روشـتة ريـاضـية

> «الأيام» أحمد عبدالله حيدرة الباشا:

> لعبة تنس الميدان أساسها متين وتاريخها قديم وعريق في محافظة عدن، التي ما زالت محتكرة كل البطولات والمسابقات على كل المستويات، والعمود الفقري لاستمرارية تفوقها، وهذا التفوق المتميز يعود لجهود وتفاني عمالقة اللعبة: الكابتن وديع ثابت والكابتن أحمد حسرت، ولكن أعداء النجاح يحاربونهم بحقد وكراهية، ولكن مهما كان حقد الحاقدين فلن يقدروا أبداً على طمس مقدرة وتاريخ وديع ثابت وأحمد حسرت في هذه اللعبة.

> في كثير من الحالات أصل إلى قناعة بعدم جدوى الكتابة عن الرياضة، لأن الفساد والجهل والتعصب وقلة المعرفة متأصلة في مفاصل الحركة الرياضية عامة، وأن الحل المناسب ليس معالجة هذه الأمور في الكتابة، ولكن يمكن أن تكون في بتر تلك المفاصل نهائياً من جسم حركتنا الرياضية، ولما يكون الوجع في الرأس تضيع العافية، وأن فاقد الشيء لا يعطيه وبهذه الجمل الأخيرة نواسي أنفسنا.

> أنا أعرف عناصر لها دراية ومعرفة رياضية ولكنها في سوق الارتجال والمصلحة الخاصة أصبحوا لا حول لهم ولا قوة وشعارهم: (مشي حالك) سبحانه مغير الأحوال.

> إن الاهتمام المتواصل الذي تعطيه مؤسسة «الأيام» للصحافة الرياضية عامة ينطلق من المفهوم الواعي بأن الرياضة جزء هام في حياة المجتمع.

> نقول لمن يكتبون في الرياضة أن يتذكروا أن الساكت عن قول الحق شيطان أخرس، لكن المروج للباطل شيطان رجيم.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى