المصور الرياضي في حضرموت من ينصفه؟
> «الأيام الرياضي» محمد صالح باعكابه:
> الاعلام الرياضي في حضرموت يلعب دورا هاما ومساعدا في تطوير الرياضة الحضرمية من جميع النواحي من خلال عدد كبير من حملة الاقلام الرياضية الذين يساهمون مساهمة فعالة وجادة في تغطية كافة المناشط الرياضية التي تقام في مختلف الاندية الرياضية في المناسبات الرسمية والشعبية وعكسها بالقلم والصورة الى اغلب الصحف والصفحات الرياضية التي تصدر في بلادنا الرسمية والمستقلة والمساهمة في التعليق والتحليل بحيادية تامة بعيدا عن التعصب الأعمى للنادي أو اللون الذي ينتمي إليه هذا الصحفي أو ذاك إلا من بعض الدخلاء على مهنة الصحافة الرياضية من أجل الشهرة أو الحصول على مكاسب خاصة مادية أو معنوية أو البحث عن سفريات ذهبية مع المنتخبات الوطنية وهؤلاء هم قلة قليلة ومعروفون.
والمصور الرياضي يعتبر ركنا اساسيا في الاعلام الرياضي ولا يقل اهمية عن حملة الاقلام الرياضية وهما يكملان بعضهما البعض ،لأن الصورة الرياضية أصبحت تحتل مساحة هامة على صدر الصفحات والصحف الرياضية لكونها تعبر عن واقع الحدث بصدق من خلال الصورة الناطقة والمعبرة عن نفسها بدون كلام، خاصة عندما يكون صاحب هذه الصورة مصورا رياضيا مبدعا ومتمكنا من نفسه ويمتلك موهبة نادرة وخبرة واسعة في مجال التصوير الرياضي اكتسبها من خلال عمله المتواصل وحبه الصادق لهذه المهنة.
وتوجد في حضرموت موهبتان برزتا في مجال التصوير الرياضي منذ فترة طويلة وهما الزميلان العزيزان خالد بن عاقلة ومحي الدين سالم اللذان لهما بصمات واضحة في تأسيس الارشيف الرياضي في حضرموت وإقامة العديد من المعارض للصور الرياضية والعامة في المناسبات الوطنية والشعبية في أماكن مختلفة داخل حضرموت ويساهم الاثنان برفد الصحف الرياضية بصور فرق الاندية واللاعبين والمدربين والقيادات الرياضية من خلال تواجدهما الدائم في الملاعب الرياضية أثناء إقامة مباريات جميع الالعاب الرياضية ونزولهما المتواصل الى داخل اسوار الاندية من اجل التقاط الصور الرياضية الناطقة وإيصالها الى كل الصحف التي تصدر في بلادنا ويتعاونان بلا حدود مع الزملاء الاعلاميين الاخرين عندما يطلبون منهم أي صور رياضية في أي وقت.
والمصوران خالد بن عاقلة ومحي الدين سالم يستحقان الدعم والمساعدة والتعاون من السلطة المحلية والمساندة من المسؤولين في وزارة الشباب والرياضة واتحاد عام كرة القدم واتحاد الاعلام الرياضي وتوفير الفرص لهما للسفر مع المنتخبات في المحافل الدولية أسوة بزملائهم في صنعاء حتى تتوسع مداركهما وتزداد معرفتهما ويتعرفا على كل ما هوجديد ومفيد في عالم التصوير الخارجي والاستفادة ممن سبقوهما من المصورين العرب والتفوق عليهم مثل ما عمل المصور الرياضي المبدع عبدالعزيز عمر في المحافل الدولية.
والمصور الرياضي يعتبر ركنا اساسيا في الاعلام الرياضي ولا يقل اهمية عن حملة الاقلام الرياضية وهما يكملان بعضهما البعض ،لأن الصورة الرياضية أصبحت تحتل مساحة هامة على صدر الصفحات والصحف الرياضية لكونها تعبر عن واقع الحدث بصدق من خلال الصورة الناطقة والمعبرة عن نفسها بدون كلام، خاصة عندما يكون صاحب هذه الصورة مصورا رياضيا مبدعا ومتمكنا من نفسه ويمتلك موهبة نادرة وخبرة واسعة في مجال التصوير الرياضي اكتسبها من خلال عمله المتواصل وحبه الصادق لهذه المهنة.
وتوجد في حضرموت موهبتان برزتا في مجال التصوير الرياضي منذ فترة طويلة وهما الزميلان العزيزان خالد بن عاقلة ومحي الدين سالم اللذان لهما بصمات واضحة في تأسيس الارشيف الرياضي في حضرموت وإقامة العديد من المعارض للصور الرياضية والعامة في المناسبات الوطنية والشعبية في أماكن مختلفة داخل حضرموت ويساهم الاثنان برفد الصحف الرياضية بصور فرق الاندية واللاعبين والمدربين والقيادات الرياضية من خلال تواجدهما الدائم في الملاعب الرياضية أثناء إقامة مباريات جميع الالعاب الرياضية ونزولهما المتواصل الى داخل اسوار الاندية من اجل التقاط الصور الرياضية الناطقة وإيصالها الى كل الصحف التي تصدر في بلادنا ويتعاونان بلا حدود مع الزملاء الاعلاميين الاخرين عندما يطلبون منهم أي صور رياضية في أي وقت.
والمصوران خالد بن عاقلة ومحي الدين سالم يستحقان الدعم والمساعدة والتعاون من السلطة المحلية والمساندة من المسؤولين في وزارة الشباب والرياضة واتحاد عام كرة القدم واتحاد الاعلام الرياضي وتوفير الفرص لهما للسفر مع المنتخبات في المحافل الدولية أسوة بزملائهم في صنعاء حتى تتوسع مداركهما وتزداد معرفتهما ويتعرفا على كل ما هوجديد ومفيد في عالم التصوير الخارجي والاستفادة ممن سبقوهما من المصورين العرب والتفوق عليهم مثل ما عمل المصور الرياضي المبدع عبدالعزيز عمر في المحافل الدولية.