وزير الخدمة المدنية والتأمينات لدى تدشينه العمل بالبطاقة الوظيفية:البعض يتمسك بالوظيفة العامة ليس حباً في العمل ولكن على طريقة «شبر مع الدولة ولا ذراع مع القبيلي»
> زنجبار «الايام» أحمد يسلم صالح:
> قال الأخ حمود خالد الصوفي، وزير الخدمة المدنية والتأمينات، أثناء زيارته لمحافظة أبين، أمس الأول الخميس:«نحن نتحدث عن الفساد ونطالب بإصلاحات جادة وعند الممارسة والمواجهة يتردد بعضنا، ولذلك فمحاربة الفساد تبدأ أولاً من الوظيفة العامة».
وأضاف، في حفل تدشين البدء بالعمل بالبطاقة الوظيفية بتقنية البصمة والصورة بزنجبار:«لو أن كل موظف أدى واجبه بأمانة لقضاقت مساحة الفساد، ونحن أمام استحقاق كبير هو الإصلاح الإداري، وتوالي تنفيذ الإصلاحات يعني في الأخير زيادة الأجور وحسن استخدام الموارد في الوظيفة العامة».
وقال: «حجم المشكلات كبير ولهذا فهناك أمور بنيت على باطل فما بني على باطل فهو باطل. البعض يرى في الوظيفة العامة مكسباً شخصياً ويتمسك بها ليس حباً في العمل ولكن على طريقة (شبر مع الدولة ولا ذراع مع القبيلي).
وأشار إلى أن إصلاحات الوظيفة العامة مسألة وطنية اعتماداً على قواعد بيانات صحيحة من خلال تقنية البصمة البيولوجية التي ستمنع الازدواجية في الوظيفة والوظيفة الوهمية، وتضمن اعادة توزيع القوى العاملة وفق خصائص علمية.
ونوه الأخ الوزير في ختام كلمته بما تحقق للمعلمين بقوله:
«ليس لدينا مانع أو تحفظ على استحقاق طبيعة العمل للمعلمين وهذا استحقاق أقر ضمن الاستراتيجية الوطنية للاجور، لكن يجب ألاّ تختلط الأمور ويستحق هذه البدل من يعمل ومن لا يعمل».
وأضاف، في حفل تدشين البدء بالعمل بالبطاقة الوظيفية بتقنية البصمة والصورة بزنجبار:«لو أن كل موظف أدى واجبه بأمانة لقضاقت مساحة الفساد، ونحن أمام استحقاق كبير هو الإصلاح الإداري، وتوالي تنفيذ الإصلاحات يعني في الأخير زيادة الأجور وحسن استخدام الموارد في الوظيفة العامة».
وقال: «حجم المشكلات كبير ولهذا فهناك أمور بنيت على باطل فما بني على باطل فهو باطل. البعض يرى في الوظيفة العامة مكسباً شخصياً ويتمسك بها ليس حباً في العمل ولكن على طريقة (شبر مع الدولة ولا ذراع مع القبيلي).
وأشار إلى أن إصلاحات الوظيفة العامة مسألة وطنية اعتماداً على قواعد بيانات صحيحة من خلال تقنية البصمة البيولوجية التي ستمنع الازدواجية في الوظيفة والوظيفة الوهمية، وتضمن اعادة توزيع القوى العاملة وفق خصائص علمية.
ونوه الأخ الوزير في ختام كلمته بما تحقق للمعلمين بقوله:
«ليس لدينا مانع أو تحفظ على استحقاق طبيعة العمل للمعلمين وهذا استحقاق أقر ضمن الاستراتيجية الوطنية للاجور، لكن يجب ألاّ تختلط الأمور ويستحق هذه البدل من يعمل ومن لا يعمل».