الشرطة الهندية تقتل أربعة عناصر مسلحة في مدينة احمد آباد
الشرطة الهندية تقتل عناصر مسلحة في مدين احمد آباد
> نيودلهي «الأيام» د.ب.أ :
> 
ذكرت تقارير إخبارية امس الجمعة أن الشرطة في ولايات جوجارات غربي البلاد قتلت أربعة من العناصل المسلحة,وذكرت وكالة الانباء الهندية الاسيوية أن المسلحين الاربعة قتلوا في تبادل لاطلاق النار مع الشرطة في حي "فاتفا" بمدينة أحمد آباد التي تبعد ب96 كيلومترا جنوب غرب العاصمة نيودلهي.
وكانت الشرطة تعرضت لاطلاق نار من داخل منزل عندما حاولت اقتحامه استنادا إلى معلومات استخباراتية بوجود عناصر مسلحة به.
وردت الشرطة بإطلاق النار مما أدى إلى مقتل كافة العناصر الاربعة في العملية التي شهدت أيضا إصابة خمسة من رجال الشرطة.
وذكرت الشرطة أنه عثر على كميات كبيرة من الذخيرة وأربعة مسدسات وجهاز تصنيع صواعق تفجير داخل المنزل.
كما ذكرت الوكالة أنه عثر أيضا على كيس بلاستيكي به مواد متفجرة ومكتوب عليه "مهمة كشمير".
يذكر أن إقليم كشمير المتنازع عليه بين الهند وباكستان هو مسرح عمليات الحركات المسلحة والانفصالية منذ أواخر حقبة الثمانينات.
وذكر مسئول بارز بالشرطة أن التقارير الاستخباراتية التي وردت في الاونة الاخيرة تشير إلى أن جماعة حركة المجاهدين الاسلامية ومقرها كشمير تعزز قاعدتها في جوجارات وتخطط لتنفيذ عمليات اغتيال لرصد شخصيات مهمة بالاضافة إلى تفجير أماكن مقدسة.
وقال بي.بي باندي المسئول بالشرطة " نحقق في احتمال انتماء هؤلاء الرجال (القتلى) إلى حركة المجاهدين".
وكان أكثر من ألف شخص معظمهم من المسلمين قتلوا في أعمال عنف طائفية في جوجارات عام 2002 نشبت بعدما أضرم بعض المسلمين النار في مقصورة قطار مما أدى إلى مقتل أكثر من 50 هندوسي,لكن إحصاءات المنظمات الحقوقية تشير إلى أن عدد الضحايا يفوق ذلك بكثير.
الشرطة الهندية تقتل عناصر مسلحة في حي "فاتفا"
وكانت الشرطة تعرضت لاطلاق نار من داخل منزل عندما حاولت اقتحامه استنادا إلى معلومات استخباراتية بوجود عناصر مسلحة به.
وردت الشرطة بإطلاق النار مما أدى إلى مقتل كافة العناصر الاربعة في العملية التي شهدت أيضا إصابة خمسة من رجال الشرطة.
وذكرت الشرطة أنه عثر على كميات كبيرة من الذخيرة وأربعة مسدسات وجهاز تصنيع صواعق تفجير داخل المنزل.
كما ذكرت الوكالة أنه عثر أيضا على كيس بلاستيكي به مواد متفجرة ومكتوب عليه "مهمة كشمير".
يذكر أن إقليم كشمير المتنازع عليه بين الهند وباكستان هو مسرح عمليات الحركات المسلحة والانفصالية منذ أواخر حقبة الثمانينات.
وذكر مسئول بارز بالشرطة أن التقارير الاستخباراتية التي وردت في الاونة الاخيرة تشير إلى أن جماعة حركة المجاهدين الاسلامية ومقرها كشمير تعزز قاعدتها في جوجارات وتخطط لتنفيذ عمليات اغتيال لرصد شخصيات مهمة بالاضافة إلى تفجير أماكن مقدسة.
وقال بي.بي باندي المسئول بالشرطة " نحقق في احتمال انتماء هؤلاء الرجال (القتلى) إلى حركة المجاهدين".
وكان أكثر من ألف شخص معظمهم من المسلمين قتلوا في أعمال عنف طائفية في جوجارات عام 2002 نشبت بعدما أضرم بعض المسلمين النار في مقصورة قطار مما أدى إلى مقتل أكثر من 50 هندوسي,لكن إحصاءات المنظمات الحقوقية تشير إلى أن عدد الضحايا يفوق ذلك بكثير.