> «الأيام الرياضي» علي باسعيدة:
مثلما كان لنجوم منتخبنا الوطني لكرة القدم نصيب الأسد من الإشادة والإطراء لما قدموه من عروض رائعة شرفت اليمن في المحفل الخليجي الثامن عشر بالإمارات الرائعة وهم يستحقون أكثر من ذلك.
ومن باب الإنصاف أيضاً هناك نجم يماني مهاجر لمع اسمه في خليجي 18 يستحق منا الإشادة والتقدير، لكونه لا يقل نجومية عن لاعبينا الذين شرفونا، علماً أنه كان لاعباً ماهراً أيام كرة قدم الزمن الجميل ليسطع نجمه اليوم ولكن في المجال الإداري والعلاقات العامة، لكونه بحق سفيراً متوجاً للكرة اليمانية، وخير من يسهر على راحة الجميع في دولة المحبة والخير الإمارات الشقيقة.
الزين منير هو بحق خير من سهر على راحة الجميع،سواءً كانوا لاعبين أم إداريين أم إعلاميين، فهو نموذج للشباب اليمني الناجح، الذي يعكس صورة طيبة وحضارية عن بلده اليمن، وقد سمعت الكثير عن الزين منير، غير أن ما شاهدته وما لمسته من صدق التعامل وتواضع الكبار ووفاء الكلمة، جعلني أسجل هذه الكلمات بحق هذا الشخص والتي لن توفيه حقه، وهو أكبر من الكلام، لكون ما يقوم به هو الواجب كما يقول هو دائماً.
غير أنني أشعر بامتعاض أحياناً حينما يكون التعامل مع الزين منير بطريقة جلفة مجردة من الأحاسيس والذوق، ومع ذلك تجد الزين منير مبتسماً على طول الخط.
غير أن كاميرا الإنصاف وحبر القلم يجب أن يعطيانه حقه، وقبل ذلك يجب أن لا تتجاهله أعين المسؤولين لكونه يأتي في المقدمة، وليس نسيانه كما حدث في الإنجاز غير المسبوق لناشئتنا في الإمارات، حينما حققوا وصافة آسيا والتأهل لكأس العالم.
ولذلك يجب أن تسطع نجومية الزين منير، كما سطعت اللآلئ اليمنية في المحفل الخليجي، فلك حبنا وتقديرنا يا طيب يا زين.
ومن باب الإنصاف أيضاً هناك نجم يماني مهاجر لمع اسمه في خليجي 18 يستحق منا الإشادة والتقدير، لكونه لا يقل نجومية عن لاعبينا الذين شرفونا، علماً أنه كان لاعباً ماهراً أيام كرة قدم الزمن الجميل ليسطع نجمه اليوم ولكن في المجال الإداري والعلاقات العامة، لكونه بحق سفيراً متوجاً للكرة اليمانية، وخير من يسهر على راحة الجميع في دولة المحبة والخير الإمارات الشقيقة.
الزين منير هو بحق خير من سهر على راحة الجميع،سواءً كانوا لاعبين أم إداريين أم إعلاميين، فهو نموذج للشباب اليمني الناجح، الذي يعكس صورة طيبة وحضارية عن بلده اليمن، وقد سمعت الكثير عن الزين منير، غير أن ما شاهدته وما لمسته من صدق التعامل وتواضع الكبار ووفاء الكلمة، جعلني أسجل هذه الكلمات بحق هذا الشخص والتي لن توفيه حقه، وهو أكبر من الكلام، لكون ما يقوم به هو الواجب كما يقول هو دائماً.
غير أنني أشعر بامتعاض أحياناً حينما يكون التعامل مع الزين منير بطريقة جلفة مجردة من الأحاسيس والذوق، ومع ذلك تجد الزين منير مبتسماً على طول الخط.
غير أن كاميرا الإنصاف وحبر القلم يجب أن يعطيانه حقه، وقبل ذلك يجب أن لا تتجاهله أعين المسؤولين لكونه يأتي في المقدمة، وليس نسيانه كما حدث في الإنجاز غير المسبوق لناشئتنا في الإمارات، حينما حققوا وصافة آسيا والتأهل لكأس العالم.
ولذلك يجب أن تسطع نجومية الزين منير، كما سطعت اللآلئ اليمنية في المحفل الخليجي، فلك حبنا وتقديرنا يا طيب يا زين.