لوجه الله

> «الأيام» متابعات:

> استبشرنا خيراً ولو متأخراً بصدور قرار مجلس الوزراء بفتح الأجواء أمام مطاري عدن والحديدة اعتباراً من العام 2006م في ظل مستجد «الطيران الاقتصادي» وتتنافس شركات طيران جديدة وهي «العربية» و«الجزيرة» و«ناس» و«سما» على 25 مليون راكب في المنطقة وستمكن ذوي الدخل المحدود من العمال والمغتربين من السفر بأقل كلفة.

إن الأجواء المفتوحة تتطلب الموارد المادية والبشرية فماذا وفرتم من موارد لعدن ولماذا ترحلون الموارد البشرية إلى صنعاء رغم التعهد الذي قطعتموه بعدم ترحيل الكادر إلى صنعاء؟

لوجه الله واجهوا التحديات القادمة بتوفير الموارد المادية والإبقاء، بل وإعادة كوادر «اليمنية»، الذين نقلتموهم، إلى مطار عدن.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى