مسؤول العلاقات بالإتحاد العام لكرة اليد لـ «الأيام الرياضي»:دعم الوزارة يعطينا القدرة على رفع مستوى اللعبة ومستقبلها يبشر بالخير
قيادتا الوزارة واتحاد عام اللعبة في افتتاح إحدى بطولات كرة اليد
> «الأيام الرياضي» علي باسعيدة:
> 
تعتبر لعبة كرة اليد من الألعاب الحديثة في بلادنا غير أنها وفي فترة بسيطة بدأت تأخذ مكانها بين بقية الألعاب الأخرى ذات الشعبية الأقل، وذلك بفضل السياسة الحكيمة لقيادة الاتحاد بقيادة الشيخ أمين عبدالرحمن المدعي رئيس الاتحاد الذي قفز باللعبة أشواطاً إلى الأمام من خلال إقامة المسابقات الخاصة بها .. إضافة إلى خلق علاقات وطيدة مع الاتحادات العربية والقارية وآخرها لقاءه بالشيخ أحمد الفهد رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة اليد الذي أبدى اهتماماً خاًصا باللعبة، ووعد بدعمها.. اللعبة أيضاً بدأت تسير في طريق المشاركات الخارجية عبر نادي وحدة تريم الذي شارك مؤخراً في بطولة الأمير فيصل بن فهد..«الأيام الرياضي» كعادتها سلطت الأضواء على واقع اللعبة وتقييم المشاركة الخارجية.. إضافة إلى التطرق لجانب التأهيل وغيرها من الأمور، والتقت بأحد كوادر اللعبة وهو الأخ (يحيى عبدالله مدفع) مسؤول العلاقات بالاتحاد العام للعبة كرة اليد وأحد المدربين، فهاكم ما دار في هذا الحوار:
> في البداية هل ممكن تعرف القارئ على بياناتك الشخصية؟
- يحيى عبدالله مدفع.. أعمل موظفاً بمؤسسة الكهرباء بوادي حضرموت.. وعندي ثلاثة أبناء.. وأشغل منصب مسؤول العلاقات بالاتحاد العام لكرة اليد.
هتمام ملحوظ
> ماذا عن لعبة كرة اليد أخ يحي؟
- لعبة كرة اليد مثلها مثل بقية الألعاب الرياضية إلا أنها لم يعط لها الفرصة الحقيقية في الظهور وتسليط الضوء عليها في السابق القريب، كونها كانت من ضمن الاتحادات الميتة، غير أنها أخذت بعداً آخر من الظهور والاهتمام بعد تكوين المجلس الإداري الجديد ممثلاً برئيسه الشيخ أمين المدعي الذي وضع خطة سنوية جديدة لنشاط الاتحاد، وتفعيل الفروع لنشاط اللعبة داخل الأندية والاهتمام بها وتوفير المستلزمات الضرورية وإقامة الدورات التدريبية والتحكيمية.
الاستفادة شاملة
> شارك مؤخراً فريق وحدة تريم في البطولة العربية كأول مشاركة لناد يمني فكيف تقيمون هذه المشاركة وماذا استفدتم من خلالها؟
- كما تعلمون أن الاتحاد اليمني العام لكرة اليد لم يسبق أن شارك خارجياً في هذه اللعبة من قبل.. وبعد تلقينا دعوة للمشاركة من الاتحاد العربي لكرة اليد بناديين، وكانت هذه المشاركة على مستوى الأندية العربية المسماة (بطولة الأمير فيصل بن فهد السابعة والعشرين للأندية البطلة)، والتي جرت بالمملكة العربية السعودية في مدينة الدمام وشاركنا بفريق وحدة تريم بعد اعتذار نادي شباب الجيل في اللحظات الأخيرة.. أما من حيث الاستفادة، فقد كانت في عدة مجالات منها الناحية التنظيمية، حيث خلقنا علاقات متميزة وتعاون مع الاتحادات في الدول العربية، كما استفدنا من الخبرات والإمكانات الهائلة التي تمتلكها الأندية من صالات ومقرات وكذا العمل الإداري المنظم الذي يقومون به.
المستقبل واعد
> كيف ترون واقع اللعبة في بلادنا؟
- نقدر نقول أن اللعبة في بلادنا بدأت في الظهور الجيد لبعض الأندية المهتمة بلعبة كرة اليد منها عشرة أندية في الدرجة الأولى وخمسة وعشرون نادياً في الدرجة الثانية، والبقية نعتبرها درجة ثالثة.. وقد بدأنا نعمل على ترتيب هذه الأندية لأن بعض الأندية تمارسها عشوائياً ويهمها المخصص فقط، وسوف نعمل على توقيف هذا المخصص، فيما سنزيد مخصصات الأندية الممارسة فقط والمشاركة في البطولات التي يقيمها الاتحاد.
بداية طيبة
> بصفتكم عضواً في الاتحاد العام هل نقدر نقول أن الاتحاد بدأ خطوات جيدة في نشر اللعبة وإقامة البطولات لها؟
- نعم الاتحاد بدأ بالفعل بتنظيم العديد من البطولات مثل بطولة أندية الدرجة الأولى والثانية وتصفيات المحافظات، ونقيم بطولات أيضاً للشباب والناشئين وبطولة كأس الرئيس، وهذه البطولة يشارك فيها بطل ووصيف أبطال المحافظات مع أندية الدرجتين الأولى والثانية، وهو ما عكس نفسه على واقع اللعبة التي بدأت في الانتشار بشكل جيد وممتاز.
المشاركة الخارجية هدف قادم
> هل ستبقى الأندية مرهونة بالدعم من خارج الاتحاد والوزارة في المشاركات الخارجية كما حصل مؤخراً في مشاركة وحدة تريم وتعذر مشاركة شباب الجيل؟
- يعتزم الاتحاد اليمني لكرة اليد تشكيل منتخب وطني من خلال المسابقات الحالية لأندية الدرجتين الأولى والثانية، لما تمتلكه بعض الأندية من لاعبين مميزين، وسوف ندرس إمكانية مشاركتنا في البطولة العربية القادمة بجمهورية مصر العربية لاحتضانها الدورة العربية المقبلة كما أننا نقدر ونثمن مواقف ودعم الوزير الحالي والمحافظ السابق لحضرموت العميد عبدالقادر هلال، الذي معروف عنه حبه واهتمامه الكبير بالأندية والرياضة، ولولاه لما شارك وحدة تريم حيث تكفل بدفع المبلغ الكلي للمشاركة في البطولة العربية حيث قدم خمسة عشر ألف دولار، وهو موقف حظي بتقدير واعتزاز قيادة الاتحاد.. أما فيما يخص شباب الجيل وكما هو معروف فقد تعذرت مشاركته لعدم وجود المبلغ المادي رغم انهم كانت عندهم الفترة الكافية لتجميع المبلغ لكون هذه المشاركة للأندية التي عليها تحمل تكلفة مشاركاتها، غير أن الإدارة لم تهتم رغم جاهزية الفريق، ولهذا كان الأعتذار.. كما أن الجميع قد لا يكون عنده دراية كافية بأن الاتحاد يقدم تذاكر السفر فقط، وذلك من مخصصه للمشاركات الخارجية.
التطعيم ضروري
> كيف تثمنون مشاركة فريق نادي الوحدة بتريم في البطولة العربية لكرة اليد، وهل أكثرية اللاعبين كانوا من خارج النادي؟
- في الحقيقة نقدم الشكر الكبير إلى إدارة نادي الوحدة بتريم لاهتمامها بالموافقة السريعة لهذه المشاركة والتي تفاعلت معها منذ البداية، ومن خلال مخاطبة الاتحاد للإستفادة من خبرات مدرب اللعبة الكابتن ماجد الشافعي، وكذا تفاعلهم مع المعسكرات الإعدادية، وتدعيم صفوف الفريق بأفضل اللاعبين الذين هم في الأساس أفضل لاعبي الوطن، وبخصوص الجدل الذي حصل من هؤلاء اللاعبين، فهو في غير محله، لأن الفريق ليس بإمكانه المشاركة بفريقهم الحالي بسبب ضعف في بعض المراكز وحرصاً على المشاركة الجيدة طلبنا منهم ضرورة تطعيم الفريق وتعزيزه.
أندية متجاوبة
> كيف تقرأون مستقبل اللعبة في وادي حضرموت وماذا تحتاج الأندية لنشر اللعبة بشكل أوسع؟
- في وادي حضرموت بدأت خطوات الاتحاد واضحة لاستقلالية اللعبة عندما عملنا على مخاطبة الأندية بعدم ازدواجية اللعبة بالألعاب الجماعية الأخرى، مما أعطى للعبة انتشاراً أوسع وسريعاً، ولقينا أيضاً تجاوباً من الأندية الجديدة لإدخال اللعبة وسوف نعمل على مساعدتها من خلال تقديم مستلزمات اللعبة وتأهيل مدربيها.. كما أن الوزارة مهتمة بالاتحاد وباللعبة والذي يعطينا القدرة في رفع مستواها ونشرها وتوسيع قاعدتها في جميع محافظات الجمهورية ومستقبل اللعبة يبشر بالخير،إذا أهتمت الأندية بتكوين فئات عمرية لها.
التأهيل مستمر
> أخ يحيى وماذا عن التأهيل؟
- عمل الاتحاد على تأهيل عدد كبير من المدربين والحكام، وعملنا على تأهيل مدربين في خارج الوطن في جمهورية المانيا الصديقة.
وقد استفادت الأندية من هؤلاء المدربين، وبالتحديد ناديي شباب الجيل والحسيني بلحج.ويعتزم الاتحاد حالياً في إقامة دورة تدريبية متقدمة تحت إشراف اللجنة الأولمبية.
> كلمة أخيرة تحب قولها؟
- أشكرك أخ علي على هذا اللقاء وأنا الوحيد من وادي حضرموت الذي عندي شهادة أولمبية في لعبة كرة اليد في مجال التدريب والتي تحصلت عليها عام 2001م والتي حاضر فيها الدكتور محمد خالد حموده والذي استفدنا منه كثيراً. وعندي طموح في أن آخذ حقي في التأهيل الخارجي مثل بقية زملائي الذين سبقوني والذين حققوا إنجازات في مجال اللعبة مع أنديتهم.وهو نهج الاتحاد في هذا المجال لتطوير المستوى والذي لن يقتصر على جانب التدريب، بل سيشمل أيضاً جانب التحكيم.
أمين المدعي رئيس اتحاد عام كرة اليد يصافح لاعبي الصقر وخلفه ضيفنا يحي مدفع
> في البداية هل ممكن تعرف القارئ على بياناتك الشخصية؟
- يحيى عبدالله مدفع.. أعمل موظفاً بمؤسسة الكهرباء بوادي حضرموت.. وعندي ثلاثة أبناء.. وأشغل منصب مسؤول العلاقات بالاتحاد العام لكرة اليد.
هتمام ملحوظ
> ماذا عن لعبة كرة اليد أخ يحي؟
- لعبة كرة اليد مثلها مثل بقية الألعاب الرياضية إلا أنها لم يعط لها الفرصة الحقيقية في الظهور وتسليط الضوء عليها في السابق القريب، كونها كانت من ضمن الاتحادات الميتة، غير أنها أخذت بعداً آخر من الظهور والاهتمام بعد تكوين المجلس الإداري الجديد ممثلاً برئيسه الشيخ أمين المدعي الذي وضع خطة سنوية جديدة لنشاط الاتحاد، وتفعيل الفروع لنشاط اللعبة داخل الأندية والاهتمام بها وتوفير المستلزمات الضرورية وإقامة الدورات التدريبية والتحكيمية.
لقطة من إحدى مباريات إحدى بطولات الجمهورية
> شارك مؤخراً فريق وحدة تريم في البطولة العربية كأول مشاركة لناد يمني فكيف تقيمون هذه المشاركة وماذا استفدتم من خلالها؟
- كما تعلمون أن الاتحاد اليمني العام لكرة اليد لم يسبق أن شارك خارجياً في هذه اللعبة من قبل.. وبعد تلقينا دعوة للمشاركة من الاتحاد العربي لكرة اليد بناديين، وكانت هذه المشاركة على مستوى الأندية العربية المسماة (بطولة الأمير فيصل بن فهد السابعة والعشرين للأندية البطلة)، والتي جرت بالمملكة العربية السعودية في مدينة الدمام وشاركنا بفريق وحدة تريم بعد اعتذار نادي شباب الجيل في اللحظات الأخيرة.. أما من حيث الاستفادة، فقد كانت في عدة مجالات منها الناحية التنظيمية، حيث خلقنا علاقات متميزة وتعاون مع الاتحادات في الدول العربية، كما استفدنا من الخبرات والإمكانات الهائلة التي تمتلكها الأندية من صالات ومقرات وكذا العمل الإداري المنظم الذي يقومون به.
المستقبل واعد
> كيف ترون واقع اللعبة في بلادنا؟
- نقدر نقول أن اللعبة في بلادنا بدأت في الظهور الجيد لبعض الأندية المهتمة بلعبة كرة اليد منها عشرة أندية في الدرجة الأولى وخمسة وعشرون نادياً في الدرجة الثانية، والبقية نعتبرها درجة ثالثة.. وقد بدأنا نعمل على ترتيب هذه الأندية لأن بعض الأندية تمارسها عشوائياً ويهمها المخصص فقط، وسوف نعمل على توقيف هذا المخصص، فيما سنزيد مخصصات الأندية الممارسة فقط والمشاركة في البطولات التي يقيمها الاتحاد.
بداية طيبة
> بصفتكم عضواً في الاتحاد العام هل نقدر نقول أن الاتحاد بدأ خطوات جيدة في نشر اللعبة وإقامة البطولات لها؟
- نعم الاتحاد بدأ بالفعل بتنظيم العديد من البطولات مثل بطولة أندية الدرجة الأولى والثانية وتصفيات المحافظات، ونقيم بطولات أيضاً للشباب والناشئين وبطولة كأس الرئيس، وهذه البطولة يشارك فيها بطل ووصيف أبطال المحافظات مع أندية الدرجتين الأولى والثانية، وهو ما عكس نفسه على واقع اللعبة التي بدأت في الانتشار بشكل جيد وممتاز.
محاولة تسديد من بين ثلاثة خصوم يستعدون لصد الكرة
> هل ستبقى الأندية مرهونة بالدعم من خارج الاتحاد والوزارة في المشاركات الخارجية كما حصل مؤخراً في مشاركة وحدة تريم وتعذر مشاركة شباب الجيل؟
- يعتزم الاتحاد اليمني لكرة اليد تشكيل منتخب وطني من خلال المسابقات الحالية لأندية الدرجتين الأولى والثانية، لما تمتلكه بعض الأندية من لاعبين مميزين، وسوف ندرس إمكانية مشاركتنا في البطولة العربية القادمة بجمهورية مصر العربية لاحتضانها الدورة العربية المقبلة كما أننا نقدر ونثمن مواقف ودعم الوزير الحالي والمحافظ السابق لحضرموت العميد عبدالقادر هلال، الذي معروف عنه حبه واهتمامه الكبير بالأندية والرياضة، ولولاه لما شارك وحدة تريم حيث تكفل بدفع المبلغ الكلي للمشاركة في البطولة العربية حيث قدم خمسة عشر ألف دولار، وهو موقف حظي بتقدير واعتزاز قيادة الاتحاد.. أما فيما يخص شباب الجيل وكما هو معروف فقد تعذرت مشاركته لعدم وجود المبلغ المادي رغم انهم كانت عندهم الفترة الكافية لتجميع المبلغ لكون هذه المشاركة للأندية التي عليها تحمل تكلفة مشاركاتها، غير أن الإدارة لم تهتم رغم جاهزية الفريق، ولهذا كان الأعتذار.. كما أن الجميع قد لا يكون عنده دراية كافية بأن الاتحاد يقدم تذاكر السفر فقط، وذلك من مخصصه للمشاركات الخارجية.
التطعيم ضروري
> كيف تثمنون مشاركة فريق نادي الوحدة بتريم في البطولة العربية لكرة اليد، وهل أكثرية اللاعبين كانوا من خارج النادي؟
- في الحقيقة نقدم الشكر الكبير إلى إدارة نادي الوحدة بتريم لاهتمامها بالموافقة السريعة لهذه المشاركة والتي تفاعلت معها منذ البداية، ومن خلال مخاطبة الاتحاد للإستفادة من خبرات مدرب اللعبة الكابتن ماجد الشافعي، وكذا تفاعلهم مع المعسكرات الإعدادية، وتدعيم صفوف الفريق بأفضل اللاعبين الذين هم في الأساس أفضل لاعبي الوطن، وبخصوص الجدل الذي حصل من هؤلاء اللاعبين، فهو في غير محله، لأن الفريق ليس بإمكانه المشاركة بفريقهم الحالي بسبب ضعف في بعض المراكز وحرصاً على المشاركة الجيدة طلبنا منهم ضرورة تطعيم الفريق وتعزيزه.
أندية متجاوبة
> كيف تقرأون مستقبل اللعبة في وادي حضرموت وماذا تحتاج الأندية لنشر اللعبة بشكل أوسع؟
- في وادي حضرموت بدأت خطوات الاتحاد واضحة لاستقلالية اللعبة عندما عملنا على مخاطبة الأندية بعدم ازدواجية اللعبة بالألعاب الجماعية الأخرى، مما أعطى للعبة انتشاراً أوسع وسريعاً، ولقينا أيضاً تجاوباً من الأندية الجديدة لإدخال اللعبة وسوف نعمل على مساعدتها من خلال تقديم مستلزمات اللعبة وتأهيل مدربيها.. كما أن الوزارة مهتمة بالاتحاد وباللعبة والذي يعطينا القدرة في رفع مستواها ونشرها وتوسيع قاعدتها في جميع محافظات الجمهورية ومستقبل اللعبة يبشر بالخير،إذا أهتمت الأندية بتكوين فئات عمرية لها.
محاولة تسديد كرة قوية على المرمى
> أخ يحيى وماذا عن التأهيل؟
- عمل الاتحاد على تأهيل عدد كبير من المدربين والحكام، وعملنا على تأهيل مدربين في خارج الوطن في جمهورية المانيا الصديقة.
وقد استفادت الأندية من هؤلاء المدربين، وبالتحديد ناديي شباب الجيل والحسيني بلحج.ويعتزم الاتحاد حالياً في إقامة دورة تدريبية متقدمة تحت إشراف اللجنة الأولمبية.
> كلمة أخيرة تحب قولها؟
- أشكرك أخ علي على هذا اللقاء وأنا الوحيد من وادي حضرموت الذي عندي شهادة أولمبية في لعبة كرة اليد في مجال التدريب والتي تحصلت عليها عام 2001م والتي حاضر فيها الدكتور محمد خالد حموده والذي استفدنا منه كثيراً. وعندي طموح في أن آخذ حقي في التأهيل الخارجي مثل بقية زملائي الذين سبقوني والذين حققوا إنجازات في مجال اللعبة مع أنديتهم.وهو نهج الاتحاد في هذا المجال لتطوير المستوى والذي لن يقتصر على جانب التدريب، بل سيشمل أيضاً جانب التحكيم.