«الأيام» تتقصى حقيقة رقم الهاتف المحمول القاتل
> عدن / محافظات «الأيام» خاص:
> تعالت أصوات أعداد كبيرة من المواطنين عبر اتصالات هاتفية تلقتها «الأيام» من عدن ولحج والضالع ومناطق مجاورة خلال الأيام الماضية وحتى ليلة أمس حول ما يدور في الشارع العام من خطورة رقم هاتفي عند الرد عليه من الهاتف السيار (المحمول) يرسل فيروسات تضر بالجهاز العصبي للإنسان وتقعده على فراش المرض.
وإزاء هذا القلق والرعب في اوساط الكثيرين من العامة رجالا ونساء وأطفالا أجرت «الأيام» على مدى اليومين الماضيين اتصالات هاتفية إلى مسؤولين في المؤسسة العامة للاتصالات وشركات الهاتف المحمول العاملة منها يمن موبايل وMTN وسبأفون الذين عبروا جمعيهم عن استغرابهم من تداول هذه الظاهرة ووصفوها بانها (شائعة) وعديمة الصحة يراد منها اشغال الناس عن أمورهم اليومية.
وعندما تلقت «الأيام» بلاغات من مواطنين عن حالات اصابة بفيروسات ذلك الاتصال في عدن وتحديدا في مستشفى الجمهورية التعليمي بعدن، وجهت الصحيفة مراسلتها الى المستشفى يوم امس للتأكد من تلك الحالات فلم تجد أي حالة تذكر مصابة بفيروسات الرقم القاتل وكذا الحال في مستشفيات عاملة في عدن التي نفت جميعها وجود أي إصابات أو وفيات من هذه الظاهرة مؤكدة أنها لا تعدو كونها مجرد اشاعة. «
الأيام» حرصا منها على متابعة البلاغات وشكاوى المواطنين تؤكد استعدادها للنزول الميداني إلى أي مكان للتأكد من وجود حالات اصابة جراء هذا الاتصال الرقمي ومعاينة ذلك إن وجد وابلاغ الجهات المسؤولة في حينه.
وإزاء هذا القلق والرعب في اوساط الكثيرين من العامة رجالا ونساء وأطفالا أجرت «الأيام» على مدى اليومين الماضيين اتصالات هاتفية إلى مسؤولين في المؤسسة العامة للاتصالات وشركات الهاتف المحمول العاملة منها يمن موبايل وMTN وسبأفون الذين عبروا جمعيهم عن استغرابهم من تداول هذه الظاهرة ووصفوها بانها (شائعة) وعديمة الصحة يراد منها اشغال الناس عن أمورهم اليومية.
وعندما تلقت «الأيام» بلاغات من مواطنين عن حالات اصابة بفيروسات ذلك الاتصال في عدن وتحديدا في مستشفى الجمهورية التعليمي بعدن، وجهت الصحيفة مراسلتها الى المستشفى يوم امس للتأكد من تلك الحالات فلم تجد أي حالة تذكر مصابة بفيروسات الرقم القاتل وكذا الحال في مستشفيات عاملة في عدن التي نفت جميعها وجود أي إصابات أو وفيات من هذه الظاهرة مؤكدة أنها لا تعدو كونها مجرد اشاعة. «
الأيام» حرصا منها على متابعة البلاغات وشكاوى المواطنين تؤكد استعدادها للنزول الميداني إلى أي مكان للتأكد من وجود حالات اصابة جراء هذا الاتصال الرقمي ومعاينة ذلك إن وجد وابلاغ الجهات المسؤولة في حينه.