مدير مكتب التربية والتعليم في محافظة لحج:مديرية يافع حظيت بثلث الوظائف التربوية المعتمدة للحج
> «الأيام» شكاوى المواطنين:
> تلقت «الأيام» تعقيبا من الأخ مدير مكتب التربية والتعليم بمحافظة لحج على شكوى مجلس آباء وأولياء أمور الطالبات بمدرسة أروى بنت أحمد للبنات في منطقة صائب بمديرية لبعوس المنشورة في العدد (4735) الموافق 14 مارس الجاري من نقل المعلمات وتوقف الدراسة في المدرسة نتيجة لذلك بحسب قولهم.
وجاء في التعقيب الذي ننشره عملا بحق الرد:
«نحيطكم علماً بأن مدرسة أروى للبنات بمنطقة صائب بمديرية لبعوس يافع محافظة لحج لم تغلق الدراسة فيها حتى الآن كما ورد في الشكوى المنشورة، ونوضح للإخوة بمجلس الآباء وأولياء أمور الطالبات أن مكتب التربية والتعليم بالمحافظة يولي جل اهتمامه بتعليم الفتاة، حيث حصلت مديرية يافع على 63 درجة وظيفية، وهي ثلث الوظائف المعتمدة على مستوى المحافظة لهذا العام.
وفيما يخص عدد الطالبات بالمدرسة الثانوية وبحسب الإحصائيات الموجودة لدينا للفتيات الدارسات في التعليم الثانوي فهن 18 طالبة فقط وما تبقى من العدد الكلي هن طالبات في مرحلة التعليم الأساسي.
أما فيما يتعلق بنقل المعلمات فقد تم نتيجة لوجود عدد من المعلمات اللاتي أدين فترة الخدمة الريفية القانوية إلى جانب المعلمات المتزوجات واللاتي لديهن أطفال. وحول النقص الموجود في المدرسة فإن هذا الأمر سيتم معالجته على ضوء تقرير اللجنة الوزارية المكلفة بالنزول إلى المديرية ووضع المعالجات له بناء على توجيهات فخامة رئيس الجمهورية ووزير التربية والتعليم.
وفي الختام فإن المكتب قد استلم خطة المديرية والتي تضمنت درجتين للإناث فقط. والمكتب قد أعطى المديرية ثلث الوظائف المعتمدة».
وجاء في التعقيب الذي ننشره عملا بحق الرد:
«نحيطكم علماً بأن مدرسة أروى للبنات بمنطقة صائب بمديرية لبعوس يافع محافظة لحج لم تغلق الدراسة فيها حتى الآن كما ورد في الشكوى المنشورة، ونوضح للإخوة بمجلس الآباء وأولياء أمور الطالبات أن مكتب التربية والتعليم بالمحافظة يولي جل اهتمامه بتعليم الفتاة، حيث حصلت مديرية يافع على 63 درجة وظيفية، وهي ثلث الوظائف المعتمدة على مستوى المحافظة لهذا العام.
وفيما يخص عدد الطالبات بالمدرسة الثانوية وبحسب الإحصائيات الموجودة لدينا للفتيات الدارسات في التعليم الثانوي فهن 18 طالبة فقط وما تبقى من العدد الكلي هن طالبات في مرحلة التعليم الأساسي.
أما فيما يتعلق بنقل المعلمات فقد تم نتيجة لوجود عدد من المعلمات اللاتي أدين فترة الخدمة الريفية القانوية إلى جانب المعلمات المتزوجات واللاتي لديهن أطفال. وحول النقص الموجود في المدرسة فإن هذا الأمر سيتم معالجته على ضوء تقرير اللجنة الوزارية المكلفة بالنزول إلى المديرية ووضع المعالجات له بناء على توجيهات فخامة رئيس الجمهورية ووزير التربية والتعليم.
وفي الختام فإن المكتب قد استلم خطة المديرية والتي تضمنت درجتين للإناث فقط. والمكتب قد أعطى المديرية ثلث الوظائف المعتمدة».