اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين يطالب بتداول سلمي لرئاسة اتحاد أدباء العرب
> «الأيام» متابعات :
> قال رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين إن وفد اليمن المشارك في أعمال المؤتمر العام للأدباء والكتاب العرب المزمع عقده الأسبوع القادم في القاهرة سيقدم مقترحاً يقضي بإخضاع منصب الأمانة العامة ورئاسة الاتحاد للتداول بين جميع الاتحادات الأعضاء العرب وبصورة دورية.
وفي وقت بلغ التنافس على منصب الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب ذروته بين اتحادي مصر والأردن طالب الدكتور عبدالله البار في تصريح لـ«مؤتمر نت» المؤتمر العام للأدباء والكتاب العرب بإعادة النظر في موضوع التنافس ووضع آلية جديدة لانتخاب الأمين العام ورئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وبما يتيح الفرصة لكل الاتحادات الأعضاء في الإشراف على الأمانة العامة ورئاسة اتحاد الأدباء والكتاب العرب.
وأضاف: «وإننا على يقين إننا لو تقدمنا للتنافس على منصب الأمين العام سوف نحظى برعاية من الدولة».منوهاً بهذا الصدد بما يحظى به اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين من دعم ورعاية من قبل القيادة السياسية، ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية.
وتشارك اليمن في أعمال المؤتمر العام للأدباء والكتاب العرب في دورته الـ23 بوفد رسمي ممثلاً بالأمانة العامة للاتحاد ومجلسه التنفيذي وعضوية الشاعرين/ جنيد الجنيد، ومحمد القعود.
واختار المنظمون للمؤتمر الذي ينعقد خلال الفترة (21-25) نوفمبر الجاري شعار (نجيب محفوظ والرواية العربية) عنواناً لأعمال المؤتمر الذي يعقد لأول مرة بعد وفاة نجيب محفوظ -العضو المؤسس لهذا الاتحاد.
واعتبر رئيس اتحاد كتاب مصر في مؤتمر صحفي أهمية انعقاد المؤتمر في القاهرة كونه أول مؤتمر يعقده الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب منذ أبعدت مصر عن الاتحاد العام 1979م لأسباب سياسية معروفة، وانعقدت بعد ذلك المؤتمرات العام كل ثلاث سنوات بدون مشاركة اتحاد كتاب مصر.
وأشار عبدالله البار، رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، إلى أن المؤتمر العام للكتاب والأدباء العرب ينعقد في ظروف قومية مأساوية جراء ما تتعرض له عدد من الدول العربية (لبنان، فلسطين، العراق، السودان) من مؤامرات وحروب.
معبراً عن تطلعاته لقيام الأدباء والكتاب العرب بالدور المؤمل منهم وتقديم مواقف إيجابية متماسكة فهم يمثلون رادة الفكر في هذه الأمة.
وسيعقب أعمال المؤتمر مهرجان الشعر العربي الرابع والعشرون خلال الفترة من 25-27 من الشهر الجاري يحيي فعالياته نحو 30 شاعراً عربياً في أمسيات شعرية تتوزع على القاهرة والإسكندرية والمنصورة والمنيا.
كما يحضر المؤتمر وفود أجنبية منها اتحاد كتاب روسيا والهند وتركيا وكوسوفو وإيطاليا وقبرص.
وفي وقت بلغ التنافس على منصب الأمانة العامة لاتحاد الكتاب العرب ذروته بين اتحادي مصر والأردن طالب الدكتور عبدالله البار في تصريح لـ«مؤتمر نت» المؤتمر العام للأدباء والكتاب العرب بإعادة النظر في موضوع التنافس ووضع آلية جديدة لانتخاب الأمين العام ورئيس الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب وبما يتيح الفرصة لكل الاتحادات الأعضاء في الإشراف على الأمانة العامة ورئاسة اتحاد الأدباء والكتاب العرب.
وأضاف: «وإننا على يقين إننا لو تقدمنا للتنافس على منصب الأمين العام سوف نحظى برعاية من الدولة».منوهاً بهذا الصدد بما يحظى به اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين من دعم ورعاية من قبل القيادة السياسية، ممثلة بفخامة رئيس الجمهورية.
وتشارك اليمن في أعمال المؤتمر العام للأدباء والكتاب العرب في دورته الـ23 بوفد رسمي ممثلاً بالأمانة العامة للاتحاد ومجلسه التنفيذي وعضوية الشاعرين/ جنيد الجنيد، ومحمد القعود.
واختار المنظمون للمؤتمر الذي ينعقد خلال الفترة (21-25) نوفمبر الجاري شعار (نجيب محفوظ والرواية العربية) عنواناً لأعمال المؤتمر الذي يعقد لأول مرة بعد وفاة نجيب محفوظ -العضو المؤسس لهذا الاتحاد.
واعتبر رئيس اتحاد كتاب مصر في مؤتمر صحفي أهمية انعقاد المؤتمر في القاهرة كونه أول مؤتمر يعقده الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب منذ أبعدت مصر عن الاتحاد العام 1979م لأسباب سياسية معروفة، وانعقدت بعد ذلك المؤتمرات العام كل ثلاث سنوات بدون مشاركة اتحاد كتاب مصر.
وأشار عبدالله البار، رئيس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين، إلى أن المؤتمر العام للكتاب والأدباء العرب ينعقد في ظروف قومية مأساوية جراء ما تتعرض له عدد من الدول العربية (لبنان، فلسطين، العراق، السودان) من مؤامرات وحروب.
معبراً عن تطلعاته لقيام الأدباء والكتاب العرب بالدور المؤمل منهم وتقديم مواقف إيجابية متماسكة فهم يمثلون رادة الفكر في هذه الأمة.
وسيعقب أعمال المؤتمر مهرجان الشعر العربي الرابع والعشرون خلال الفترة من 25-27 من الشهر الجاري يحيي فعالياته نحو 30 شاعراً عربياً في أمسيات شعرية تتوزع على القاهرة والإسكندرية والمنصورة والمنيا.
كما يحضر المؤتمر وفود أجنبية منها اتحاد كتاب روسيا والهند وتركيا وكوسوفو وإيطاليا وقبرص.