افتتاح معرض لملصقات أفلام الفنانة اليونانية الراحلة ملينا ميركوري في مكتبة الإسكندرية
> القاهرة «الأيام» د. ب. أ:
> يفتتح غداً الاثنين معرض ملصقات وزيرة الثقافة اليونانية الراحلة الفنانة ملينا ميركوري في مكتبة الإسكندرية ، وذلك في عرض خاص بالتعاون بين المكتبة ووزارة الخارجية اليونانية وبلدية أثينا.
وقال مدير مكتبة الإسكندرية إسماعيل سراج الدين إن “المعرض الذي يقام تكريما للفنانة الراحلة ملينا ميركوري يرتبط باسم فنانة ومناضلة تولت منصب وزيرة الثقافة عن جدارة لمواقفها السياسية ضد الديكتاتورية العسكرية ولإبداعاتها الفنية.
ويرى اليونانيون في ملينا ميركوري التي رحلت عن عالمنا في عام 1994.
مناضلة سياسية من طراز رفيع ضد الديكتاتورية العسكرية وربطت ثقافتها وقيمتها الفنية بمناهضتها منذ أن سيطر العسكريون على السلطة وحتى رحيلهم عنها في الثمانينات من القرن الماضي”.
ويشمل المعرض إلى جانب الملصقات بعضا من متعلقاتها الشخصية مثل الثياب والصور.
وينظم هذا المعرض من الجانب المصري مركز الفنون التابع لمكتبة الإسكندرية احتفاء منه بفنانة حصلت على جائزة الأوسكار وتميزت بأدوارها السينمائية وفوق خشبة المسرح.
وهي صاحبة فكرة العواصم الثقافية التي تبنتها الأمم المتحدة وهي أيضا صاحبة فكرة استرجاع الآثار التي تم نقلها من بلادها الأصلية في فترة الاستعمار مثل لوحات جدارية معبد الاكروبولس الشهير في أثينا التي نقلها البريطانيون إلى لندن وضموها إلى مقتنيات متحف لندن.
وقال مدير مكتبة الإسكندرية إسماعيل سراج الدين إن “المعرض الذي يقام تكريما للفنانة الراحلة ملينا ميركوري يرتبط باسم فنانة ومناضلة تولت منصب وزيرة الثقافة عن جدارة لمواقفها السياسية ضد الديكتاتورية العسكرية ولإبداعاتها الفنية.
ويرى اليونانيون في ملينا ميركوري التي رحلت عن عالمنا في عام 1994.
مناضلة سياسية من طراز رفيع ضد الديكتاتورية العسكرية وربطت ثقافتها وقيمتها الفنية بمناهضتها منذ أن سيطر العسكريون على السلطة وحتى رحيلهم عنها في الثمانينات من القرن الماضي”.
ويشمل المعرض إلى جانب الملصقات بعضا من متعلقاتها الشخصية مثل الثياب والصور.
وينظم هذا المعرض من الجانب المصري مركز الفنون التابع لمكتبة الإسكندرية احتفاء منه بفنانة حصلت على جائزة الأوسكار وتميزت بأدوارها السينمائية وفوق خشبة المسرح.
وهي صاحبة فكرة العواصم الثقافية التي تبنتها الأمم المتحدة وهي أيضا صاحبة فكرة استرجاع الآثار التي تم نقلها من بلادها الأصلية في فترة الاستعمار مثل لوحات جدارية معبد الاكروبولس الشهير في أثينا التي نقلها البريطانيون إلى لندن وضموها إلى مقتنيات متحف لندن.