لاتقرأ الصحف اليمنية
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> وقع صباح أمس بمبنى الاتحاد العام لكرة القدم المدرب المصري محسن صالح عقدا مدته سنة كاملة لقيادة منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم قابلة للتجديد في حالة رضى الطرفين .
وفي الوقت الذي رحبنا به بالمدرب المصري محسن صالح رأينا من خلال هذه العجالة توجيه النصح له حتى يستطيع أن يعمل براحة بعيداً عن الضجيج الاعلامي اليمني الذي يكون هداماً في كثير من الأحايين ، ومفيداً في أحايين قليلة .
وعليه فإن على الكابتن محسن صالح إذا أراد بناء منتخب قوي لبلدنا أن لايقرأ الصحف اليمنية المهتمة بالرياضة ، لأنه لن يعرف ماذا يريد الصحفيون منه ، ويمكن أن يدخل مع بعضهم في خلاف قوي وشخصي مع المدرب المغلوب على أمره ، ومازالت قصص المدربين السابقين عالقة في الاذهان الى الآن ، وكان آخر الضحايا الجزائري رابح سعدان .
وحتى المؤتمرات الصحفية التي من المفروض أن يحضرها قبل أو بعد أي مباراة يخوضها المنتخب عليه تسليم الغرامة المفروضة على المدرب الذي لايحضر المؤتمرات الصحفية وذلك اتباعاً لمبدأ السلامة، لأنه سيجد نفسه يدخل في دائرة النقاش غير المفيد مع بعض الذين ليس لهم دخل في الرياضة لا من باب ولا من طريق . كما أنني أرغب في ان يستفيد المصري محسن صالح من تجارب المدربين السابقين خاصة الذين كانت لهم بصمة كبيرة على الكرة اليمنية ، مثل الالماني سبتلر والصربي زوران والجزائري رابح سعدان ، لأن طريقة عملهم كانت ذات فائدة لكرتنا ، ومن خلال الآلية التي عملوا بها اكتشفوا العديد من النجوم الرائعين الذين قدموا مستوى رائعا فاجأ العديد من المتابعين لحال الكرة في اليمن .
وفي الوقت الذي رحبنا به بالمدرب المصري محسن صالح رأينا من خلال هذه العجالة توجيه النصح له حتى يستطيع أن يعمل براحة بعيداً عن الضجيج الاعلامي اليمني الذي يكون هداماً في كثير من الأحايين ، ومفيداً في أحايين قليلة .
وعليه فإن على الكابتن محسن صالح إذا أراد بناء منتخب قوي لبلدنا أن لايقرأ الصحف اليمنية المهتمة بالرياضة ، لأنه لن يعرف ماذا يريد الصحفيون منه ، ويمكن أن يدخل مع بعضهم في خلاف قوي وشخصي مع المدرب المغلوب على أمره ، ومازالت قصص المدربين السابقين عالقة في الاذهان الى الآن ، وكان آخر الضحايا الجزائري رابح سعدان .
وحتى المؤتمرات الصحفية التي من المفروض أن يحضرها قبل أو بعد أي مباراة يخوضها المنتخب عليه تسليم الغرامة المفروضة على المدرب الذي لايحضر المؤتمرات الصحفية وذلك اتباعاً لمبدأ السلامة، لأنه سيجد نفسه يدخل في دائرة النقاش غير المفيد مع بعض الذين ليس لهم دخل في الرياضة لا من باب ولا من طريق . كما أنني أرغب في ان يستفيد المصري محسن صالح من تجارب المدربين السابقين خاصة الذين كانت لهم بصمة كبيرة على الكرة اليمنية ، مثل الالماني سبتلر والصربي زوران والجزائري رابح سعدان ، لأن طريقة عملهم كانت ذات فائدة لكرتنا ، ومن خلال الآلية التي عملوا بها اكتشفوا العديد من النجوم الرائعين الذين قدموا مستوى رائعا فاجأ العديد من المتابعين لحال الكرة في اليمن .