مدرب تضامن شبوة بعد مباراته أمام شباب الجيل لـ «الأيام الرياضي»:استحقينا الفوز على شباب الجيل وأعلنّا التحدي
> عتق «الأيام الرياضي» علي سالم بن يحيى:
> بخطى ثابتة نحو المقدمة لا تعرف الكلل والملل، واصل فريق تضامن شبوة مسيرته الناجحة بفوز مستحق على مضيفه شباب الجيل بهدف دون رد، أحرزه محترفه المصري وسام عبدالرؤوف في د/25 من الشوط الثاني وبطريقة رائعة رافعا رصيده النقاطي الى 12 نقطة مخلفا وراءه أندية عريقة تفوقه تاريخا وإمكانيات.
«الأيام الرياضي» هاتفت قائد السفينة الحمراء الكابتن محمد عبدالله سالم، مدرب الفريق الذي بدأت بصماته تظهر واضحة تؤكد علو كعبه التدريبي، وسألناه عن انطباعاته عن المباراة فقال: "المباراة اجمالا كانت قوية وحاولنا على مدى الشوطين اغلاق المنافذ الدفاعية وعدم ترك أي مساحات خالية لفريق الجيل المتحصن بعدد من النجوم، والذين شكلوا ضغطا علينا من وسط الملعب، ولكن دون اي فاعلية لصلابة دفاعنا المتمكن، واعتمدنا كذا على الهجمات المرتدة وسيطرنا على الوسط بين لحظة وأخرى، وسجلنا هدفا وأضعنا هدفين».
واضاف: «ان الدقائق الاخيرة شهدت هجمات لشباب الجيل، واستغلوا اصابة المدافع هارون جمعة، الذي بقي خارج الملعب لاكثر من خمس دقائق على أمل علاجه وعودته ثانية، وفي هذه الاثناء استبسل المدافعون كثيرا وأغلقوا المنطقة الخطرة بكل نجاح، اضافة إلى تألق الحارس الشاب عبدالله الدحيمي، الذي أنقذ فرصا خطيرة وفي الوقت المحتسب بدل الضائع والمقرر بخمس دقائق تحصلنا على هجمتين مرتدتين' احداهما للمهاجم فتحي خبازي».. وأكد مدرب التضامن ان فريقه استحق الفوز خارج ملعبه وعلى ارضية لم يتعود عليها من خلال تنفيذ الخطة المرسومة والتكتيك والروح القتالية التي تميز بها اللاعبون.. وعن الاداء اجمالاً قال: لم يكن سيئا والمهم الثلاث النقاط» ووصف الهدف الملعوب للنجم وسام عبدالرؤوف بأنه هدف تلفزيوني لا يسجله سوى قلة من الموهوبين، وهي المباراة الثانية لوسام وسبق أن احرز هدفا في مرمى تعاون بعدان. وعن ماذا يعني له الفوز اجاب: "يعني المسؤولية تكبر يوما بعد يوم وأثبت أن التضامن قادر على الفوز خارج ملعبه ويعني ايضا ان مباراتي شعب إب والتلال كان ينبغي الخروج منهما بالتعادل كأقل تقدير وازدات الثقة في الفوز لدى اللاعبين الذين يتمتعون بامكانيات توازي وتتفوق على قدرات فرق المقدمة". ودعا الكابتن محمد عبدالله سالم في ختام حديثه الجماهير الشبوانية الى مؤازرة الفريق وهو يلعب على ارضه لمواصلة الانتصارات والانطلاق نحو المقدمة والتأكيد على أن التضامن خير سفير للمحافظة بدوري الدرجة الأولى، وشكر في الوقت نفسه كل الجماهير التي حضرت وآزرت فريقه على ملعب العلفي وكأن الفريق يلعب في عتق.
اما المدافع الصلب القادم الى درب النجومية محمد عوض فقال: «ان الفوز على شباب الجيل يدل على ان الفريق متماسك ويسعى للمقدمة بكل همة ونشاط مؤكدا ان الفوز كان مستحقا وألمح الى ان الفرق بدأت تحسب له حسابا مما يتوجب التكاتف وبذل المزيد من الجهد والحرص على النجاحات المحققة، ولم ينس توجيه الشكر والتقدير لحكم المباراة الدولي انيس سالم الذي قاد المباراة بطريقة رائعة.
«الأيام الرياضي» هاتفت قائد السفينة الحمراء الكابتن محمد عبدالله سالم، مدرب الفريق الذي بدأت بصماته تظهر واضحة تؤكد علو كعبه التدريبي، وسألناه عن انطباعاته عن المباراة فقال: "المباراة اجمالا كانت قوية وحاولنا على مدى الشوطين اغلاق المنافذ الدفاعية وعدم ترك أي مساحات خالية لفريق الجيل المتحصن بعدد من النجوم، والذين شكلوا ضغطا علينا من وسط الملعب، ولكن دون اي فاعلية لصلابة دفاعنا المتمكن، واعتمدنا كذا على الهجمات المرتدة وسيطرنا على الوسط بين لحظة وأخرى، وسجلنا هدفا وأضعنا هدفين».
واضاف: «ان الدقائق الاخيرة شهدت هجمات لشباب الجيل، واستغلوا اصابة المدافع هارون جمعة، الذي بقي خارج الملعب لاكثر من خمس دقائق على أمل علاجه وعودته ثانية، وفي هذه الاثناء استبسل المدافعون كثيرا وأغلقوا المنطقة الخطرة بكل نجاح، اضافة إلى تألق الحارس الشاب عبدالله الدحيمي، الذي أنقذ فرصا خطيرة وفي الوقت المحتسب بدل الضائع والمقرر بخمس دقائق تحصلنا على هجمتين مرتدتين' احداهما للمهاجم فتحي خبازي».. وأكد مدرب التضامن ان فريقه استحق الفوز خارج ملعبه وعلى ارضية لم يتعود عليها من خلال تنفيذ الخطة المرسومة والتكتيك والروح القتالية التي تميز بها اللاعبون.. وعن الاداء اجمالاً قال: لم يكن سيئا والمهم الثلاث النقاط» ووصف الهدف الملعوب للنجم وسام عبدالرؤوف بأنه هدف تلفزيوني لا يسجله سوى قلة من الموهوبين، وهي المباراة الثانية لوسام وسبق أن احرز هدفا في مرمى تعاون بعدان. وعن ماذا يعني له الفوز اجاب: "يعني المسؤولية تكبر يوما بعد يوم وأثبت أن التضامن قادر على الفوز خارج ملعبه ويعني ايضا ان مباراتي شعب إب والتلال كان ينبغي الخروج منهما بالتعادل كأقل تقدير وازدات الثقة في الفوز لدى اللاعبين الذين يتمتعون بامكانيات توازي وتتفوق على قدرات فرق المقدمة". ودعا الكابتن محمد عبدالله سالم في ختام حديثه الجماهير الشبوانية الى مؤازرة الفريق وهو يلعب على ارضه لمواصلة الانتصارات والانطلاق نحو المقدمة والتأكيد على أن التضامن خير سفير للمحافظة بدوري الدرجة الأولى، وشكر في الوقت نفسه كل الجماهير التي حضرت وآزرت فريقه على ملعب العلفي وكأن الفريق يلعب في عتق.
اما المدافع الصلب القادم الى درب النجومية محمد عوض فقال: «ان الفوز على شباب الجيل يدل على ان الفريق متماسك ويسعى للمقدمة بكل همة ونشاط مؤكدا ان الفوز كان مستحقا وألمح الى ان الفرق بدأت تحسب له حسابا مما يتوجب التكاتف وبذل المزيد من الجهد والحرص على النجاحات المحققة، ولم ينس توجيه الشكر والتقدير لحكم المباراة الدولي انيس سالم الذي قاد المباراة بطريقة رائعة.