حكاية قصيرة جداً بعنوان (ما جرى في بلاط إحدى الممالك)

> «الأيام» علي محمد يحيى:

> (مهداة إلى روح الفارس الذي لم يترجل إلا أبياً.. الراحل شكيب عوض)..كان بائساً بعد أن فقد مكانته المتميزة.. فلبسته الكآبة واليأس... فانزوى واعتزل الناس، وغاب عن الصحبة.. حتى عن من كان أقربهم إلى نفسه.. ترحم لحاله البعض، وتحفظ غيرهم، وبعض آخر لم يكن يتوقف عن التشفي.

اعتقد من كانت عادته السيئة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى