د.ياسين: السلطة توظف الصراعات الطائفية والسياسية لمشاريع صغيرة
> «الأيام» عن «الصحوة نت» :
>
قال الدكتور ياسين سعيد نعمان رئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك إن الانتخابات الرئاسية الأخيرة كانت تجربة متميزة ومحطة مهمة لإرساء قاعدة جديدة في الحياة السياسية وتكريس مبدأ التنافس والانتقال بالحياة السياسية من طابعها الشكلي إلى سياق جديد.
وقال الدكتور ياسين أثناء استضافته في برنامج زيارة خاصة ـ في قناة الجزيرة مساء أمس الاول أن الحرية عملية معقدة ولا يكفي أن تدعنا السلطة نتحدث ولا يفضي ذلك إلى شيء ايجابي يصب في مصلحة الوطن ، وأضاف رئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك: نريد حرية تفضي إلى معالجة أوضاعنا الاقتصادية ومكافحة الفساد الذي أنهك مقدراتنا، وانتقد أمين عام الحزب الاشتراكي تلاعب السلطة بالقضايا الوطنية وتوظيف الصراعات الطائفية والسياسية لتصب في خدمة مشاريع صغيرة بعيداً عن المشروع الوطني الكبير، واستشهد بدعم السلطة للسلفيين في صعدة في مواجهة غيرهم ولجوئها إلى دعم الحوثيين عند استشعارها لخطورة السلفيين على حسابات النظام.
وطالب الدكتور ياسين بضرورة اعادة قراءة أحداث حرب 94م وتقييمها تقييما موضوعياً لتجنيب اليمن أي احتقانات مستقبلية.
وقال أمين عام الاشتراكي بأن الشريعة الاسلامية تنقسم إلى قسمين قسم يدخل في اطار الثوابت التي لا يجوز الاختلاف حولها، وقسم يندرج في اطار الفقه الاجتهادي القابل للاختلاف.
وأكد امين عام الحزب الاشتراكي اليمني أن حزبه كان أكثر الأحزاب ترحيباً بالشيخ عبدالمجيد الزنداني أثناء عضويته في مجلس الرئاسة، وكشف البرنامج الذي اختتمه الدكتور بقصيدة شعرية عن رواية جديدة له لم تنشر بعد بعنوان (الملك والأفعى) مؤكداً بأنه يجد في العمل الروائي فسحة أكبر للتعبير عن مواقف سياسية معينة.
وقال الدكتور ياسين أثناء استضافته في برنامج زيارة خاصة ـ في قناة الجزيرة مساء أمس الاول أن الحرية عملية معقدة ولا يكفي أن تدعنا السلطة نتحدث ولا يفضي ذلك إلى شيء ايجابي يصب في مصلحة الوطن ، وأضاف رئيس المجلس الأعلى للقاء المشترك: نريد حرية تفضي إلى معالجة أوضاعنا الاقتصادية ومكافحة الفساد الذي أنهك مقدراتنا، وانتقد أمين عام الحزب الاشتراكي تلاعب السلطة بالقضايا الوطنية وتوظيف الصراعات الطائفية والسياسية لتصب في خدمة مشاريع صغيرة بعيداً عن المشروع الوطني الكبير، واستشهد بدعم السلطة للسلفيين في صعدة في مواجهة غيرهم ولجوئها إلى دعم الحوثيين عند استشعارها لخطورة السلفيين على حسابات النظام.
وطالب الدكتور ياسين بضرورة اعادة قراءة أحداث حرب 94م وتقييمها تقييما موضوعياً لتجنيب اليمن أي احتقانات مستقبلية.
وقال أمين عام الاشتراكي بأن الشريعة الاسلامية تنقسم إلى قسمين قسم يدخل في اطار الثوابت التي لا يجوز الاختلاف حولها، وقسم يندرج في اطار الفقه الاجتهادي القابل للاختلاف.
وأكد امين عام الحزب الاشتراكي اليمني أن حزبه كان أكثر الأحزاب ترحيباً بالشيخ عبدالمجيد الزنداني أثناء عضويته في مجلس الرئاسة، وكشف البرنامج الذي اختتمه الدكتور بقصيدة شعرية عن رواية جديدة له لم تنشر بعد بعنوان (الملك والأفعى) مؤكداً بأنه يجد في العمل الروائي فسحة أكبر للتعبير عن مواقف سياسية معينة.