استراحة «الأيام الرياضي» .. قابليني ياسعاد
> «الأيام الرياضي» صلاح العماري:
> شاء القدر الثلاثاء الماضي أن تمسح سعاد الشحر بعض أحزانها وتلملم جراحها وتستقبل بين أضلاعها شباب فريقها الكروي الذي عاد من المكلا بطلا لتجمع الدرجة الثالثة وخاطفا بطاقة التأهل الوحيدة عن هذا التجمع.
عاد فريق سمعون للدرجة الثانية بعد كفاح سنوات من العزم والإصرار وتعادل مع الكفاح نفسه ليهزم طموح سمعون كفاح شبوة بالتعادل معه سلبا في آخر مباريات سمعون في تجمع المكلا وليتأهل أصفر الشحر بواقع ثمان نقاط حصدها من تعادل مع اتفاق الحوطة وفوزين على أهلي الحديدة وزارة أبين وتعادل مع الكفاح ليعود بعض بريق سمعون الأصفر على أمل العودة إلى منصات التتويج والوجود بين كبار الدرجة الأولى.
ومايهمنا الآن ليس التأهل بقدر الحفاظ عليه على اعتبار أن الاتحاد العام قد أعلن عن سرعة إجراء القرعة لبطولة دوري الدرجة الثانية فور الانتهاء من منافسات التجمعات وبهذا لن يتأتى للفرق الصاعدة الوقوف على نقاط السلب في فرقها والعمل على تجاوزها لدخول الدرجة الثانية أكثر قوة وصلابة.
لكن ثقتنا كبيرة في سمعون الذي أنجب الفلتة أيوب جمعة وعبدالله براهم وعلوان وعوض بن بكر وعبده باحميش وعبده باخلة وباحبيشي والهندي والطين والعماري ومهيدي ومن بعدهم من حقق التأهل بازياد وبايوسف وعلوان وباحقيبة وباسويد وباشراحيل وباقحوم وشائع ومعهم بقية شباب الفريق، ثقتنا بهم كبيرة وبجهازهم الفني والإداري أن يسيروا بحلم جماهير النادي التي آزرت الفريق وغادرت الخصام وحضرت بالأعلام الصفراء والسوداء وهي تعزف أجمل الألحان للأصفر الهمام وكلها أمل في أن يكون القادم أحلى وأن يكون لسان حالهم ماقاله المحضار:
قابليني ياسعاد والبسي ثوب السعادة
عدت لك والخير عاد عود الله كل عادة
كما نتمنى للفرق التي لم يحالفها التوفيق الموفقية في قادم المناسبات وهي المكلا الذي تعرض لظلم تحكيمي حسب تأكيدات أعضاء بعثة الفريق والتضامن الذي شارف على التأهل ووقف نقص الخبرة حائلا بين شباب الفريق الجيد وبين التأهل عندما لم يحالفهم الحظ في مباراتهم أمام شباب الزيدية، وكذا فريقا اتفاق الحوطة وشباب عينات اللذان قدما مباريات جيدة في تجمعي المكلا وسيئون.
ونقول إن هذه المباريات قد أفرزت مواهب تدريبية بحاجة إلى الاهتمام وإلى انخراطها في دورات تصقلها ليتم الاستفادة منها في المستقبل ومنهم مدرب سمعون أحمد صالح العماري ومساعده سالم مهيدي ومدرب التضامن حسن صالح مسجدي الذي ظهرت لمساته على شباب التضامن ولاننسى أن نقدم التحية للمدرب القدير محمد عبدالله سالم الذي بذل مابوسعه وقدم توليفة لفريق شاب قادم.
عاد فريق سمعون للدرجة الثانية بعد كفاح سنوات من العزم والإصرار وتعادل مع الكفاح نفسه ليهزم طموح سمعون كفاح شبوة بالتعادل معه سلبا في آخر مباريات سمعون في تجمع المكلا وليتأهل أصفر الشحر بواقع ثمان نقاط حصدها من تعادل مع اتفاق الحوطة وفوزين على أهلي الحديدة وزارة أبين وتعادل مع الكفاح ليعود بعض بريق سمعون الأصفر على أمل العودة إلى منصات التتويج والوجود بين كبار الدرجة الأولى.
ومايهمنا الآن ليس التأهل بقدر الحفاظ عليه على اعتبار أن الاتحاد العام قد أعلن عن سرعة إجراء القرعة لبطولة دوري الدرجة الثانية فور الانتهاء من منافسات التجمعات وبهذا لن يتأتى للفرق الصاعدة الوقوف على نقاط السلب في فرقها والعمل على تجاوزها لدخول الدرجة الثانية أكثر قوة وصلابة.
لكن ثقتنا كبيرة في سمعون الذي أنجب الفلتة أيوب جمعة وعبدالله براهم وعلوان وعوض بن بكر وعبده باحميش وعبده باخلة وباحبيشي والهندي والطين والعماري ومهيدي ومن بعدهم من حقق التأهل بازياد وبايوسف وعلوان وباحقيبة وباسويد وباشراحيل وباقحوم وشائع ومعهم بقية شباب الفريق، ثقتنا بهم كبيرة وبجهازهم الفني والإداري أن يسيروا بحلم جماهير النادي التي آزرت الفريق وغادرت الخصام وحضرت بالأعلام الصفراء والسوداء وهي تعزف أجمل الألحان للأصفر الهمام وكلها أمل في أن يكون القادم أحلى وأن يكون لسان حالهم ماقاله المحضار:
قابليني ياسعاد والبسي ثوب السعادة
عدت لك والخير عاد عود الله كل عادة
كما نتمنى للفرق التي لم يحالفها التوفيق الموفقية في قادم المناسبات وهي المكلا الذي تعرض لظلم تحكيمي حسب تأكيدات أعضاء بعثة الفريق والتضامن الذي شارف على التأهل ووقف نقص الخبرة حائلا بين شباب الفريق الجيد وبين التأهل عندما لم يحالفهم الحظ في مباراتهم أمام شباب الزيدية، وكذا فريقا اتفاق الحوطة وشباب عينات اللذان قدما مباريات جيدة في تجمعي المكلا وسيئون.
ونقول إن هذه المباريات قد أفرزت مواهب تدريبية بحاجة إلى الاهتمام وإلى انخراطها في دورات تصقلها ليتم الاستفادة منها في المستقبل ومنهم مدرب سمعون أحمد صالح العماري ومساعده سالم مهيدي ومدرب التضامن حسن صالح مسجدي الذي ظهرت لمساته على شباب التضامن ولاننسى أن نقدم التحية للمدرب القدير محمد عبدالله سالم الذي بذل مابوسعه وقدم توليفة لفريق شاب قادم.