جفاف وشحة مياه ومشاريع مياه متعثرة في الحد بيافع
> الحوطة «الأيام» محمد السلامي:
> يواجه أهالي مديرية الحد بيافع أزمة حادة تتمثل في شحة المياه ونضوب الآبار نتيجة لموجة الجفاف التي تشهدها العديد من المناطق في يافع، إلى جانب تعثر مشاريع المياه في المنطقة حيث وصل سعر (بوزة الماء) الى أكثر من 20 ألف ريال مما أدى الى النزوح الجماعي للاهالي.
وصرح لـ «الأيام» الأخ محمد حسين الداودي عضو المجلس المحلي للمحافظة ممثل مديرية الحد بيافع أن أهالي الحد يطالبون السلطة المحلية بالمحافظة بإيجاد حلول سريعة وعاجلة وتوفير ثلاث بوز ماء لإغاثة المناطق والقرى قبل أن يهجرها من تبقوا فيها.
مستعرضاً جملة من الحلول الأخرى لتوفير مشاريع مياه متكاملة والبحث عن المياه المتوفرة في منطقة هجان بسيلة حمزة وتنفيذ توجيهات وزير المياه والبيئة بهذا الشأن، وكذا فتح طريق عقبة أحمد حمزة لتوفير المياه من السيلة وفتح طريق عقبة نقيل حجر للوصول إلى المياه في حطيب وشق طريق نوعان خلاقة للوصول الى المياه في أسفل حطيب.
موضحاً عددا آخر من الاشكاليات التي تتمثل في المشاريع المتعثرة بالمديرية في مجال الطرقات منها طريق المحاجي ببني بكر - خلاقة وطريق ذي ناعم - الحد مؤكداً ضرورة تنفيذ مشاريع المياه المتعثرة في بني بكر، آل الجيد، الجناب، قريضة، قطنان الشيوحي - قطنان آل عوض، آل فاجوح، الحصن، وغيرها من المشاريع التي تم اعتمادها ولم يتم تنفيذها بعد.
وأشار الاخ الداودي الى أن هناك مشاريع متعثرة في مجالات التربية والتعليم والصحة العامة والكهرباء وغيرها من المشاريع الخدمية التي لم تر النور.
وطالب الاخ الداودي بحل مشكلة المنقطعين والمبعدين وتنفيذ توجيهات فخامة رئيس الجمهورية بهذا الشأن،
وأضاف قائلاً:
«لقد وجه الاخ الرئيس بتكليف لجنة من الأخوة يحيى علي الراعي، نائب رئيس مجلس النواب وعلي محمد الصريمي، رئيس هيئة مياه الريف وعلي ناجي عبيد، حيث تم في هذا الاطار الاتفاق على عودة كل من تضرر وأبعد سواء في أحداث 94م وما بعدها أو قبلها وخصوصاً المناضلين العسكريين القدامى الذين دافعوا عن ثورتي سبتمبر وأكتوبر ووجه الشكر للاخ عبدالوهاب الدرة، محافظة لحج الذي أبدى تفهما لقضايا المديرية.
وصرح لـ «الأيام» الأخ محمد حسين الداودي عضو المجلس المحلي للمحافظة ممثل مديرية الحد بيافع أن أهالي الحد يطالبون السلطة المحلية بالمحافظة بإيجاد حلول سريعة وعاجلة وتوفير ثلاث بوز ماء لإغاثة المناطق والقرى قبل أن يهجرها من تبقوا فيها.
مستعرضاً جملة من الحلول الأخرى لتوفير مشاريع مياه متكاملة والبحث عن المياه المتوفرة في منطقة هجان بسيلة حمزة وتنفيذ توجيهات وزير المياه والبيئة بهذا الشأن، وكذا فتح طريق عقبة أحمد حمزة لتوفير المياه من السيلة وفتح طريق عقبة نقيل حجر للوصول إلى المياه في حطيب وشق طريق نوعان خلاقة للوصول الى المياه في أسفل حطيب.
موضحاً عددا آخر من الاشكاليات التي تتمثل في المشاريع المتعثرة بالمديرية في مجال الطرقات منها طريق المحاجي ببني بكر - خلاقة وطريق ذي ناعم - الحد مؤكداً ضرورة تنفيذ مشاريع المياه المتعثرة في بني بكر، آل الجيد، الجناب، قريضة، قطنان الشيوحي - قطنان آل عوض، آل فاجوح، الحصن، وغيرها من المشاريع التي تم اعتمادها ولم يتم تنفيذها بعد.
وأشار الاخ الداودي الى أن هناك مشاريع متعثرة في مجالات التربية والتعليم والصحة العامة والكهرباء وغيرها من المشاريع الخدمية التي لم تر النور.
وطالب الاخ الداودي بحل مشكلة المنقطعين والمبعدين وتنفيذ توجيهات فخامة رئيس الجمهورية بهذا الشأن،
وأضاف قائلاً:
«لقد وجه الاخ الرئيس بتكليف لجنة من الأخوة يحيى علي الراعي، نائب رئيس مجلس النواب وعلي محمد الصريمي، رئيس هيئة مياه الريف وعلي ناجي عبيد، حيث تم في هذا الاطار الاتفاق على عودة كل من تضرر وأبعد سواء في أحداث 94م وما بعدها أو قبلها وخصوصاً المناضلين العسكريين القدامى الذين دافعوا عن ثورتي سبتمبر وأكتوبر ووجه الشكر للاخ عبدالوهاب الدرة، محافظة لحج الذي أبدى تفهما لقضايا المديرية.