الرياضي المعروف أحمد الإبي مشرف ملعب المدرج البلدي ورئيس نادي الروضة:أعتز برئاستي لنادي الروضة والعمل مع إبراهيم روبله وعبده علي أحمد
> «الأيام الرياضي» رياضة زمان:عوض بامدهف
> الصدفة الحسنة وحدها حددت لي موعداً مع الشخصية الرياضية والاجتماعية المعروفة أحمد محمد حسن الإبي والذي شغل منصب نائب رئيس نادي القطيعي الرياضي ورئيس نادي الروضة الرياضي ومشرف ملعب المدرج البلدي، وذلك عندما لبيت الدعوة الكريمة من الصديق الكابتن صلاح الجلادي، نائب رئيس نادي الروضة الرياضي للالتقاء بالرياضي المعروف أحمد محمد الإبي لدى زيارته لنادي الروضة بعد غياب امتد طيلة أربعين عاما.
وقد وجدت نفسي وجهاً لوجه أمام أحد صناع التاريخ الرياضي في عدن في أيامه الذهبية، وقد بادرني الرياضي المعروف أحمد محمد الإبي بالحديث قائلاً:
«لقد سعدت كثيراً بزيارة نادي الروضة الرياضي، حيث قضيت لحظات ممتعة وشائقة مع ذكرياتي أثناء رئاستي للنادي والتي اعتز بها كثيراً، حيث تحملت رئاسة نادي الروضة خلال الفترة 60- 1964م بعد انتقالي إلى الروضة (القلوعة)، وقد شاركني في إدارة النادي مجموعة من الزملاء وهم عبدالرحمن المجالي وهيب طه خليل وصادق أحمد محمد وفضل يوسف علي وكان أبرز لاعبي فريق الروضة هم: محمد عبده زيد وعلي كزمي وعلي بادر وعبدالله محسن البكري وأنور أبكو وإبراهيم إسحاق وغيرهم.
كما تحملت من قبل منصب نائب رئيس نادي القطيعي الرياضي في عام 1959م أيام كان فيها المحضار رئيسا للنادي .
وكان من أبرز اللاعبين عبدالله عبده علي وسعيد عذب وحارس المرمى كريستوفر سلول وأنور غفوري وخليل طه خليل.. وغيرهم. ومن أبرز ذكرياتي أثناء رئاستي لنادي الروضة الرياضي إقامة مباراة (حريمي) في لعبة كرة القدم على ملعب الروضة لأول مرة، حيث ألبسنا بعض اللاعبين ملابس نسائية بغرض زيادة الدخل وكانت هذه فكرة كل من الإخوة أحمد محمد الإبي، وعبدالرحمن المجالي وخالد هركسل.
وكانت مباراة مرحة قضى معها الجمهور الكروي وقتا ممتعا وقد أصبت بالإغماء وتناثر دخل المباراة وأسعفني السيد جرين، مدير شركة بي بي التواهي.
كما عملت كمشرف للملعب البلدي بكريتر وكانت من مهامي الإشراف على توريد دخل المباريات إلى البنك والحفاظ على الكؤوس وممتلكات الجمعية وإصلاح أرضية الملعب.
حيث كنا نجلب التراب الأحمر من جبل هيل بالتواهي واعتز كثيراً بالعمل مع الأستاذ إبراهيم روبلة، رئيس الجمعية الرياضية العدنية والأستاذ عبده علي أحمد، سكرتير الجمعية، اللذين بذلا جهوداً كبيرة ويشكران على كل ما قدماه.
وكنت أتعاون كثيرا مع الأندية وتربطني علاقات ودية بأندية الاتحاد المحمدي والحسيني ونادي الصومال والنجم الأفريقي وزهرة الشباب ومن أشهر اللاعبين في العصر الذهبي محمد عمر الزيدي وعبدي وإبراهيم صعيدي وصديق وعبدالله خوباني وعباس غلام وعلي مقبل المريض وعبيد بارزيق وصالح الربيح وعلي علعلة وسعيد مسكينة والزنقور وغيرهم.
ومن أبرز الحكام في ذلك الوقت الحيدري وعلي محبوب وسعيد زوقري ومحمود فوكس. ومن المواقف الطريفة التي أصابتني بالإغماء بسبب المجهود الكبير الذي بذلته في مباراة فريق الموردة السوداني ومنتخب عدن».
واختتم الرياضي المعروف أحمد محمد الإبي حديثة قائلاً:
«لقد التقيت خلال زيارتي لنادي الروضة الرياضي بمجموعة من زملائي الأعزاء أمثال جمال الدين حزام وعلي بادر وفضل يوسف اللحجي (قائد الفريق) وعبدالله أحمد عوذلي، مدير المركز الاجتماعي بالروضة.
كما أتوجه بالشكر والتقدير لابني العزيز الكابتن صلاح الجلادي، نائب رئيس نادي الروضة الرياضي لدعوتي لزيارة النادي بعد غياب دام 40 عاما والشكر الجزيل لـ «الأيام الرياضي» التي تتيح الفرصة للأجيال للتعرف والاطلاع على أبطال وأحداث رياضة زمان في عصرها الذهبي».
وقد وجدت نفسي وجهاً لوجه أمام أحد صناع التاريخ الرياضي في عدن في أيامه الذهبية، وقد بادرني الرياضي المعروف أحمد محمد الإبي بالحديث قائلاً:
«لقد سعدت كثيراً بزيارة نادي الروضة الرياضي، حيث قضيت لحظات ممتعة وشائقة مع ذكرياتي أثناء رئاستي للنادي والتي اعتز بها كثيراً، حيث تحملت رئاسة نادي الروضة خلال الفترة 60- 1964م بعد انتقالي إلى الروضة (القلوعة)، وقد شاركني في إدارة النادي مجموعة من الزملاء وهم عبدالرحمن المجالي وهيب طه خليل وصادق أحمد محمد وفضل يوسف علي وكان أبرز لاعبي فريق الروضة هم: محمد عبده زيد وعلي كزمي وعلي بادر وعبدالله محسن البكري وأنور أبكو وإبراهيم إسحاق وغيرهم.
كما تحملت من قبل منصب نائب رئيس نادي القطيعي الرياضي في عام 1959م أيام كان فيها المحضار رئيسا للنادي .
وكان من أبرز اللاعبين عبدالله عبده علي وسعيد عذب وحارس المرمى كريستوفر سلول وأنور غفوري وخليل طه خليل.. وغيرهم. ومن أبرز ذكرياتي أثناء رئاستي لنادي الروضة الرياضي إقامة مباراة (حريمي) في لعبة كرة القدم على ملعب الروضة لأول مرة، حيث ألبسنا بعض اللاعبين ملابس نسائية بغرض زيادة الدخل وكانت هذه فكرة كل من الإخوة أحمد محمد الإبي، وعبدالرحمن المجالي وخالد هركسل.
وكانت مباراة مرحة قضى معها الجمهور الكروي وقتا ممتعا وقد أصبت بالإغماء وتناثر دخل المباراة وأسعفني السيد جرين، مدير شركة بي بي التواهي.
كما عملت كمشرف للملعب البلدي بكريتر وكانت من مهامي الإشراف على توريد دخل المباريات إلى البنك والحفاظ على الكؤوس وممتلكات الجمعية وإصلاح أرضية الملعب.
حيث كنا نجلب التراب الأحمر من جبل هيل بالتواهي واعتز كثيراً بالعمل مع الأستاذ إبراهيم روبلة، رئيس الجمعية الرياضية العدنية والأستاذ عبده علي أحمد، سكرتير الجمعية، اللذين بذلا جهوداً كبيرة ويشكران على كل ما قدماه.
وكنت أتعاون كثيرا مع الأندية وتربطني علاقات ودية بأندية الاتحاد المحمدي والحسيني ونادي الصومال والنجم الأفريقي وزهرة الشباب ومن أشهر اللاعبين في العصر الذهبي محمد عمر الزيدي وعبدي وإبراهيم صعيدي وصديق وعبدالله خوباني وعباس غلام وعلي مقبل المريض وعبيد بارزيق وصالح الربيح وعلي علعلة وسعيد مسكينة والزنقور وغيرهم.
ومن أبرز الحكام في ذلك الوقت الحيدري وعلي محبوب وسعيد زوقري ومحمود فوكس. ومن المواقف الطريفة التي أصابتني بالإغماء بسبب المجهود الكبير الذي بذلته في مباراة فريق الموردة السوداني ومنتخب عدن».
واختتم الرياضي المعروف أحمد محمد الإبي حديثة قائلاً:
«لقد التقيت خلال زيارتي لنادي الروضة الرياضي بمجموعة من زملائي الأعزاء أمثال جمال الدين حزام وعلي بادر وفضل يوسف اللحجي (قائد الفريق) وعبدالله أحمد عوذلي، مدير المركز الاجتماعي بالروضة.
كما أتوجه بالشكر والتقدير لابني العزيز الكابتن صلاح الجلادي، نائب رئيس نادي الروضة الرياضي لدعوتي لزيارة النادي بعد غياب دام 40 عاما والشكر الجزيل لـ «الأيام الرياضي» التي تتيح الفرصة للأجيال للتعرف والاطلاع على أبطال وأحداث رياضة زمان في عصرها الذهبي».