روشـتة ريــاضية
> «الأيام» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:
> في المجال الرياضي عامة في بلادنا استقوت عناصر الجهل والتعصب والمصلحة الخاصة على كل امور الرياضة، ولم تترك لقوى الخير والمعرفة أي فرصة للإصلاح.. لذا أصبح إصلاح شأن الرياضية مستحيلا في ظل هذه الوضيعة المتردية، ونقول: منه العوض وعليه العوض.
> كثير من الأقلام الرياضية المقتدرة ضاق بها الحال عن الكتابة الرياضية، وتحولت الى كتابة مواضيع أخرى، لذا نقول لهم: يجب أن لا نستسلم، لأن الصراع ازلي بين الحق والباطل في كل أمورنا اليومية.
> الكابتن شرف محفوظ نجم بحجم اليمن يستحق من الجميع التعاون الفعلي معه في إنجاح يوم اعتزاله ليكون عرسا رياضيا يليق بشرف اليمن محفوظ، وشرف محفوظ أكبر من أن يتوسل أو يشحذ هذا الحق.
> قيل لي: لماذا حصرت كتاباتك في صحيفة «الأيام» فقط.. ولماذا لا تنطلق الى الصحف الاخرى؟.. قلت أقبل أن أكون كذلك، لأنني لا أقبل على نفسي أن أكون تبعيا أ وببغاء.. اما الكتابة في صحيفة «الأيام» فهي مقاسي، لأن مقاسي XXL.
> قال لي أحد القراء: أنت متعصب جدا لرياضة زمان.. قلت نعم.. وليس لرياضة زمان فقط بل لكل ما هو جميل من أيام زمان.
> تعصب الانتماء عند بعض مسؤولي الصفحات الرياضية في الصحف ظهرت من خلال الكتابات التي تنشر، وهذا يتعارض مع رسالة الصحافة السامية وهدفها النبيل.
> كثير من الأقلام الرياضية المقتدرة ضاق بها الحال عن الكتابة الرياضية، وتحولت الى كتابة مواضيع أخرى، لذا نقول لهم: يجب أن لا نستسلم، لأن الصراع ازلي بين الحق والباطل في كل أمورنا اليومية.
> الكابتن شرف محفوظ نجم بحجم اليمن يستحق من الجميع التعاون الفعلي معه في إنجاح يوم اعتزاله ليكون عرسا رياضيا يليق بشرف اليمن محفوظ، وشرف محفوظ أكبر من أن يتوسل أو يشحذ هذا الحق.
> قيل لي: لماذا حصرت كتاباتك في صحيفة «الأيام» فقط.. ولماذا لا تنطلق الى الصحف الاخرى؟.. قلت أقبل أن أكون كذلك، لأنني لا أقبل على نفسي أن أكون تبعيا أ وببغاء.. اما الكتابة في صحيفة «الأيام» فهي مقاسي، لأن مقاسي XXL.
> قال لي أحد القراء: أنت متعصب جدا لرياضة زمان.. قلت نعم.. وليس لرياضة زمان فقط بل لكل ما هو جميل من أيام زمان.
> تعصب الانتماء عند بعض مسؤولي الصفحات الرياضية في الصحف ظهرت من خلال الكتابات التي تنشر، وهذا يتعارض مع رسالة الصحافة السامية وهدفها النبيل.