الإدارة الرياضية الفعالة عصب الأندية الأهلية
> «الأيام الرياضي» د. أحمد محمد جاسر:
> كما هو معروف للجميع أن النشاط الرياضي يحوي فروعاً عدة متنوعة، وتمارس تلك الأنشطة في كافة الأندية الرياضية التي تمتلك أجهزة فنية متخصصة تقوم بأداء المهام المناطة بها في تسيير تلك الأنشطة بوتيرة عالية محققة أهدافها الرياضية المعد تخطيطها مسبقاً.
والإدارة الرياضية أصبحت عملية أساسية تعتمد عليها الأندية في تحقيق طموحاتها وأهدافها المنشودة مستندة في ذلك إلى الدعامات والأسس العلمية والعملية، لذلك تهتم الدول بتأهيل أجيال من الإداريين يسند إليهم العمل في تسيير كافة مجالات الأنشطة الرياضية المتنوعة محققين الأهداف المرسومة لتلك الأنشطة.. والإدارة الرياضية لكل ناد تعد المحور الأساسي في مدى إمكانية نجاحه الرياضي، وينطبق ذلك على كل من الاتحاد الرياضي وكذا المنتخبات الرياضية الممثلة لوزارة الشباب والرياضة في كافة الألعاب الفردية والجماعية.
لذلك تقوم الأندية بإسناد المهام إلى فرد أو إلى مجموعة يقومون بوضع الخطط والبرامج المتعددة لكل لعبة ويباشرون الإشراف والرقابة على سير تلك الأنشطة،لهذا لابد وأن يكون الإداري الرياضي ملماً إلماما وافياً بكافة الجوانب الإشرافية والرقابية،على أن يتصف بالقدرة والكفاءة في حل أية اشكالات تبرز بين الحين والآخر خلال ممارسة تلك الأنشطة الرياضية وذلك من خلال إصدار القرار المناسب لحل تلك المشاكل التي تظهر بين وقت وآخر.
مواصفات الإداري الرياضي:
- استيعابه لدور النشاط الرياضي في النادي وكذا في المنتخبات الوطنية.
- معرفته باللوائح والنظم الرياضية.
- إلمامه بالإجراءات القانونية للأنشطة الرياضية المتصلة بالإدارة الرياضية.
- استيعابه لأساليب وطرق تفعيل الصلات والعلاقات العامة.
- تكوين علاقات جيدة مع الزملاء الإداريين في مختلف الأندية الرياضية.
- أن يكون ملماً بالتقارير المالية الخاصة بالأنشطة الرياضية.
- أن تكون لديه الخبرة الكافية في إدارة شؤون اللاعبين .
- أن يكون عمله مخططاً ومبرمجاً لسير الأنشطة الرياضية.
- أخيراً آمل من رؤساء الأندية والاتحادات الرياضية واللجنة الأولمبية الاستفادة الكاملة من هذه المواصفات عند اختيارهم للإداريين المؤهلين وأملنا كبير في تطور الإدارة الرياضية اليمنية.
والإدارة الرياضية أصبحت عملية أساسية تعتمد عليها الأندية في تحقيق طموحاتها وأهدافها المنشودة مستندة في ذلك إلى الدعامات والأسس العلمية والعملية، لذلك تهتم الدول بتأهيل أجيال من الإداريين يسند إليهم العمل في تسيير كافة مجالات الأنشطة الرياضية المتنوعة محققين الأهداف المرسومة لتلك الأنشطة.. والإدارة الرياضية لكل ناد تعد المحور الأساسي في مدى إمكانية نجاحه الرياضي، وينطبق ذلك على كل من الاتحاد الرياضي وكذا المنتخبات الرياضية الممثلة لوزارة الشباب والرياضة في كافة الألعاب الفردية والجماعية.
لذلك تقوم الأندية بإسناد المهام إلى فرد أو إلى مجموعة يقومون بوضع الخطط والبرامج المتعددة لكل لعبة ويباشرون الإشراف والرقابة على سير تلك الأنشطة،لهذا لابد وأن يكون الإداري الرياضي ملماً إلماما وافياً بكافة الجوانب الإشرافية والرقابية،على أن يتصف بالقدرة والكفاءة في حل أية اشكالات تبرز بين الحين والآخر خلال ممارسة تلك الأنشطة الرياضية وذلك من خلال إصدار القرار المناسب لحل تلك المشاكل التي تظهر بين وقت وآخر.
مواصفات الإداري الرياضي:
- استيعابه لدور النشاط الرياضي في النادي وكذا في المنتخبات الوطنية.
- معرفته باللوائح والنظم الرياضية.
- إلمامه بالإجراءات القانونية للأنشطة الرياضية المتصلة بالإدارة الرياضية.
- استيعابه لأساليب وطرق تفعيل الصلات والعلاقات العامة.
- تكوين علاقات جيدة مع الزملاء الإداريين في مختلف الأندية الرياضية.
- أن يكون ملماً بالتقارير المالية الخاصة بالأنشطة الرياضية.
- أن تكون لديه الخبرة الكافية في إدارة شؤون اللاعبين .
- أن يكون عمله مخططاً ومبرمجاً لسير الأنشطة الرياضية.
- أخيراً آمل من رؤساء الأندية والاتحادات الرياضية واللجنة الأولمبية الاستفادة الكاملة من هذه المواصفات عند اختيارهم للإداريين المؤهلين وأملنا كبير في تطور الإدارة الرياضية اليمنية.