مدير عام مكتب التعليم الفني لـ «الأيام»:نسعى إلى تعريف الكادرات بخطورة طبقة الأوزون وتوسعها
> عدن «الأيام» فهد قائد غالب:
> افتتحت صباح أمس في المعهد الوطني للمدربين والتقنيين بدارسعد محافظة عدن ورشة العمل الوطنية لتدريب المدربين على الممارسات السليمة في صيانة أجهزة التبريد والتكييف وكيفية تشغيل أجهزة استرجاع واعادة استخدام الفريونات والتي تنظمها الهيئة العامة لحماية البيئة وحدة الاوزون الوطنية بالاشتراك مع برنامج الامم المتحدة للبيئة UNEP وبرنامج الامم المتحدة للتنمية UNDP وبالتعاون مع وزارة التعليم الفني والتدريب المهني والمعهد الوطني للمدربين والتقنيين بدارسعد محافظة عدن والتي تستمر للفترة من 17 وحتى 21 مارس 2007م.
ويشترك في الورشة 30 متدربا من محافطات صنعاء وعدن وتعز والحديدة وحضرموت.
وفي تصريح لـ «الأيام» صرح الاخ رشاد شائع مدير مكتب التعليم الفني والتدريب المهني في عدن بأن هذا المشروع ينفذ ما بين منظمتين دوليتين هما برنامج الامم المتحدة للتنمية UNDP وبرنامج الامم المتحدة للبيئة UNEP حيث يتم توريد مواد ومعدات وأجهزة تغطي احتياجات المراكز التدريبية على مستوى اليمن وهذه المواد والمعدات موردة من شركتين عالميتين احدهما امريكية وهي شركة R.T.I والاخرى اسبانية وهي شركة STAG .
وعن أهداف الورشة قال :«نشر الوعي بأهمية طبقة الاوزون وخطورة توسعها، التعريف بالاجهزة الحديثة وكيفية استخدامها في قطاع صيانة أجهزة التبريد والتكييف، التعريف بالالتزامات اليمنية تجاه هذه المشكلة وتجنب تبعاتها السلبية، اشراك المختصين بقطاع التبريد والتكييف وتحسين قدرات مدرسي أقسام التبريد والتكييف حول التقنيات الحديثة الخاصة بحماية البيئة».
ويشترك في الورشة 30 متدربا من محافطات صنعاء وعدن وتعز والحديدة وحضرموت.
وفي تصريح لـ «الأيام» صرح الاخ رشاد شائع مدير مكتب التعليم الفني والتدريب المهني في عدن بأن هذا المشروع ينفذ ما بين منظمتين دوليتين هما برنامج الامم المتحدة للتنمية UNDP وبرنامج الامم المتحدة للبيئة UNEP حيث يتم توريد مواد ومعدات وأجهزة تغطي احتياجات المراكز التدريبية على مستوى اليمن وهذه المواد والمعدات موردة من شركتين عالميتين احدهما امريكية وهي شركة R.T.I والاخرى اسبانية وهي شركة STAG .
وعن أهداف الورشة قال :«نشر الوعي بأهمية طبقة الاوزون وخطورة توسعها، التعريف بالاجهزة الحديثة وكيفية استخدامها في قطاع صيانة أجهزة التبريد والتكييف، التعريف بالالتزامات اليمنية تجاه هذه المشكلة وتجنب تبعاتها السلبية، اشراك المختصين بقطاع التبريد والتكييف وتحسين قدرات مدرسي أقسام التبريد والتكييف حول التقنيات الحديثة الخاصة بحماية البيئة».