خيبة أمل في برشلونة بعد سقوط فريقها في بطولة العالم للاندية
انترناسيونال بورتو أليجري البرازيلي يحرز اللقب
> عواصم «الأيام» وكالات:
> خيم الشعور بالحزن وخيبة الامل على مدينة برشلونة الاسبانية بعد الهزيمة التي مني بها فريقها صفر/1 أمام انترناسيونال بورتو أليجري البرازيلي في المباراة النهائية لبطولة العالم لكرة القدم للاندية التي اختتمت امس الاحد في اليابان.
وسقط برشلونة أمام انترناسيونال أمس الاحد على استاد يوكوهاما الدولي رغم أن معظم التوقعات كانت تشير إلى أن برشلونة هو صاحب الكفة الارجح في هذه المباراة والبطولة بشكل عام.
وذكر موقع صحيفة "سبورت" الاسبانية على الانترنت "إنها خيبة أمل مريرة .. إنها البطولة الوحيدة الغائبة عن خزانة بطولات وإنجازات النادي .. كانت جميع الظروف تقريبا مهيأة لتحقيق الفوز في المباراة حيث خاض برشلونة صاحب المستوى العالي المباراة أمام فريق متوسط المستوى".
وعلقت قناة "تي.في-3" بتلفزيون إقليم قطالونيا على هزيمة برشلونة قائلة: "برشلونة أهدر اليوم فرصة جيدة حقا".
وقالت إذاعة رامبلا: "برشلونة سقط في فخ الهجمات المرتدة" للفريق البرازيلي.
وتابع عشاق برشلونة اللقاء بين الفريقين امس عبر قناة "لا سيكستا" التلفزيونية الجديدة حيث علق عليها من خلال هذه القناة اثنان من نجوم فريق الاحلام في برشلونة والذي أحرز العديد من البطولات للفريق في التسعينيات من القرن الماضي وهما ألبرت فيرر وخوليو ساليناس.
وقال فيرر: "برشلونة كان الافضل من معظم النواحي ولكنه فقد القدرة على الاختراق الهجومي .. افتقد برشلونة جهود نجم الهجوم الكاميروني صامويل إيتو للاصابة".
أما ساليناس فقد أكد أن هذه الهزيمة أعادت إلى الاذهان موقفا مشابها عندما خسر برشلونة في عام 1992 بطولة العالم "كأس انتركونتيننتال" في طوكيو أمام ساو باولو البرازيلي على عكس جميع التوقعات والتكهنات.
الفنان أبو تريكه سجل أروع هدفين ورفع رأس الكرة المصرية والعربية والإفريقية
حقق النادي الأهلي انجازا كرويا غير مسبوق متفردا في تاريخ الكرة المصرية واستطاع عن جدارة واستحقاق أن يلفت الأنظار الى الكرة المصرية في مونديال الأندية العالمي باليابان وحصد الميدالية البرونزية المركز الثالث في بطولة كأس العالم للأندية محققا تاريخا كبيرا لأبناء هذا الجيل وجهازهم الفني بقيادة الداهية مانويل جوزيه حيث حفروا اسماءهم بحروف من نور في التاريخ العالمي للساحرة المستديرة جاء ذلك بعد فوزهم على كلوب امريكا المكسيكي 2/1 سجلهما الفنان العالمي محمد ابو تريكة في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع وبهذا الانجاز اصبح النادي الأهلي فعلا نادي القرن حيث ترك بصمة عالمية كبيرة في تلك البطولة التي استحوذت على اهتمامات الرأي العام الكروي في العالم كله والتاريخ سوف يشهد للأهلي بهذا المركز المتقدم عالميا ويسجل للكرة المصرية.. في رصيدها ان عملاق الأندية المصرية شرف بلاده في اليابان.
شاهد المباراة بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي صافح محمود الخطيب رئيس بعثة الأهلي قبل بداية اللقاء وكذلك رئيس بعثة كلوب أمريكا.
جاءت المباراة قوية وسريعة على مدى شوطها الأول السيادة والسيطرة للأهلي والثاني كان سجالا ولكن ابطال الأهلي كانت لهم الكلمة العليا وحسموا الموقف لصالحهم ولذلك نقول مبروك للأهلي ومبروك لكل المصريين هذا الانجاز العالمي الذي يدون في التاريخ بحروف من ذهب.
هدف رائع في الدقيقة 41 كان موعدنا مع نجم النجوم محمد ابو تريكه عندما احتسب الحكم ضربة حرة مباشرة تصدى لها الفنان ابو تريكة ولعبها بثقة واقتدار على يمين حارس المكسيك محرزا هدفا رائعا وجميلا اسعد به كل المصريين.
اعطى هذا الهدف الثقة للاعبي الأهلي ولذلك انتشروا في الملعب بصورة رائعة وسيطروا على امور المباراة حتى اطلق الحكم الدولي من جنوب افريقيا جيرام دامون صفارة إنهاء الشوط الأول بفوز الأهلي 1/صفر.
هدف التعادل كان واضحاً من خلال الضغط الهجومي للفريق المكسيكي أن يحاول التعادل وسنحت له فرصة التعادل في الدقيقة 14 من الشوط الثاني عندما تخطى بلانكو طارق السعيد ولعب كرة عرضية إلى كابانياس الذي حولها قوية برأسه محرزاً هدف التعادل.
هدف عالمي لأبو تريكه في الدقيقة 33 من الشوط الثاني أحرز الفنان الداهية المتألق دائما محمد أبو تريكة الهدف الثاني للأهلي إثر هات وخذ مع فلافيو لينفرد بالمرمي ويلعب الكرة بكل اقتدار وثقة محرزاً هدفاً جميلاً ورائعاً أثلج صدور كل المصريين وهو الهدف الثالث لأبو تريكة في البطولة.
من يحصل على لقب أفضل لاعب رونالدينيو أم كانافارو.. أم زيدان ؟ تنتاب الحيرة الجميع حول اسم اللاعب الذي سيعلن اليوم الاثنين فائزا بلقب أفضل لاعب لعام 2006م..ومن المقرر الاعلان عن اسم الفائز أثناء حفل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بدار أوبرا مدينة زيوريخ السويسرية.. وتتوقع وسائل الاعلام الاسبانية أن يفوز النجم البرازيلي رونالدينيو للمرة الثالثة على التوالي باللقب على الرغم من فشله مع منتخب بلاده في بطولة كأس العالم الاخيرة وأرجعت ذلك إلى بعض الانتقادات الحادة الموجهة لمنافسه الايطالي فابيو كانافارو بالاضافة إلى فضيحة الرأس الشهيرة لزين الدين زيدان المرشح الثالث للقب.. وتستغرب جماهير الكرة في انجلترا وفرنسا إغفال نجم الهجوم تييري هنري الذي يلعب في الارسنال رغم أدائه الثابت منذ سنوات في الدوري الانجليزي وبطولة دوري أبطال أوروبا وكأس العالم الاخيرة. وكان المهاجم الخجول هنري أكد أن اختيار كانافارو أفضل لاعب في أوروبا "ليس نهاية العالم" ولكنه وصفه في حديث آخر بأنه مدافع "غير نظيف" على الرغم من ترشيحه للفوز بلقب أفضل لاعب في العالم ليكون أول مدافع يحصل على اللقب.. وتؤيد كثير من الاراء ترشيح هنري للفوز باللقب بسبب ثبات مستواه وبينهم رايموند المدير الفني للمنتخب الفرنسي وحارس مرمى إيطاليا السابق دينو زوف. وتقل فرص زيدان للفوز باللقب للمرة الرابعة بسبب شعار اللعب النظيف الذي يرفعه الفيفا بينما تزيد فرص رونالدينيو في ظل إصابة صامويل ايتو ولينويل ميسي.
انترناسيونال بورتو أليجري البرازيلي يحرز اللقب
وسقط برشلونة أمام انترناسيونال أمس الاحد على استاد يوكوهاما الدولي رغم أن معظم التوقعات كانت تشير إلى أن برشلونة هو صاحب الكفة الارجح في هذه المباراة والبطولة بشكل عام.
وذكر موقع صحيفة "سبورت" الاسبانية على الانترنت "إنها خيبة أمل مريرة .. إنها البطولة الوحيدة الغائبة عن خزانة بطولات وإنجازات النادي .. كانت جميع الظروف تقريبا مهيأة لتحقيق الفوز في المباراة حيث خاض برشلونة صاحب المستوى العالي المباراة أمام فريق متوسط المستوى".
وعلقت قناة "تي.في-3" بتلفزيون إقليم قطالونيا على هزيمة برشلونة قائلة: "برشلونة أهدر اليوم فرصة جيدة حقا".
وقالت إذاعة رامبلا: "برشلونة سقط في فخ الهجمات المرتدة" للفريق البرازيلي.
وتابع عشاق برشلونة اللقاء بين الفريقين امس عبر قناة "لا سيكستا" التلفزيونية الجديدة حيث علق عليها من خلال هذه القناة اثنان من نجوم فريق الاحلام في برشلونة والذي أحرز العديد من البطولات للفريق في التسعينيات من القرن الماضي وهما ألبرت فيرر وخوليو ساليناس.
وقال فيرر: "برشلونة كان الافضل من معظم النواحي ولكنه فقد القدرة على الاختراق الهجومي .. افتقد برشلونة جهود نجم الهجوم الكاميروني صامويل إيتو للاصابة".
أما ساليناس فقد أكد أن هذه الهزيمة أعادت إلى الاذهان موقفا مشابها عندما خسر برشلونة في عام 1992 بطولة العالم "كأس انتركونتيننتال" في طوكيو أمام ساو باولو البرازيلي على عكس جميع التوقعات والتكهنات.
الفنان أبو تريكه سجل أروع هدفين ورفع رأس الكرة المصرية والعربية والإفريقية
حقق النادي الأهلي انجازا كرويا غير مسبوق متفردا في تاريخ الكرة المصرية واستطاع عن جدارة واستحقاق أن يلفت الأنظار الى الكرة المصرية في مونديال الأندية العالمي باليابان وحصد الميدالية البرونزية المركز الثالث في بطولة كأس العالم للأندية محققا تاريخا كبيرا لأبناء هذا الجيل وجهازهم الفني بقيادة الداهية مانويل جوزيه حيث حفروا اسماءهم بحروف من نور في التاريخ العالمي للساحرة المستديرة جاء ذلك بعد فوزهم على كلوب امريكا المكسيكي 2/1 سجلهما الفنان العالمي محمد ابو تريكة في مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع وبهذا الانجاز اصبح النادي الأهلي فعلا نادي القرن حيث ترك بصمة عالمية كبيرة في تلك البطولة التي استحوذت على اهتمامات الرأي العام الكروي في العالم كله والتاريخ سوف يشهد للأهلي بهذا المركز المتقدم عالميا ويسجل للكرة المصرية.. في رصيدها ان عملاق الأندية المصرية شرف بلاده في اليابان.
شاهد المباراة بلاتر رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي صافح محمود الخطيب رئيس بعثة الأهلي قبل بداية اللقاء وكذلك رئيس بعثة كلوب أمريكا.
جاءت المباراة قوية وسريعة على مدى شوطها الأول السيادة والسيطرة للأهلي والثاني كان سجالا ولكن ابطال الأهلي كانت لهم الكلمة العليا وحسموا الموقف لصالحهم ولذلك نقول مبروك للأهلي ومبروك لكل المصريين هذا الانجاز العالمي الذي يدون في التاريخ بحروف من ذهب.
هدف رائع في الدقيقة 41 كان موعدنا مع نجم النجوم محمد ابو تريكه عندما احتسب الحكم ضربة حرة مباشرة تصدى لها الفنان ابو تريكة ولعبها بثقة واقتدار على يمين حارس المكسيك محرزا هدفا رائعا وجميلا اسعد به كل المصريين.
أبو تريكه ظلم لعدم اختياره أفضل لاعب في البطولة
هدف التعادل كان واضحاً من خلال الضغط الهجومي للفريق المكسيكي أن يحاول التعادل وسنحت له فرصة التعادل في الدقيقة 14 من الشوط الثاني عندما تخطى بلانكو طارق السعيد ولعب كرة عرضية إلى كابانياس الذي حولها قوية برأسه محرزاً هدف التعادل.
هدف عالمي لأبو تريكه في الدقيقة 33 من الشوط الثاني أحرز الفنان الداهية المتألق دائما محمد أبو تريكة الهدف الثاني للأهلي إثر هات وخذ مع فلافيو لينفرد بالمرمي ويلعب الكرة بكل اقتدار وثقة محرزاً هدفاً جميلاً ورائعاً أثلج صدور كل المصريين وهو الهدف الثالث لأبو تريكة في البطولة.
من يحصل على لقب أفضل لاعب رونالدينيو أم كانافارو.. أم زيدان ؟ تنتاب الحيرة الجميع حول اسم اللاعب الذي سيعلن اليوم الاثنين فائزا بلقب أفضل لاعب لعام 2006م..ومن المقرر الاعلان عن اسم الفائز أثناء حفل الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) بدار أوبرا مدينة زيوريخ السويسرية.. وتتوقع وسائل الاعلام الاسبانية أن يفوز النجم البرازيلي رونالدينيو للمرة الثالثة على التوالي باللقب على الرغم من فشله مع منتخب بلاده في بطولة كأس العالم الاخيرة وأرجعت ذلك إلى بعض الانتقادات الحادة الموجهة لمنافسه الايطالي فابيو كانافارو بالاضافة إلى فضيحة الرأس الشهيرة لزين الدين زيدان المرشح الثالث للقب.. وتستغرب جماهير الكرة في انجلترا وفرنسا إغفال نجم الهجوم تييري هنري الذي يلعب في الارسنال رغم أدائه الثابت منذ سنوات في الدوري الانجليزي وبطولة دوري أبطال أوروبا وكأس العالم الاخيرة. وكان المهاجم الخجول هنري أكد أن اختيار كانافارو أفضل لاعب في أوروبا "ليس نهاية العالم" ولكنه وصفه في حديث آخر بأنه مدافع "غير نظيف" على الرغم من ترشيحه للفوز بلقب أفضل لاعب في العالم ليكون أول مدافع يحصل على اللقب.. وتؤيد كثير من الاراء ترشيح هنري للفوز باللقب بسبب ثبات مستواه وبينهم رايموند المدير الفني للمنتخب الفرنسي وحارس مرمى إيطاليا السابق دينو زوف. وتقل فرص زيدان للفوز باللقب للمرة الرابعة بسبب شعار اللعب النظيف الذي يرفعه الفيفا بينما تزيد فرص رونالدينيو في ظل إصابة صامويل ايتو ولينويل ميسي.