في الذكرى الأولى لرحيل المصور الصحفي بريوم

> «الأيام» إبراهيم أحمد بريوم:

> ننثر ورود المحبة في ذكرى عبق ريحانها (فل، نرجس وياسمين) وفي الاجواء نسمات تكتبها الأيام بحروف من نور خطها التاريخ.

ملحمة تعزف على أوتار الماضي القريب وشعلة تنير درب الفقيد المتألق والمصور الصحفي إبراهيم بريوم. محبة وعشق تجسدا خلال مسيرة حياته العطرة التي بدأها بالحب والعطاء، بالوفاء لوطنه وعمله. تسابقت الخطوات في تجسيد براعة عمله في ميدان الإبداع المتقن والحس الفني الذي يراود فكر الفقيد في تأملاته الحياتية التي شكلت منه انساناً متميزاً بكل مقاييس التفرد الذاتي عن طريق عدسته المبدعة في صنع عالم من الجمال الفني المرهف، فهو إنسان هادئ، مثابر، مواظب، قنوع، مجتهد في عمله وبيته متواصل مع الآخرين بروح التعاون.

وعيوننا يحدوها الأمل نحو مستقبل مشرق زاخر بالعطاء اللا محدود.. قلنا القليل وبقي الكثير من الصفحات المضيئة من صفحات حياة المصور المتميز الخلوق إبراهيم أحمد بريوم.

رحم الله الفقيد وأسكنه جنان الخلد.

أرملة الفقيد المصور الصحفي

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى