حديث الذكريات مع .. نجم حسان والمنتخب محمد سالم .. الفوز بكأس الجمهورية انجاز أتذكره وهو فخر لجيلنا
محمد سالم علي يتحدث للزميل خالد هيثم
> «الأيام الرياضي» خالد هيثم:
> مشوار جديد تحكيه السطور القادمة لنجم جديد أستضيفه في حديث الذكريات هو محمد سالم علي، لاعب حسان والمنتخب الوطني الذي رسم في ذاكرة عشاق كرة القدم اليمنية والأبينية بالتحديد صورة رائعة بما قدمه على بساط ملاعب الكرة من فنيات لن ينساها كل من رآه يدافع عن ألوان حسان والمنتخب الوطني لفترة استمرت لعقد ونيف.
استضفته وحاورته وخرجت ببعض ذكرياته وها أنا أضعها بين يديك عزيزي القارئ.
بداية الحكاية
قبل سبعة وعشرين عاما كانت البداية هكذا ابتدأ الكابتن محمد سالم نجم حسان حديثه معي وهو يسترجع الاحداث التي ربطت مشواره الفني مع كرة القدم فقد قال: ان عام 1980م، كان شهد اول خطواته مع الكرة من خلال التحاقه بصفوف ناشئي فريق حسان مع حسين نعوم، عبدالله مكيش، جمال ناشر، عارف عبدالخالق، رشيد الكيلة، علي المسمري، تلك المجموعة من اللاعبين الذين كان لي الرفقة معهم في فريق ناشئي حسان الذي سجل انجازا لم يتحقق من قبل ولا من بعد الا وهو تحقيقنا لبطولة الناشئين وخطفها من اندية عدن المعروفة مع المدرب علي محسن عوض.
تلك الخطوة سبقتها أخرى في صفوف فريق الشباب مع نفس المجموعة من اللاعبين لنحقق انجازا آخر بالفوز ببطولة أخرى لفريق حسان في فئة الشباب وهي بداية سجلت لنا حضورا طيبا كلاعبين شباب قادمين نحو عالم كرة القدم.
بزوغ وإثبات ذات
كان اداء الكابتن محمد سالم في صفوف الفئات العمرية للفريق الحساني لافتا للجميع خصوصا انه وحسب قوله تواجد مع جيل رائع موهوب منسجم لذلك لم يطل الانتظار للوصول الى الفريق الاول وتسجيل الحضور بين الكبار والذي سجله التاريخ لنجمنا وضيفنا في عام 1982م، في مواجهة خاضها حسان في ملعب الحبيشي ضد فريق شمسان المرصع بالنجوم في ذلك الوقت.
المباراة خاضها محمد سالم اساسيا مع تشكيلة تذكر منها سعيد نعوم، أحمد الراعي، أحمد مهدي، حسين نعوم، محسن ماطر، عوض حسن، امين عوض، سمير صالح، جمال ناشر، عبدالله مكيش، علي مشبح، يومها فاز حسان بهدفين في شباك العملاق عادل اسماعيل سجلهما أحمد مهدي.
وبعد مرور وقت وخوضه لمباريات عديدة بعد ان أوجد لنفسه مكانا في تشكيلة حسان كانت هناك مباراة خاصة في عام 83م، في ارضية ملعب الحبيشي ايضا ضد العميد التلال الذي يضم نجوما كبار جدا وبحضور رئيس الاتحاد الدولي انذاك هافيلانج.
المباراة قدم فيها نفسه بمساحة أكبر كون المباراة كانت جماهيرية ومنقولة عبر التلفزيون بعطاء جميل في وسط الملعب اكد من خلاله انه موهوب بالفطرة وان هناك محطات ستكون لهذا النجم مع كرة القدم وملاعبها.
المشوار الأحمر
مشوار طويل خاضه محمد سالم مع فريق حسان خلال 13 عاما كان فيه متألقا بشكل دائم وعنصرا ثابتا في وسط الملعب مساهما في وجود فريقه في مواقع المنافسة مع فرق عريقة كالتلال والوحدة والجيش والشرطة وشمسان والشعلة والميناء.
موسم 83-84م، كان خاصا جدا في مشوار محمد سالم مع القافلة الحسانية فالفريق كان قاب قوسين أو أدنى من الفوز وللمرة الاولى بدرع بطولة الدوري فقد تصدر الترتيب منذ البداية وظلت المنافسة حامية بين حسان والجيش والشرطة حتى النفس الاخير في آخر الجولات التي خاض فيها حسان مباراة ضد الجيش فيما الشرطة خاض مباراته في المكلا.
التتويج كان يتطلب الفوز على الجيش وهو الذي يبحث عن نفس الامر ورغم افضلية فريق حسان على ارض الملعب الا ان حارس الجيش في تلك الفترة علي عوض اكتسى حلة التألق فصد كل الكرات ورفض ان يفوز حسان لتذهب البطولة الى الشرطة الذي كان ثالثا واستفاد من تعادلنا بتحقيقه الفوز.
خسارتنا للدوري وبالشكل الذي كان لم يحبط المعنويات فكان هناك اصرار على التعويض في بطولة الكأس فنلناها بجدارة بعد ان هزمنا الشعلة في النهائي بأربعة اهداف مقابل هدف سجلها عوض حسن هدفين وامين عوض واحمد مهدي لنحقق انجازا هو الوحيد في تاريخ ومسيرة النادي حتى اليوم.
الاصابة والمنتخبات
كان اول تواجد للكابتن محمد سالم في صفوف المنتخب عام 83م، عندما استدعي لتشكيلة منتخب الشباب التي تستعد لخوض تصفيات آسيا في الدمام مع المدرب عبدالله خوباني (رحمه الله) ومع مجموعة من اللاعبين محمد حسن ابوعلاء، ماهر حسن، شرف محفوظ، وجدان شاذلي، منير زين، حسين نعوم، محمد الخلاقي، عبدالجبار عباس، ياسين محمود، طارق قاسم، جلال قائد، عدنان قلعة، فؤاد عباس، محمود عبده، وايهاب حيدر.
خاض محمد سالم اول مباراة دولية في معسكر اعدادي كان في قطر ضد فريق بوتا فوجو البرازيلي، وتلك المباراة كانت بداية لعلاقة مع المنتخبات لم تدم طويلا بعد ان تدخل القدر بإصابة لعينة في مباراة في الدوري امام فريق الجيش أبعدته كثيرا عن الملاعب وكانت حائلا بينه وبين كثير من المشاركات.
محمد سالم لعب للمنتخب الاول في مباراة العودة في تصفيات كأس العالم 86م، أمام البحرين والتي انتهت بالتعادل بثلاثة اهداف.
مباريات لا تنسى
من بين المباريات التي يتذكرها قال: ان مباريات حسان ضد فريقي التلال والوحدة في تلك الفترة كان لها طابع خاص ودائما ما تكون مثيرة وقوية وجماهيرية.
وهناك مباراة عام 84م، في كأس الانارة ضد التلال، والمباراة رغم فوز التلال بهدف جاء في آخر الدقائق بأقدام رائد طه الا انني قدمت مستوى وعطاء لافتا بحديث الجميع والصحافة، المباراة تلك شهدت حالة طرد للنجم الكبير أبوبكر الماس من قبل الحكم علي حاجب.
مباراة أخرى ضد وحدة عدن عام 83م، فزنا فيها 3/2 وكانت مباراة مثيرة بأحداثها داخل الملعب انا والمجموعة الحسانية التي سجل لها احمد مهدي هدفين وسمير عوض هدفا.
وهناك مباراة دولية ضد الامارات قدمت فيها الكثير وانتهت بالتعادل بهدف سجله وجدان شاذلي.
مع الشباك علاقة يسيرة
خلال مشواره مع كرة القدم لم تكن علاقته مع شباك الخصوم في احسن صورها فقد كانت ادواره داخل الملعب هو صناعة اللعب في الوسط وقد اعترف محمد سالم في سياق ذلك الحديث ان موهبته للتهديف لم تكن حاضرة وبالتالي كانت اهدافه قليلة جدا ومنها تذكر هدفا وحيدا وجميلا كونه جاء من تسديدة بعيدة في مباراة جمعت حسان بالميناء الذي كان يحمي عرينه الحارس المتميز عبدالجبار عباس.
خارج الذكريات
- منذ ان ودع الملاعب لم يتواجد محمد سالم في اي موقع رياضي في ناديه حسان وعن ذلك قال: «ليس هناك امر جديد سأضيفه كون الامور اصبحت لا تعتمد على ثوابت، فهناك محسوبية ومصالح تسير تلك الاشياء وتأتي بما يطابق لنهجها انا وكثيرون لا نستطيعأان نقحم انفسنا فيها».
- قبل فترة كلفت بالفئات العمرية ولم اتواجد لظروف خاصة.
- على استعداد أن أخدم حسان في اي موقع كان.
- وضع فريق حسان اختلف كثيرا عما كان في ايامنا وذلك يعود لتأثره بكل ماأصاب كرة القدم وما دخل عليها فحسان لا يستطيع ان يأتي بمحترفين كما تفعل الفرق ومع ذلك يقدم ما يستطيع وإن لم يكن كما السابق.
- المحافظة تصدر النجوم الى كل اندية الجمهورية ويجب أن يكون هناك تفكير في الاستفادة من ذلك وتطعيم الفريق بلاعبين من هؤلاء.
- الكرة اليمنية تعاني أزمة إدارات ولا يوجد من هو قادر على وضع رؤية مستقبلية لتحسين الحال المتهالك يوما عن يوم.
- أتابع الرياضة من خلال الصحف عندما تكون هناك فرصة لذلك.
مقتطفات من الحديث
> في مشواري الرياضي أحببت شخصية الفقيد محمد عبده زيد.
> كلمة حب لكل لاعب زاملني يوما في مشواري الرياضي في حسان والمنتخب.
> مكيش هو اللاعب الذي كنت أحس بأنه يفهمني في كل الاوضاع.
> وجدان شاذلي لاعب رائع كنت معجبا بأدائه من لاعبي جيلي.
> أحمد مهدي سالم هو أفضل لاعب شاهدته.
> إذا كان هناك لاعب لم ينل حقه في حسان فهو أنا.
> هدف جمال ناشر في مرمى تايلاند تمنيت أني انا من سجله فهو رائع من لاعب أروع.
> محسن ماطر، مكيش، جمال ناشر، حسين نعوم، أكثر من زاملني في الملعب.
> أولادي ايهاب ومختار سائران على دربي وهم يلعبون في ناشئة حسان.
> آخر مباراة لي كانت عام 1995م، ضد الأهلي الصنعاني.
بطاقة النجم
> الاسم: محمد سالم علي همام
> مواليد: 4/12/1964م
> الوظيفة: مدير إدارة السياحة في أبين
> لاعب حسان والمنتخب 80 -1995م
> الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لأربعة.
محمد سالم علي يتحدث للزميل خالد هيثم
استضفته وحاورته وخرجت ببعض ذكرياته وها أنا أضعها بين يديك عزيزي القارئ.
بداية الحكاية
قبل سبعة وعشرين عاما كانت البداية هكذا ابتدأ الكابتن محمد سالم نجم حسان حديثه معي وهو يسترجع الاحداث التي ربطت مشواره الفني مع كرة القدم فقد قال: ان عام 1980م، كان شهد اول خطواته مع الكرة من خلال التحاقه بصفوف ناشئي فريق حسان مع حسين نعوم، عبدالله مكيش، جمال ناشر، عارف عبدالخالق، رشيد الكيلة، علي المسمري، تلك المجموعة من اللاعبين الذين كان لي الرفقة معهم في فريق ناشئي حسان الذي سجل انجازا لم يتحقق من قبل ولا من بعد الا وهو تحقيقنا لبطولة الناشئين وخطفها من اندية عدن المعروفة مع المدرب علي محسن عوض.
تلك الخطوة سبقتها أخرى في صفوف فريق الشباب مع نفس المجموعة من اللاعبين لنحقق انجازا آخر بالفوز ببطولة أخرى لفريق حسان في فئة الشباب وهي بداية سجلت لنا حضورا طيبا كلاعبين شباب قادمين نحو عالم كرة القدم.
بزوغ وإثبات ذات
كان اداء الكابتن محمد سالم في صفوف الفئات العمرية للفريق الحساني لافتا للجميع خصوصا انه وحسب قوله تواجد مع جيل رائع موهوب منسجم لذلك لم يطل الانتظار للوصول الى الفريق الاول وتسجيل الحضور بين الكبار والذي سجله التاريخ لنجمنا وضيفنا في عام 1982م، في مواجهة خاضها حسان في ملعب الحبيشي ضد فريق شمسان المرصع بالنجوم في ذلك الوقت.
المباراة خاضها محمد سالم اساسيا مع تشكيلة تذكر منها سعيد نعوم، أحمد الراعي، أحمد مهدي، حسين نعوم، محسن ماطر، عوض حسن، امين عوض، سمير صالح، جمال ناشر، عبدالله مكيش، علي مشبح، يومها فاز حسان بهدفين في شباك العملاق عادل اسماعيل سجلهما أحمد مهدي.
وبعد مرور وقت وخوضه لمباريات عديدة بعد ان أوجد لنفسه مكانا في تشكيلة حسان كانت هناك مباراة خاصة في عام 83م، في ارضية ملعب الحبيشي ايضا ضد العميد التلال الذي يضم نجوما كبار جدا وبحضور رئيس الاتحاد الدولي انذاك هافيلانج.
المباراة قدم فيها نفسه بمساحة أكبر كون المباراة كانت جماهيرية ومنقولة عبر التلفزيون بعطاء جميل في وسط الملعب اكد من خلاله انه موهوب بالفطرة وان هناك محطات ستكون لهذا النجم مع كرة القدم وملاعبها.
محمد سالم في صفوف المنتخب الوطني للشباب الخامس من اليسار جلوساً
مشوار طويل خاضه محمد سالم مع فريق حسان خلال 13 عاما كان فيه متألقا بشكل دائم وعنصرا ثابتا في وسط الملعب مساهما في وجود فريقه في مواقع المنافسة مع فرق عريقة كالتلال والوحدة والجيش والشرطة وشمسان والشعلة والميناء.
موسم 83-84م، كان خاصا جدا في مشوار محمد سالم مع القافلة الحسانية فالفريق كان قاب قوسين أو أدنى من الفوز وللمرة الاولى بدرع بطولة الدوري فقد تصدر الترتيب منذ البداية وظلت المنافسة حامية بين حسان والجيش والشرطة حتى النفس الاخير في آخر الجولات التي خاض فيها حسان مباراة ضد الجيش فيما الشرطة خاض مباراته في المكلا.
التتويج كان يتطلب الفوز على الجيش وهو الذي يبحث عن نفس الامر ورغم افضلية فريق حسان على ارض الملعب الا ان حارس الجيش في تلك الفترة علي عوض اكتسى حلة التألق فصد كل الكرات ورفض ان يفوز حسان لتذهب البطولة الى الشرطة الذي كان ثالثا واستفاد من تعادلنا بتحقيقه الفوز.
خسارتنا للدوري وبالشكل الذي كان لم يحبط المعنويات فكان هناك اصرار على التعويض في بطولة الكأس فنلناها بجدارة بعد ان هزمنا الشعلة في النهائي بأربعة اهداف مقابل هدف سجلها عوض حسن هدفين وامين عوض واحمد مهدي لنحقق انجازا هو الوحيد في تاريخ ومسيرة النادي حتى اليوم.
الاصابة والمنتخبات
كان اول تواجد للكابتن محمد سالم في صفوف المنتخب عام 83م، عندما استدعي لتشكيلة منتخب الشباب التي تستعد لخوض تصفيات آسيا في الدمام مع المدرب عبدالله خوباني (رحمه الله) ومع مجموعة من اللاعبين محمد حسن ابوعلاء، ماهر حسن، شرف محفوظ، وجدان شاذلي، منير زين، حسين نعوم، محمد الخلاقي، عبدالجبار عباس، ياسين محمود، طارق قاسم، جلال قائد، عدنان قلعة، فؤاد عباس، محمود عبده، وايهاب حيدر.
خاض محمد سالم اول مباراة دولية في معسكر اعدادي كان في قطر ضد فريق بوتا فوجو البرازيلي، وتلك المباراة كانت بداية لعلاقة مع المنتخبات لم تدم طويلا بعد ان تدخل القدر بإصابة لعينة في مباراة في الدوري امام فريق الجيش أبعدته كثيرا عن الملاعب وكانت حائلا بينه وبين كثير من المشاركات.
محمد سالم لعب للمنتخب الاول في مباراة العودة في تصفيات كأس العالم 86م، أمام البحرين والتي انتهت بالتعادل بثلاثة اهداف.
محمد سالم في صفوف حسان الرابع من اليمين وقوفاً
من بين المباريات التي يتذكرها قال: ان مباريات حسان ضد فريقي التلال والوحدة في تلك الفترة كان لها طابع خاص ودائما ما تكون مثيرة وقوية وجماهيرية.
وهناك مباراة عام 84م، في كأس الانارة ضد التلال، والمباراة رغم فوز التلال بهدف جاء في آخر الدقائق بأقدام رائد طه الا انني قدمت مستوى وعطاء لافتا بحديث الجميع والصحافة، المباراة تلك شهدت حالة طرد للنجم الكبير أبوبكر الماس من قبل الحكم علي حاجب.
مباراة أخرى ضد وحدة عدن عام 83م، فزنا فيها 3/2 وكانت مباراة مثيرة بأحداثها داخل الملعب انا والمجموعة الحسانية التي سجل لها احمد مهدي هدفين وسمير عوض هدفا.
وهناك مباراة دولية ضد الامارات قدمت فيها الكثير وانتهت بالتعادل بهدف سجله وجدان شاذلي.
مع الشباك علاقة يسيرة
خلال مشواره مع كرة القدم لم تكن علاقته مع شباك الخصوم في احسن صورها فقد كانت ادواره داخل الملعب هو صناعة اللعب في الوسط وقد اعترف محمد سالم في سياق ذلك الحديث ان موهبته للتهديف لم تكن حاضرة وبالتالي كانت اهدافه قليلة جدا ومنها تذكر هدفا وحيدا وجميلا كونه جاء من تسديدة بعيدة في مباراة جمعت حسان بالميناء الذي كان يحمي عرينه الحارس المتميز عبدالجبار عباس.
خارج الذكريات
- منذ ان ودع الملاعب لم يتواجد محمد سالم في اي موقع رياضي في ناديه حسان وعن ذلك قال: «ليس هناك امر جديد سأضيفه كون الامور اصبحت لا تعتمد على ثوابت، فهناك محسوبية ومصالح تسير تلك الاشياء وتأتي بما يطابق لنهجها انا وكثيرون لا نستطيعأان نقحم انفسنا فيها».
- قبل فترة كلفت بالفئات العمرية ولم اتواجد لظروف خاصة.
- على استعداد أن أخدم حسان في اي موقع كان.
- وضع فريق حسان اختلف كثيرا عما كان في ايامنا وذلك يعود لتأثره بكل ماأصاب كرة القدم وما دخل عليها فحسان لا يستطيع ان يأتي بمحترفين كما تفعل الفرق ومع ذلك يقدم ما يستطيع وإن لم يكن كما السابق.
- المحافظة تصدر النجوم الى كل اندية الجمهورية ويجب أن يكون هناك تفكير في الاستفادة من ذلك وتطعيم الفريق بلاعبين من هؤلاء.
- الكرة اليمنية تعاني أزمة إدارات ولا يوجد من هو قادر على وضع رؤية مستقبلية لتحسين الحال المتهالك يوما عن يوم.
- أتابع الرياضة من خلال الصحف عندما تكون هناك فرصة لذلك.
> في مشواري الرياضي أحببت شخصية الفقيد محمد عبده زيد.
> كلمة حب لكل لاعب زاملني يوما في مشواري الرياضي في حسان والمنتخب.
> مكيش هو اللاعب الذي كنت أحس بأنه يفهمني في كل الاوضاع.
> وجدان شاذلي لاعب رائع كنت معجبا بأدائه من لاعبي جيلي.
> أحمد مهدي سالم هو أفضل لاعب شاهدته.
> إذا كان هناك لاعب لم ينل حقه في حسان فهو أنا.
> هدف جمال ناشر في مرمى تايلاند تمنيت أني انا من سجله فهو رائع من لاعب أروع.
> محسن ماطر، مكيش، جمال ناشر، حسين نعوم، أكثر من زاملني في الملعب.
> أولادي ايهاب ومختار سائران على دربي وهم يلعبون في ناشئة حسان.
> آخر مباراة لي كانت عام 1995م، ضد الأهلي الصنعاني.
بطاقة النجم
> الاسم: محمد سالم علي همام
> مواليد: 4/12/1964م
> الوظيفة: مدير إدارة السياحة في أبين
> لاعب حسان والمنتخب 80 -1995م
> الحالة الاجتماعية: متزوج وأب لأربعة.