حديث الأربعاء .. بركاتك يا عم محسن
> «الأيام الرياضي» علي سالم بن يحيى
>
على غير العادة ظهر المنتخب الوطني في خليجي 18 بمظهر أكثر من رائع وأعاد من خلاله الاعتبار للكرة اليمنية التي تعرضت للذبح في المشاركات السابقة وصلت لحد المطالبة بإيقاف المشاركات الخارجية والعودة مجددا للتقوقع والجلوس في «باب اليمن»!
منتخبنا الوطني وبزيه الجديد (الأحمر) وطاقمة الشاب ومدربه الرائع محسن صالح أعادوا الاعتبار لنا مجددا وأكدوا أن المنتخب قادم في المنافسات المقبلة ولن يصبح لقمة سائغة للمنتخبات المنافسة وهذه (النقطة) ليست كسابقاتها فهي أتت في ظل مستوى قوي نال الاعجاب من الجميع.. واكتسب المنتخب الشاب الخبرة لمواجهة كل الظروف!
صدقوني.. الكلام بعالية ليس نفاقا أو مدحا أو طمعا في فرصة (سفر) قادمة.. بل هي حقيقة جسدتها ملاعب الامارات وأظهرتها بكل قوة ألسنة النقاد والجمهور الرياضي في الامارات.. ومن هنا أطلقها صرخة مدوية في آذان المسؤولين في اتحاد كرة القدم بضرورة استمرار «الكوتش» محسن صالح وطاقمه التدريبي لفترة أطول وتذليل الصعاب الموجودة امامه.. لأنه وببساطة شديدة وخلال مدة قصيرة استطاع أن يقوم بنقلة نوعية في الاداء والتكتكيك والتنظيم.. وبركاتك يا عم محسن.
على غير العادة ظهر المنتخب الوطني في خليجي 18 بمظهر أكثر من رائع وأعاد من خلاله الاعتبار للكرة اليمنية التي تعرضت للذبح في المشاركات السابقة وصلت لحد المطالبة بإيقاف المشاركات الخارجية والعودة مجددا للتقوقع والجلوس في «باب اليمن»!
منتخبنا الوطني وبزيه الجديد (الأحمر) وطاقمة الشاب ومدربه الرائع محسن صالح أعادوا الاعتبار لنا مجددا وأكدوا أن المنتخب قادم في المنافسات المقبلة ولن يصبح لقمة سائغة للمنتخبات المنافسة وهذه (النقطة) ليست كسابقاتها فهي أتت في ظل مستوى قوي نال الاعجاب من الجميع.. واكتسب المنتخب الشاب الخبرة لمواجهة كل الظروف!
صدقوني.. الكلام بعالية ليس نفاقا أو مدحا أو طمعا في فرصة (سفر) قادمة.. بل هي حقيقة جسدتها ملاعب الامارات وأظهرتها بكل قوة ألسنة النقاد والجمهور الرياضي في الامارات.. ومن هنا أطلقها صرخة مدوية في آذان المسؤولين في اتحاد كرة القدم بضرورة استمرار «الكوتش» محسن صالح وطاقمه التدريبي لفترة أطول وتذليل الصعاب الموجودة امامه.. لأنه وببساطة شديدة وخلال مدة قصيرة استطاع أن يقوم بنقلة نوعية في الاداء والتكتكيك والتنظيم.. وبركاتك يا عم محسن.