمقر الإقامة ونرتاح حتى المساء لنعود لنلعب مع الإمارات نصف ساعة أخرى وفزنا على الإمارات 4/ صفر، وكل هذا في اليوم الأول.
وفي المرحلة الثانية كان التوقيت ساعة كاملة مقسمة على شوطين كل شوط نصف ساعة وفيها قدمنا مستويات طيبة وفزنا بجميع المباريات ماعدا تعادلنا القوي والصعب مع سوريا 1/1 بينما كان الفوز الكبير والأداء الراقي في آخر مباراتنا أمام عمان البلد المضيف وفزنا في المباراة 7/صفر.
وكانت آخر المراحل عبارة عن اختبار لمهارات لاعبي كل المنتخبات حيث تم الاختبار على التحركات والتسديد والتمرير والمراوغة بالكرة والمراوغة بين "الأقماع" والحمد لله اجتزنا الاختبارات بإشادة الجميع وكان أكثر لاعبينا تميزاً هو لاعب شعب إب أيمن الهاجري الذي قدم فواصل كروية نالت استحسان المسؤولين عن الدورة».
وأضاف عمرو: «إن البطولة كانت ممتازة واستفدنا منها كثيراً، وهي بالفعل بوابة أي لاعب للعبور منها إلى التألق وإثبات الذات، وبالنسبة لي فقد تعلمت الكثير والكثير وأتمنى أن أطبق ما تعلمته مع زملائي في فريق التلال.
وفي الأخير أحب أن أوجه شكري لكل أعضاء المنتخب وعلى رأسهم الكابتن عبدالله عتيق، وكذلك مدربي في التلال الكابتن نور الدين عبدالغني، كما لا أنسى مدير مدرسة ثانوية لطفي الأستاذ عوض بن عوض مبجر الذي رعاني رعاية كاملة وكان دائم الاتصال بي إلى عمان لتشجيعي ومؤازرتي ولن أنسى له ما فعله معي أبداً».