المشهد الختامي

> «الأيام الرياضي» متابعات:

> بعيدا عن حكاية الاستفادة من أوقات الفراغ في الاجازة، الهدف الذي لأجله أقيمت لمخيمات الصيفية في كثير من المحافظات، جاء المشهد الاخير في حفل الاختتام الذي أقيم في أبين ليؤكد حقيقة أن اللهث (المسعور) خلف المخصصات المالية كان القاسم المشترك والهدف الأسمى لعدد من مسؤولي هذه المراكز، الذين دخلوا يومها في عراك صبياني فاحت منه روائح الاسترزاق النتنة، فلم تمنع مآزر وأعطاف الصمت المباركة لقادة الرياضة داخل المحافظة من انتشار دخانه المتصاعد في السماء أو إخماد ناره المستعرة.

والحقيقة أن همهمات (الوحوش) وصراعها الضاري قد أخرست ألسنة الفتية المشاركين الذين خُنقت مطالبهم بحبال (التجاهل) ودفنت امانيهم في الحصول على حقوقهم تحت ركام عدم (الأمانة) .. فهل من محاسبة؟!!

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى