المربية الفاضلة زينب بلفقيه في رحاب الخالدين
> تريم «الأيام» سعيد شكابة:
> انتقلت إلى رحمة الله تعالى بعد ظهر أمس الأول الخميس المغفور لها بإذن الله تعالى المربية الفاضلة زينب بنت علي بن شيخ بن محمد بلفقيه ، وذلك في مقر اقامتها بإمارة ابوظبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.
وتعتبر السيدة زينب المغفور لها بإذن الله تعالى ابنة العلامة الداعية التربوي المرحوم علي بن شيخ بلفقيه من الرواد الأوائل للتعليم النسائي المنتظم في سيئون منذ الستينات وحتى مطلع السبعينات من القرن الماضي ،وقد واصلت رحمها الله نشاطها في مجال التربية والتعليم في امارة ابوظبي ، وتخرج على يديها العديد من الفتيات.
كما أسهمت بدعم الحركة الدعوية والتعليمية للمرأة في سيئون وتريم وخصوصا تأسيس مدرسة دار الزهراء لتعليم الفتيات التابعة لمعهد دار المصطفى بتريم ، وفي سيئون أسست مدرسة دار السيدة خديجة لتعليم الفتيات بمساندة زوجها السيد الفاضل علوي بن شيخ بن هود السقاف أطال الله في عمره.
كما كان لها اليد الطيبة في دعم المشاريع الخيرية النسائية الاجتماعية ودعم الأسر الفقيرة في تريم وسيئون.
«الأيام» تتقدم بخالص التعازي القلبية لزوجها وأبنائها وذويها سائلين المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع الحمة والمغفرة ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان .. إنا لله وإنا إليه راجعون.
وتعتبر السيدة زينب المغفور لها بإذن الله تعالى ابنة العلامة الداعية التربوي المرحوم علي بن شيخ بلفقيه من الرواد الأوائل للتعليم النسائي المنتظم في سيئون منذ الستينات وحتى مطلع السبعينات من القرن الماضي ،وقد واصلت رحمها الله نشاطها في مجال التربية والتعليم في امارة ابوظبي ، وتخرج على يديها العديد من الفتيات.
كما أسهمت بدعم الحركة الدعوية والتعليمية للمرأة في سيئون وتريم وخصوصا تأسيس مدرسة دار الزهراء لتعليم الفتيات التابعة لمعهد دار المصطفى بتريم ، وفي سيئون أسست مدرسة دار السيدة خديجة لتعليم الفتيات بمساندة زوجها السيد الفاضل علوي بن شيخ بن هود السقاف أطال الله في عمره.
كما كان لها اليد الطيبة في دعم المشاريع الخيرية النسائية الاجتماعية ودعم الأسر الفقيرة في تريم وسيئون.
«الأيام» تتقدم بخالص التعازي القلبية لزوجها وأبنائها وذويها سائلين المولى عز وجل أن يتغمدها بواسع الحمة والمغفرة ويسكنها فسيح جناته ويلهم أهلها وذويها الصبر والسلوان .. إنا لله وإنا إليه راجعون.