الملعب الرياضي .. مؤسس الكرة الشاطئية
> «الأيام الرياضي» عادل الأعسم:
>
> هذا الرجل يفاجئنا كل مرة بفعل إبداعي جميل .. يقدم لنا أفعاله قبل أقواله.. أفكاره تصبح أفعالا على أرض الواقع، قبل أن تكون مجرد فكرة على الورق أو طاولة النقاش.
- هذا الرجل فاجأنا بالأمس بحماسه وتبنيه للعبة كرة القدم الخماسية (الصالات).. وها هو اليوم يفاجئنا بحماسه ودعمه وتبنيه لكرة القدم الشاطئية في عدن الجميلة، حيث السواحل الساحرة والشواطئ البديعة.
- هذا الرجل.. تحمس وشجع ودعم وتبنى ومول إقامة بطولات رياضية كانت بالأمس على الهامش وفي غياهب النسيان، وأصبحت اليوم في قلب المتابعة والاهتمام.. كرة القدم الخماسية كانت البداية.. وبالتأكيد لن تكون بطولة الكرة الشاطئية هي النهاية.
- هذا الرجل وضع بصماته بوضوح في مسيرة بروز وانتشار لعبة كرة القدم الخماسية، ولعل بطولة كأس الرئيس الخماسية، تتحدث عن نفسها وعن نجاحها وعن جهود ودور داعمها الأول الأستاذ عاتق أحمد علي محسن.
- هذا الرجل اقتنع وآمن بأهمية لعبة كرة القدم الخماسية، ودعمها وهي لم تزل شبه منسية، وبدأت بطولة الكرة الخماسية على استحياء لكنها فرضت نفسها وإسمها على خارطة النشاط الرياضي المحلي، وصارت إحدى البطولات المعروفة التي تشهد مبارياتها وميادينها منافسات قوية، وتحظى بالمتابعة الجماهيرية والاهتمام الاعلامي ويحرص الجميع على المشاركة فيها.
- هذا الرجل لا يتحين الفرص السهلة لإظهار نفسه ولا يستغل المناسبات الجاهزة لإبراز إسمه بل يعشق التحدي ويتصدى للمهام الصعبة، ويتجه صوب مناطق منسية لا أضواء ولا شهرة فيها، حيث الالعاب المهمشة التي يتحاشها أصحاب المسؤوليات وذوو الاختصاصات، لكنه يقتحم ميادينها ليغرس فيها البذور الأولى في طريق إبرازها وظهورها للوجود ومن ثم انتشار ممارستها بين الرياضيين والشباب، واستمرار نشاطها ونجاح بطولاتها.
- تشهد الوقائع والحقائق أن هذا الرجل هو أول المساهمين في ظهور وانتشار لعبة كرة القدم الخماسية، وغدا سيسجل التاريخ (المنصف والمحايد) أنه مؤسس لعبة كرة القدم الشاطئية في اليمن .. إلا إذا كان (للتاريخ المزيف) رأي آخر.
- عاتق أحمد علي محسن، المشهود له بنجاحه والتزامه وإخلاصه وانضباطه وتفانيه في مهام عمله الرسمي كمدير عام لشركة النفط اليمنية فرع عدن، لا يكتفي بالنجاح والتميز في تأدية وظيفته العامة، بل يدرك أنه لا بد أن يساهم في حياة مجتمعه، وأن هناك مسؤوليات أخرى تقع على عاتقه تجاه وطنه، ولأن قطاع الشباب والرياضيين هم الأرضية الأنسب والأخصب والأولى بالرعاية والاهتمام، وجدناه يسارع للقيام بما يعتبره مهمة وطنية في هذا الميدان.
- (عاتق) وضع على عاتقه مسؤولية الاهتمام بألعاب هامة مهمشة، وانتشالها من غياب النسيان، وهو لا يحتاج منا إلى كلمات جميلة مطرزة بالمديح والتطبيل لكن ما سطرناه مجرد واجب لا بد أن تقوم به الصحافة الرياضية تجاه الرجال المخلصين، حتى لا يتساوى الصالح والطالح في ميزان الاشادة والتقييم.
- عاتق أحمد علي محسن .. للنجاح رجال وعناوين.. وإذا أردت معرفة السبب، فتش عن الأصل حيث الحسب والنسب .. ولا تنسوا أن هذا الشبل المقدام من ذاك الأسد الهمام .. والسلام ختام.
عادل الأعسم
- هذا الرجل فاجأنا بالأمس بحماسه وتبنيه للعبة كرة القدم الخماسية (الصالات).. وها هو اليوم يفاجئنا بحماسه ودعمه وتبنيه لكرة القدم الشاطئية في عدن الجميلة، حيث السواحل الساحرة والشواطئ البديعة.
- هذا الرجل.. تحمس وشجع ودعم وتبنى ومول إقامة بطولات رياضية كانت بالأمس على الهامش وفي غياهب النسيان، وأصبحت اليوم في قلب المتابعة والاهتمام.. كرة القدم الخماسية كانت البداية.. وبالتأكيد لن تكون بطولة الكرة الشاطئية هي النهاية.
- هذا الرجل وضع بصماته بوضوح في مسيرة بروز وانتشار لعبة كرة القدم الخماسية، ولعل بطولة كأس الرئيس الخماسية، تتحدث عن نفسها وعن نجاحها وعن جهود ودور داعمها الأول الأستاذ عاتق أحمد علي محسن.
- هذا الرجل اقتنع وآمن بأهمية لعبة كرة القدم الخماسية، ودعمها وهي لم تزل شبه منسية، وبدأت بطولة الكرة الخماسية على استحياء لكنها فرضت نفسها وإسمها على خارطة النشاط الرياضي المحلي، وصارت إحدى البطولات المعروفة التي تشهد مبارياتها وميادينها منافسات قوية، وتحظى بالمتابعة الجماهيرية والاهتمام الاعلامي ويحرص الجميع على المشاركة فيها.
- هذا الرجل لا يتحين الفرص السهلة لإظهار نفسه ولا يستغل المناسبات الجاهزة لإبراز إسمه بل يعشق التحدي ويتصدى للمهام الصعبة، ويتجه صوب مناطق منسية لا أضواء ولا شهرة فيها، حيث الالعاب المهمشة التي يتحاشها أصحاب المسؤوليات وذوو الاختصاصات، لكنه يقتحم ميادينها ليغرس فيها البذور الأولى في طريق إبرازها وظهورها للوجود ومن ثم انتشار ممارستها بين الرياضيين والشباب، واستمرار نشاطها ونجاح بطولاتها.
- تشهد الوقائع والحقائق أن هذا الرجل هو أول المساهمين في ظهور وانتشار لعبة كرة القدم الخماسية، وغدا سيسجل التاريخ (المنصف والمحايد) أنه مؤسس لعبة كرة القدم الشاطئية في اليمن .. إلا إذا كان (للتاريخ المزيف) رأي آخر.
- عاتق أحمد علي محسن، المشهود له بنجاحه والتزامه وإخلاصه وانضباطه وتفانيه في مهام عمله الرسمي كمدير عام لشركة النفط اليمنية فرع عدن، لا يكتفي بالنجاح والتميز في تأدية وظيفته العامة، بل يدرك أنه لا بد أن يساهم في حياة مجتمعه، وأن هناك مسؤوليات أخرى تقع على عاتقه تجاه وطنه، ولأن قطاع الشباب والرياضيين هم الأرضية الأنسب والأخصب والأولى بالرعاية والاهتمام، وجدناه يسارع للقيام بما يعتبره مهمة وطنية في هذا الميدان.
- (عاتق) وضع على عاتقه مسؤولية الاهتمام بألعاب هامة مهمشة، وانتشالها من غياب النسيان، وهو لا يحتاج منا إلى كلمات جميلة مطرزة بالمديح والتطبيل لكن ما سطرناه مجرد واجب لا بد أن تقوم به الصحافة الرياضية تجاه الرجال المخلصين، حتى لا يتساوى الصالح والطالح في ميزان الاشادة والتقييم.
- عاتق أحمد علي محسن .. للنجاح رجال وعناوين.. وإذا أردت معرفة السبب، فتش عن الأصل حيث الحسب والنسب .. ولا تنسوا أن هذا الشبل المقدام من ذاك الأسد الهمام .. والسلام ختام.