همسة الوجدان

> «الأيام» سامي سيف العيسائي/عدن

>
أيها القابع خلف القضبان..!

إلى متى تبقى في انتظار؟!

اهي المآسي على محيّاك بدت؟!

أم هي الدموع على الافراح طغت!

لا تخف يا صديقي ربما يأتي النهار

ربما ينشد الطائر المكلوم ألحان الصباح

ربما تشرق البسمة وينزاح الستار!!

وقد تورق الأغصان بعد الذبول!!

فلا الليل باق، ولا النور يزول

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى