> «الأيام الرياضي» أنور عوض سعيد:
لا يمكن بأي حال من الأحوال أن تظل رياضة لحج على وضعها الحالي تسودها العشوائية، و الارتجالية واللامبالاة، وبالتالي أصبحت المصلحة الشخصية فوق المصلحة العامة عند البعض..حيث أصبحت رياضة لحج تحت هيمنة مجموعة يفتقرون إلى المصداقية، والمعرفة والخبرة الرياضية ولهذا أصبح التغيير الذي يريده الشارع الرياضي في لحج هو أن يكون لدى أي مسؤول في الهيكل الإداري (فكر رياضي)وأن يكون قادرا على ترجمة الواقع الرياضي والانتقال به إلى مرحلة التحديث والتطوير، لأن الوضع الرياضي الحالي مخيب للآمال وليس هناك أي انفراج والاستياء في الشارع الرياضي أصبح كبيرا أدى إلى القلق على مستقبل رياضة لحج.
وفي هذا السياق أطرح بعض المطالب المحلية لعل وعسى أن تصل إلى المحافظ الرياضي العميد (عبدالوهاب الدرة) للاطلاع والدراسة لأنني متأكد من أنه يريد ويرغب في إيجاد حركة رياضية متطورة في محافظة لحج وفيما يلي أهم تلك المطالب:
1) رد الاعتبار للقادة الرياضيين وإشراكهم في صنع القرار من خلال تفعيل دور الهيئات العمومية أو تشكيل لجنة استشارية،واعتبار محافظ لحج العميد (عبدالوهاب الدرة) راعيا للرياضة اللحجية.
2) ترميم وتحديث المنشآت الرياضية (مقرات الأندية والملاعب وبناء صالات مغلقة في المديريات ذات الكثافة السكانية والمهتمة بتفعيل الأنشطة الرياضية).
3) تأثيث مقرات الأندية وفروع الاتحادات بالمحافظة لكي يتم التواجد فيها لتنظيم العمل الإداري وترتيب الأرشفة لحفظ الوثائق.
4) التدريب والتأهيل حق مشروع للأندية الرياضية وفروع الاتحادات من خلال تأهيل الكادر الإداري في مجال التنظيم والإدارة، وتأهيل المدربين، وإقامة دورات للحكام ولمختلف الألعاب، وترفيع حكام كرة القدم إلى الدرجة الممتازة أسوة بالحكام الذين التحقوا من بعدهم.
5) إيجاد وسائل النقل للأندية الأهلية بالمحافظة لكي يتمكنوا من المشاركات الداخلية والمركزية.
6) إقرار وثيقة العمل المشترك بين الإدارة العامة للتربية والتعليم ومكتب الشباب والرياضة بالمحافظة في الجانب التنظيمي والإداري والرياضي.
7) إنشاء صندوق للنشء والشباب بالمحافظة وتقديم الدعم المادي من قبل السلطة المحلية بالمحافظة، ووزارة الشباب والرياضة، والمقاولين، ورجال الأعمال، والمستثمرين، ومساهمة المنظمات المانحة ومساهمة المجتمع المدني بالمحافظة.
8) توزيع أجهزة كمبيوتر للأندية الرياضية والتي لها نشاط ملموس ونتائجها جيدة من أجل تحسين وتطوير العمل بشقيه (الإداري والرياضي) وكذا النشاط الثقافي والكشفي.
9) أن يكون للمجالس المحلية بالمديريات دور ايجابي وفاعل بتقديم الدعم المادي والمعنوي والإهتمام والتفاعل مع الأنشطة.
10) للمحافظ كافة الصلاحيات في اتخاذ القرارات والتي من شأنها أن تساعد الأندية وفروع الاتحادات على تجاوز السلبيات وإلحاق العقوبةبأي مسؤول في القيادة الرياضية ظهر فيه الفساد الإداري والمالي.
الهدف من تحديد هذه المطالب هو حراك المسؤولين بالمحافظة لإنقاذ ما تبقى من ماء الوجه، لتكون رياضة لحج في الخارطة الرياضية اليمنية، ونحن نثق في قدرات محافظنا العميد (عبدالوهاب الدرة) في اتخاذ قرار بأن يكون عام 2008م عام الشباب والرياضة في محافظة لحج.
وفي هذا السياق أطرح بعض المطالب المحلية لعل وعسى أن تصل إلى المحافظ الرياضي العميد (عبدالوهاب الدرة) للاطلاع والدراسة لأنني متأكد من أنه يريد ويرغب في إيجاد حركة رياضية متطورة في محافظة لحج وفيما يلي أهم تلك المطالب:
1) رد الاعتبار للقادة الرياضيين وإشراكهم في صنع القرار من خلال تفعيل دور الهيئات العمومية أو تشكيل لجنة استشارية،واعتبار محافظ لحج العميد (عبدالوهاب الدرة) راعيا للرياضة اللحجية.
2) ترميم وتحديث المنشآت الرياضية (مقرات الأندية والملاعب وبناء صالات مغلقة في المديريات ذات الكثافة السكانية والمهتمة بتفعيل الأنشطة الرياضية).
3) تأثيث مقرات الأندية وفروع الاتحادات بالمحافظة لكي يتم التواجد فيها لتنظيم العمل الإداري وترتيب الأرشفة لحفظ الوثائق.
4) التدريب والتأهيل حق مشروع للأندية الرياضية وفروع الاتحادات من خلال تأهيل الكادر الإداري في مجال التنظيم والإدارة، وتأهيل المدربين، وإقامة دورات للحكام ولمختلف الألعاب، وترفيع حكام كرة القدم إلى الدرجة الممتازة أسوة بالحكام الذين التحقوا من بعدهم.
5) إيجاد وسائل النقل للأندية الأهلية بالمحافظة لكي يتمكنوا من المشاركات الداخلية والمركزية.
6) إقرار وثيقة العمل المشترك بين الإدارة العامة للتربية والتعليم ومكتب الشباب والرياضة بالمحافظة في الجانب التنظيمي والإداري والرياضي.
7) إنشاء صندوق للنشء والشباب بالمحافظة وتقديم الدعم المادي من قبل السلطة المحلية بالمحافظة، ووزارة الشباب والرياضة، والمقاولين، ورجال الأعمال، والمستثمرين، ومساهمة المنظمات المانحة ومساهمة المجتمع المدني بالمحافظة.
8) توزيع أجهزة كمبيوتر للأندية الرياضية والتي لها نشاط ملموس ونتائجها جيدة من أجل تحسين وتطوير العمل بشقيه (الإداري والرياضي) وكذا النشاط الثقافي والكشفي.
9) أن يكون للمجالس المحلية بالمديريات دور ايجابي وفاعل بتقديم الدعم المادي والمعنوي والإهتمام والتفاعل مع الأنشطة.
10) للمحافظ كافة الصلاحيات في اتخاذ القرارات والتي من شأنها أن تساعد الأندية وفروع الاتحادات على تجاوز السلبيات وإلحاق العقوبةبأي مسؤول في القيادة الرياضية ظهر فيه الفساد الإداري والمالي.
الهدف من تحديد هذه المطالب هو حراك المسؤولين بالمحافظة لإنقاذ ما تبقى من ماء الوجه، لتكون رياضة لحج في الخارطة الرياضية اليمنية، ونحن نثق في قدرات محافظنا العميد (عبدالوهاب الدرة) في اتخاذ قرار بأن يكون عام 2008م عام الشباب والرياضة في محافظة لحج.