صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز مرحباً بكم في حضرموت
> علي صالح باقي:
> مجلس التنسيق اليمني السعودي انطلاقة متألقة بعظمة ما تحقق من انجازات على ضفاف بحر العرب.. تحتضن حاضرة حضرموت - المكلا بعد أيام قليلة انعقاد دورة مجلس التنسيق اليمني السعودي.. في استضافة دافئة لصاحب السمو الملكي الامير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران المفتش العام بالمملكة العربية السعودية الشقيقة.
إن انعقاد دورة مجلس التنسيق اليمني السعودي بحاضرة حضرموت المكلا له العديد من الدلالات والمعاني فقد جاء الانعقاد ليؤكد المكانة التي تحتلها محافظة حضرموت في قلب ووجدان القيادة السياسية بصفتها العمق التاريخي والاستراتيجي لليمن ودورها الريادي في جذب رؤوس الأموال الوطنية والعربية والأجنبية إلى الوطن فضلاً عن إبراز تلك المكانة التي يجب أن تتبوأها حضرموت بصفتها جزءاً لا يتجزأ من الوطن اليمني الموحد وهي المكانة الطبيعية التي يجب أن تحتلها محافظة حضرموت منذ أمد بعيد، وهذا ما أدركه فخامة الرئيس ويؤكده غير مرة في خطاباته المتوالية إلى جانب أن محافظة حضرموت شهدت خلال السنوات الماضية نقلات نوعية في بنيتها التحتية ونمواًَ تجارياً وصناعياً مضطرداً في القطاعات الصناعية والتجارية والاستثمارية والسياحية أهلتها هذه التواصل مجتمعة لاستضافة انعقاد المجلس بعاصمتها (المكلا).
ويعد انعقاد مجلس التنسيق اليمني السعودي بالمكلا انطلاقة متألقة بعظمة ما تحقق من انجازات، وبروعة المستقبل الواعد للشعبين الشقيقين فقد شهدت العلاقات اليمنية - السعودية بعد التوقيع على معاهدة جدة دفعة قوية أسهمت في خلق تقارب وتعاون بين البلدين الشقيقين يرقى إلى حد الشراكة الاقتصادية وفي نواح متعددة تؤكد يوماً عن يوم ديمومتها ومكانتها بدعم متواصل من فخامة رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، وخادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام.
وتعد العلاقات اليمنية السعودية مثالاً للعلاقات اليمنية والخليجية التي تتكئ على إرث تاريخي حضاري تكتنزه العلاقات الوطيدة التاريخية بين الشعبين الشقيقين.
وبالحب والترحيب ستستقبل محافظة حضرموت سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز والأمراء والوزراء والوفد المرافق له في غمرة الاحتفالات بالعيد الوطني الـ 16 للوحدة المباركة وقيام الجمهورية اليمنية وانعقاد الدورة السابعة عشرة لمجلس التنسيق اليمني السعودي برئاسة الأخ عبدالقادر باجمال، رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الامير سلطان والتي ستتناول قضايا هامة تتركز حول المجالات التجارية والاقتصادية والتوقيع على اتفاقيات وبرامج تنفيذية تهدف في المقام الاول تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين الشقيقين.
وتستعد محافظة حضرموت استعداداً جيداً لاحتضان انعقاد المجلس بخصوصية المكان والزمان وضيف اليمن الكبير حيث سينعقد على هامش الدورة الاجتماع الاول لمجلس رجال الاعمال اليمنيين من كل محافظات الجمهورية ورجال الاعمال السعوديين والذي من المقرر ان يناقش قضايا الاستثمار وقضايا أخرى هامة، وأعدت السلطة المحلية بمحافظة حضرموت للوفد السعودي الرفيع المستوى برامج حافلة ولعل من أبرزها الاحتفالية الاستعراضية (دروب الخير) التي سيشارك فيها أكثر من 500 شاب وشابة وضع موسيقاها الفنان القدير (أحمد بن غودل) وتبرز الاحتفالية الاستعراضية الروابط التاريخية وصلة القربى بين الشعبين.
إننا نتطلع من انعقاد مجلس التنسيق اليمني السعودي بعروس بحر العرب المكلا واجتماعات مجلس رجال الأعمال اليمنيين والسعوديين واللقاءات الموسعة مع رجال الأعمال اليمنيين الذين يمثلون مختلف محافظات الجمهورية إلى تحقيق آفاق أوسع من التطور والنماء والشراكة للشعبين والبلدين الشقيقين لتحقيق وتأمين مستقبل سعيد مفعم بالأمن والاستقرار للاجيال القادمة.. فمرحباً بصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمراء والوزراء ورجال الأعمال السعوديين بحضرموت الخير ، عبق التاريخ وتوهج الحاضر وألق المستقبل.
إن انعقاد دورة مجلس التنسيق اليمني السعودي بحاضرة حضرموت المكلا له العديد من الدلالات والمعاني فقد جاء الانعقاد ليؤكد المكانة التي تحتلها محافظة حضرموت في قلب ووجدان القيادة السياسية بصفتها العمق التاريخي والاستراتيجي لليمن ودورها الريادي في جذب رؤوس الأموال الوطنية والعربية والأجنبية إلى الوطن فضلاً عن إبراز تلك المكانة التي يجب أن تتبوأها حضرموت بصفتها جزءاً لا يتجزأ من الوطن اليمني الموحد وهي المكانة الطبيعية التي يجب أن تحتلها محافظة حضرموت منذ أمد بعيد، وهذا ما أدركه فخامة الرئيس ويؤكده غير مرة في خطاباته المتوالية إلى جانب أن محافظة حضرموت شهدت خلال السنوات الماضية نقلات نوعية في بنيتها التحتية ونمواًَ تجارياً وصناعياً مضطرداً في القطاعات الصناعية والتجارية والاستثمارية والسياحية أهلتها هذه التواصل مجتمعة لاستضافة انعقاد المجلس بعاصمتها (المكلا).
ويعد انعقاد مجلس التنسيق اليمني السعودي بالمكلا انطلاقة متألقة بعظمة ما تحقق من انجازات، وبروعة المستقبل الواعد للشعبين الشقيقين فقد شهدت العلاقات اليمنية - السعودية بعد التوقيع على معاهدة جدة دفعة قوية أسهمت في خلق تقارب وتعاون بين البلدين الشقيقين يرقى إلى حد الشراكة الاقتصادية وفي نواح متعددة تؤكد يوماً عن يوم ديمومتها ومكانتها بدعم متواصل من فخامة رئيس الجمهورية علي عبدالله صالح، وخادم الحرمين الشريفين عبدالله بن عبدالعزيز، وصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران والمفتش العام.
وتعد العلاقات اليمنية السعودية مثالاً للعلاقات اليمنية والخليجية التي تتكئ على إرث تاريخي حضاري تكتنزه العلاقات الوطيدة التاريخية بين الشعبين الشقيقين.
وبالحب والترحيب ستستقبل محافظة حضرموت سمو الأمير سلطان بن عبدالعزيز والأمراء والوزراء والوفد المرافق له في غمرة الاحتفالات بالعيد الوطني الـ 16 للوحدة المباركة وقيام الجمهورية اليمنية وانعقاد الدورة السابعة عشرة لمجلس التنسيق اليمني السعودي برئاسة الأخ عبدالقادر باجمال، رئيس مجلس الوزراء وصاحب السمو الملكي الامير سلطان والتي ستتناول قضايا هامة تتركز حول المجالات التجارية والاقتصادية والتوقيع على اتفاقيات وبرامج تنفيذية تهدف في المقام الاول تعزيز التعاون والشراكة بين البلدين الشقيقين.
وتستعد محافظة حضرموت استعداداً جيداً لاحتضان انعقاد المجلس بخصوصية المكان والزمان وضيف اليمن الكبير حيث سينعقد على هامش الدورة الاجتماع الاول لمجلس رجال الاعمال اليمنيين من كل محافظات الجمهورية ورجال الاعمال السعوديين والذي من المقرر ان يناقش قضايا الاستثمار وقضايا أخرى هامة، وأعدت السلطة المحلية بمحافظة حضرموت للوفد السعودي الرفيع المستوى برامج حافلة ولعل من أبرزها الاحتفالية الاستعراضية (دروب الخير) التي سيشارك فيها أكثر من 500 شاب وشابة وضع موسيقاها الفنان القدير (أحمد بن غودل) وتبرز الاحتفالية الاستعراضية الروابط التاريخية وصلة القربى بين الشعبين.
إننا نتطلع من انعقاد مجلس التنسيق اليمني السعودي بعروس بحر العرب المكلا واجتماعات مجلس رجال الأعمال اليمنيين والسعوديين واللقاءات الموسعة مع رجال الأعمال اليمنيين الذين يمثلون مختلف محافظات الجمهورية إلى تحقيق آفاق أوسع من التطور والنماء والشراكة للشعبين والبلدين الشقيقين لتحقيق وتأمين مستقبل سعيد مفعم بالأمن والاستقرار للاجيال القادمة.. فمرحباً بصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن عبدالعزيز آل سعود، والأمراء والوزراء ورجال الأعمال السعوديين بحضرموت الخير ، عبق التاريخ وتوهج الحاضر وألق المستقبل.