الحفر العشوائي لآبار المياه في أحور .. أو غيرها يهدد المصلحة العامة
> «الأيام» متابعات:
> أثار تناول «الأيام» قضية الحفر العشوائي لآبار المياه في مديرية أحور محافظة أبين حفيظة البعض داخل المديرية,فيما لقيت القضية الاهتمام والارتياح من الكثيرين الذين يعون ماسيترتب عن هذا الحفر من مخاطر على الثروة المائية على المستوى القريب والمستقبل مما يهدد بنضوب المياه في الآبار بسبب الحفر عشوائياً فيها.
وحقيقة ان تناول «الأيام» للقضية عبر مراسلها بمديرية أحور الزميل أحمد المدحدح لم يأت من فراغ، بل منطلق من منطلقات الصحيفة وفي ظل الجهود الرامية لوضع حد للحفر العشوائي للآبار أينما كان في أحور أو عدن أو غيرها من المناطق اليمنية والتصدي لها ومحاربتها بمختلف الوسائل الممكنة وتنوير المجتمع بخطورة هذه الظاهرة ودعوتهم للالتزام بالقانون والمواصفات والمقاييس عند حفر الآبار.
وقد ثبت للصحيفة عند تناولها لموضوع الحفر العشوائي لآبار المياه في أحور وردود الافعال الشعبية حوله، أن مراسل «الأيام» لم يثر القضية لغرض ذاتي أو مصلحة فردية بدليل وقوفه إلى جانب المصلحة العامة دون الأخذ بالاعتبار مصالح أقرب الناس إليه ممن يسلكون هذا السلوك الذي انبروا له خلال الأيام القليلة الماضية، ومع ذلك ظل على موقفه المستند على موقف «الأيام» الرافض لأي حفرعشوائي لآبار المياه.
وجاءت مذكرة المسئولين بمكتب الزراعة بمديرية أحور التي نشرتها الصحيفة يوم أمس لتؤكد صحة ما نشرته في وقت سابق 100%.
وعند تقصي «الأيام» حقيقة الحيثيات حول هذا الموضوع مع بعض الأطراف الأخرى فقد أجمعوا على أن الحفر العشوائي يضر بالمصلحة العامة مبدين التزامهم وعدم الإضرار بها.. وبناء عليه فإن الجميع مدعو لوقف الشروع بأي حفر عشوائي للآبار ينذر مستقبلاً بالبحث عن شربة ماء.
وحقيقة ان تناول «الأيام» للقضية عبر مراسلها بمديرية أحور الزميل أحمد المدحدح لم يأت من فراغ، بل منطلق من منطلقات الصحيفة وفي ظل الجهود الرامية لوضع حد للحفر العشوائي للآبار أينما كان في أحور أو عدن أو غيرها من المناطق اليمنية والتصدي لها ومحاربتها بمختلف الوسائل الممكنة وتنوير المجتمع بخطورة هذه الظاهرة ودعوتهم للالتزام بالقانون والمواصفات والمقاييس عند حفر الآبار.
وقد ثبت للصحيفة عند تناولها لموضوع الحفر العشوائي لآبار المياه في أحور وردود الافعال الشعبية حوله، أن مراسل «الأيام» لم يثر القضية لغرض ذاتي أو مصلحة فردية بدليل وقوفه إلى جانب المصلحة العامة دون الأخذ بالاعتبار مصالح أقرب الناس إليه ممن يسلكون هذا السلوك الذي انبروا له خلال الأيام القليلة الماضية، ومع ذلك ظل على موقفه المستند على موقف «الأيام» الرافض لأي حفرعشوائي لآبار المياه.
وجاءت مذكرة المسئولين بمكتب الزراعة بمديرية أحور التي نشرتها الصحيفة يوم أمس لتؤكد صحة ما نشرته في وقت سابق 100%.
وعند تقصي «الأيام» حقيقة الحيثيات حول هذا الموضوع مع بعض الأطراف الأخرى فقد أجمعوا على أن الحفر العشوائي يضر بالمصلحة العامة مبدين التزامهم وعدم الإضرار بها.. وبناء عليه فإن الجميع مدعو لوقف الشروع بأي حفر عشوائي للآبار ينذر مستقبلاً بالبحث عن شربة ماء.