د. حميد شيباني أمين عام اتحاد القدم يؤكد:لا صحة لإشاعة إلغاء الهبوط ولا يمكن أن نخترق اللوائح التي أقرتها الجمعية العمومية
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> ترددت في الشارع الرياضي في اليومين الماضيين أخبار مفادها أن هناك تشاورا في اتحاد كرة القدم من أجل الغاء الهبوط هذا الموسم ورفع عدد أندية الدرجة الأولى إلى 18 فريقا.
«الأيام الرياضي»طرحت ما يتردد في الشارع على طاولة د. حميد شيباني، أمين عام اتحاد القدم الذي رد بالقول: «هذه الاخبار لا أساس لها من الصحة ولا يمكن أن يتخذ الاتحادر قرارا مثل هذا مهما كانت الأسباب والمبررات، نحن اتحاد تحكمه اللوائح التي أقرتها الجمعية العمومية ولا يمكن أن نخترقها لأي سبب كان».
وأضاف: «حتى وإن قام الاتحاد بإصدار قرار مثل ما يتداوله الشارع فإن الاتحاد الدولي سوف يرفضه لأن النظام الأساسي للفيفا ينص على عدم ممارسة التمييز بين الأندية».
وحول ما إذا كانت رؤية آسيا توصي بزيادة عدد أندية الدرجة الأولى، أكد الشيباني أن رؤية آسيا لا علاقة لها بالمسابقات نهائيا وإنما تهتم بالتأهيل والتدريب والاهتمام بالمواهب والبنى التحتية وهي خطة عمل لسنوات عديدة.
واختتم حديثه بالقول:«نحن نفكر الآن بإقامة دوري للمحترفين، والبعض يريد منا التراجع إلى الخلف، وقرار الهبوط سوف ينفذ على أي فريق يتقرر هبوطه من الملعب وبصراحة يستاهل البرد من ضيع دفاه،ولا بد أن يعرف من يتباكى على الأندية العريقة وصاحبة التاريخ أن التاريخ والإنجازات مكانها في المتحف وليس في الملعب، لأن الملعب مكانا للتنافس ويحترم من يفوز ويبذل الجهد لذلك».
«الأيام الرياضي»طرحت ما يتردد في الشارع على طاولة د. حميد شيباني، أمين عام اتحاد القدم الذي رد بالقول: «هذه الاخبار لا أساس لها من الصحة ولا يمكن أن يتخذ الاتحادر قرارا مثل هذا مهما كانت الأسباب والمبررات، نحن اتحاد تحكمه اللوائح التي أقرتها الجمعية العمومية ولا يمكن أن نخترقها لأي سبب كان».
وأضاف: «حتى وإن قام الاتحاد بإصدار قرار مثل ما يتداوله الشارع فإن الاتحاد الدولي سوف يرفضه لأن النظام الأساسي للفيفا ينص على عدم ممارسة التمييز بين الأندية».
وحول ما إذا كانت رؤية آسيا توصي بزيادة عدد أندية الدرجة الأولى، أكد الشيباني أن رؤية آسيا لا علاقة لها بالمسابقات نهائيا وإنما تهتم بالتأهيل والتدريب والاهتمام بالمواهب والبنى التحتية وهي خطة عمل لسنوات عديدة.
واختتم حديثه بالقول:«نحن نفكر الآن بإقامة دوري للمحترفين، والبعض يريد منا التراجع إلى الخلف، وقرار الهبوط سوف ينفذ على أي فريق يتقرر هبوطه من الملعب وبصراحة يستاهل البرد من ضيع دفاه،ولا بد أن يعرف من يتباكى على الأندية العريقة وصاحبة التاريخ أن التاريخ والإنجازات مكانها في المتحف وليس في الملعب، لأن الملعب مكانا للتنافس ويحترم من يفوز ويبذل الجهد لذلك».