> يظل استاد 22 مايو منجزاً رياضياً كبيراً وهاماً في تطور كرة القدم، لما يمتلكه من مواصفات الا أن ذلك ربما لن يكون وستنعكس الآية وسيكون الضرر هو الحاصل بدلا من الفائدة حيث اصبحت ارضية الملعب في وضعيه سيئة بسبب حالة الاهمال الواضحة التي ادت الى تصحر كثير من المواقع في الملعب والتي يلحظها كل من يزوره حيث تقام عليه مباريات دوريي الأولى والثانية.

حالة الملعب وما وصلت إليه سببها اقتراب فترة التعاقد بين الشركة والوزارة فيما يخص الصيانة حيث لم يعد هناك اهتمام يذكر بمتطلبات الصيانة الدورية وما تحتاجه الارضية والعشب الذي عليها.

الآن هل هناك من يسمع وينتفض في وزارة الشباب والرياضة المسؤولة على منجزات الشباب والتي من ضمنها استاد 22 مايو ؟.

أم تظل الفرجة سمة كما كانت في كثير من المواقع التي أصبحت اثرا بعد عين.