الفرحة فرحتان بالمونديال وبـ «الأيام الرياضي»
> «الأيام الرياضي» فضل الجونة:
> نعم لقد عمت الفرحة مجمل البشرية في المعمورة ونحن هنا في اليمن كانت الفرحة فرحتان، الأولى تمثلت في انطلاق مباريات مونديال كأس العالم 2006م بألمانيا وهو أهم حدث كروي ينتظره عشاق الكرة بفارغ الصبر الذي لا يتكرر إلا كل أربع سنوات، لذلك فقد كان للفرحة موطن في كل قلوب البشرية في العالم أجمع ونحن هنا في اليمن جزء لا يتجزأ من هذه البشرية التي تعشق فنون الكرة، فالجميع يعيش أياما رياضية كروية ويقضون أجمل الأوقات وهم يتابعون مباريات المونديال 2006م بألمانيا فالسعادة بادية على وجوه الكل بهذا الحدث الكروي فالفرحة ملأت قلوب الكل والمتعة بالمونديال أسعدت كل عشاق المستديرة.
كما كانت الفرحة الأخرى التي لا تقل شأناً عن الفرحة الأولى التي استقبلها الشارع الرياضي اليمني وعشاق الرياضة مع قدوم مونديال 2006م بألمانيا قد تمثلت في الإصدار اليومي لصحيفة «الأيام الرياضي» التي كان لصدورها فرحة كبيرة لعشاق الرياضة لا تقل عن فرحتهم بمباريات المونديال، حيث أتاحت «الأيام الرياضي» الفرصة بمتابعة كل ما يدور عن أخبار المونديال من خلال المتابعة المستمرة التي ترصدها الصحيفة وتقوم بنشرها، إضافة إلى جمع المعلومات والمواضيع المتعلقة بتاريخ كأس العالم، كما أن الصحيفة تشبع رغبة القارئ بما ينشر عن المونديال في وسائل الإعلام العالمية وتقدم له ملخصا مفيدا لأهم المواضيع وأخبار المنتخبات المشاركة، لذا فقد كان القارئ سعيدا جداً بهذا الإصدار اليومي الذي أتى بثوب قشيب وبإخراج فني بديع ذات الوان زاهية جذبت كل القراء لشرائها ومتابعتها وذلك للاطلاع على كل ما يجري في المونديال.. فتحية للإخوة في مؤسسة «الأيام» للصحافة والنشر والتوزيع الذين أثبتوا أنهم الرواد الأوائل في اليمن، يسعون باستمرار إلى خدمة القارئ ويواكبون كل الأحداث الرياضية بكل ثقة واقتدار وهذه ميزة يمتازون بها عن غيرهم، والشكر لقيادة مؤسسة «الأيام» ممثلة بالأستاذين القديرين هشام وتمام باشراحيل على إصدارهما اليومي لصحيفة «الأيام الرياضي» مواكبة للحدث الكروي العالمي، كما نشكر الجنود المجهولين الذي يقفون خلف هذا الإصدار اليومي ونخص بالذكر الزملاء في القسم الرياضي وتحية لكل المبدعين في مؤسسة "الأيام" الذين جعلوا الفرحة فرحتين والمتعة متعتين بقدوم كأس العالم وبالإصدار اليومي لـ «الأيام الرياضي».
سلام مربع
سلام مربع لكل من كان له الفضل في نصب شاشات العرض العملاقة في عموم المدن اليمنية التي أتاحت لعشاق الكرة الإستمتاع بالمباريات ،وأعطت للمونديال خصوصية ومذاقاً خاصاً ، وكسرت حاجز التشفير ومنحت عشاق الكرة فرصة المتابعة بكل راحة واطمئنان.
كما كانت الفرحة الأخرى التي لا تقل شأناً عن الفرحة الأولى التي استقبلها الشارع الرياضي اليمني وعشاق الرياضة مع قدوم مونديال 2006م بألمانيا قد تمثلت في الإصدار اليومي لصحيفة «الأيام الرياضي» التي كان لصدورها فرحة كبيرة لعشاق الرياضة لا تقل عن فرحتهم بمباريات المونديال، حيث أتاحت «الأيام الرياضي» الفرصة بمتابعة كل ما يدور عن أخبار المونديال من خلال المتابعة المستمرة التي ترصدها الصحيفة وتقوم بنشرها، إضافة إلى جمع المعلومات والمواضيع المتعلقة بتاريخ كأس العالم، كما أن الصحيفة تشبع رغبة القارئ بما ينشر عن المونديال في وسائل الإعلام العالمية وتقدم له ملخصا مفيدا لأهم المواضيع وأخبار المنتخبات المشاركة، لذا فقد كان القارئ سعيدا جداً بهذا الإصدار اليومي الذي أتى بثوب قشيب وبإخراج فني بديع ذات الوان زاهية جذبت كل القراء لشرائها ومتابعتها وذلك للاطلاع على كل ما يجري في المونديال.. فتحية للإخوة في مؤسسة «الأيام» للصحافة والنشر والتوزيع الذين أثبتوا أنهم الرواد الأوائل في اليمن، يسعون باستمرار إلى خدمة القارئ ويواكبون كل الأحداث الرياضية بكل ثقة واقتدار وهذه ميزة يمتازون بها عن غيرهم، والشكر لقيادة مؤسسة «الأيام» ممثلة بالأستاذين القديرين هشام وتمام باشراحيل على إصدارهما اليومي لصحيفة «الأيام الرياضي» مواكبة للحدث الكروي العالمي، كما نشكر الجنود المجهولين الذي يقفون خلف هذا الإصدار اليومي ونخص بالذكر الزملاء في القسم الرياضي وتحية لكل المبدعين في مؤسسة "الأيام" الذين جعلوا الفرحة فرحتين والمتعة متعتين بقدوم كأس العالم وبالإصدار اليومي لـ «الأيام الرياضي».
سلام مربع
سلام مربع لكل من كان له الفضل في نصب شاشات العرض العملاقة في عموم المدن اليمنية التي أتاحت لعشاق الكرة الإستمتاع بالمباريات ،وأعطت للمونديال خصوصية ومذاقاً خاصاً ، وكسرت حاجز التشفير ومنحت عشاق الكرة فرصة المتابعة بكل راحة واطمئنان.