الاتحاد يخذل جماهيره على الاستاد وشعب حضرموت يعاود نغمة الانتصارات
> إب «الأيام» نبيل مصلح:
> استضاف اتحاد إب صباح أمس السبت شعب حضرموت على استاد 22 مايو، في المباراة المؤجلة من عصر امس الاول الجمعة بسبب الامطار، ومازال مسلسل النحس ملازما للاتحاد في لقائه الثالث على الاستاد ولم يحقق اي انتصار، حيث خسر امس مباراة كانت في متناول يده بهدف لشعب حضرموت سجله تيسير الحبشي في د. 15 من الشوط الاول وبهذا الفوز يعود شعب حضرموت الى المكلا بثلاث نقاط ثمينة وأول فوز يحققه على الملعب الدولي فقد يكون فألا حسنا له، وحصل أنور العوج على جائزة احسن لاعب المقدمة من مستشفى الامين بإب.
بدأت المباراة رتيبة وكان الشوط الاول خالصا للفريق الضيف حيث تناقل تيسير وهشام واليهري ومحمد عبدالله أكثر من كرة تجاه مرمى انور العوج اسفرت عن هدف لتيسير الحبشي في د. 15، فيما تألق حارس الاتحاد وصد هجمتين خطيرتين أخريين على المرمى من أحمد معتصم وعمار الكلدي، فيما ظهر لاعبو الاتحاد تائهين لا حول لهم ولا قوة، ويا خوفي على الاتحاد في الايام القادمة.
وفي الشوط الثاني دفع مدرب الاتحاد المصري بطلال الصباحي ومحي الدين الميتمي وزكريا دماج بدلا عن الجرادي ومحمد دماج وناجي ابلان، وضغط الاتحاد كثيرا على مرمى الشعب وتألق العائد صالح بن ربيعة وخالد مبارك ومن خلفهما الحارس أحمد كرامة في التصدي لها وكانت هجمات الاتحاد عشوائية غاب عنها الهداف القناص، وشاهدنا طه المحمودي وعبدالكريم القطوي يركضان بلا فائدة، واعتمد شعب حضرموت على الهجمات المرتدة التي شكلت خطورة على مرمى أنور العوج الذي تألق وأبعد كرة انفرادية من تيسير الحبشي في د. 20 من زمن الشوط الثاني، وكاد الاتحاد أن يعادل النتيجة عبر محمود الكحصة الذي مرر الكرة الى طلال الصباحي، وبدلا من أن يكملها المحمودي في المرمى لعبها بعيدة عن المرمى لينتهي اللقاء بفوز الشعب وخسارة محزنة لجماهير الاتحاد الذي لم يذق طعم الفوز على الملعب الجديد.
ادار المباراة الدولي خلف اللبني وساعده حسين القشور وعادل الشاب وعبدالسلام قاسم رابعا وراقبها خالد دريبان وحامد الحاج وأمين عام الفرع امين غياث.
الاستاد الرياضي لم يسلم من دخول الجماهير فالكل يريد أن يدخل ارضية الملعب والمضمار حتى أن موقع احتياطيي الفريقين شوهد فيه أطفال وجماهير، فمتى يكون الوعي؟
الصالة الرياضية كلفت الملايين وكذا الابراج الخاصة بها، وفوق هذا هناك من لا يتحمل المسئولية ولا يهمه المنجزات، فتم إخراج الابراج أثناء الاحتفالات وحتى أمس السبت والابراج معرضة للشمس والامطار ومكتب الشباب يتفرج.
بدأت المباراة رتيبة وكان الشوط الاول خالصا للفريق الضيف حيث تناقل تيسير وهشام واليهري ومحمد عبدالله أكثر من كرة تجاه مرمى انور العوج اسفرت عن هدف لتيسير الحبشي في د. 15، فيما تألق حارس الاتحاد وصد هجمتين خطيرتين أخريين على المرمى من أحمد معتصم وعمار الكلدي، فيما ظهر لاعبو الاتحاد تائهين لا حول لهم ولا قوة، ويا خوفي على الاتحاد في الايام القادمة.
وفي الشوط الثاني دفع مدرب الاتحاد المصري بطلال الصباحي ومحي الدين الميتمي وزكريا دماج بدلا عن الجرادي ومحمد دماج وناجي ابلان، وضغط الاتحاد كثيرا على مرمى الشعب وتألق العائد صالح بن ربيعة وخالد مبارك ومن خلفهما الحارس أحمد كرامة في التصدي لها وكانت هجمات الاتحاد عشوائية غاب عنها الهداف القناص، وشاهدنا طه المحمودي وعبدالكريم القطوي يركضان بلا فائدة، واعتمد شعب حضرموت على الهجمات المرتدة التي شكلت خطورة على مرمى أنور العوج الذي تألق وأبعد كرة انفرادية من تيسير الحبشي في د. 20 من زمن الشوط الثاني، وكاد الاتحاد أن يعادل النتيجة عبر محمود الكحصة الذي مرر الكرة الى طلال الصباحي، وبدلا من أن يكملها المحمودي في المرمى لعبها بعيدة عن المرمى لينتهي اللقاء بفوز الشعب وخسارة محزنة لجماهير الاتحاد الذي لم يذق طعم الفوز على الملعب الجديد.
ادار المباراة الدولي خلف اللبني وساعده حسين القشور وعادل الشاب وعبدالسلام قاسم رابعا وراقبها خالد دريبان وحامد الحاج وأمين عام الفرع امين غياث.
الاستاد الرياضي لم يسلم من دخول الجماهير فالكل يريد أن يدخل ارضية الملعب والمضمار حتى أن موقع احتياطيي الفريقين شوهد فيه أطفال وجماهير، فمتى يكون الوعي؟
الصالة الرياضية كلفت الملايين وكذا الابراج الخاصة بها، وفوق هذا هناك من لا يتحمل المسئولية ولا يهمه المنجزات، فتم إخراج الابراج أثناء الاحتفالات وحتى أمس السبت والابراج معرضة للشمس والامطار ومكتب الشباب يتفرج.