الوعد والمفاجأة للتلاليين
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> في الوقت الذي انتظر فيه التلال وعد الاتحاد بأن يتم تأجيل مباراته الفاصلة مع شقيقه وحدة صنعاء حتى يتم إعطاء لاعبيه الراحة التامة التي توازي ما ناله الوحده جاءت الأمور في الاتجاه المعاكس، حيث أقر أن تقام المباراة بعد يوم غد بفاصل ثلاثة أيام فقط عن المباراة التي خاضها التلال عصر أمس الأول الإثنين في دور الثمانية لمسابقة كأس الرئيس أمام تضامن شبوة.
المباراة وتحديد موعدها كان له حضور في الأيام الماضية من خلال اتصالات التلاليين ومخاطبتهم للاتحاد رسميا لوضع كل الأمور في الحسبان وإعطاءهم الوقت الكافي للراحة بعد مباراة الكأس في ظل أن الوحدة استراح لمدة أسبوع وهو الفارق بين مباراة الجمعة الماضية إلى الجمعة القادمة، لذلك جاء الانزعاج التلالي مبنيا على ما تم طرحه في تواصلهم مع الاتحاد الذي وعد بأن يتم النظر بعناية لكل ما طرح من قبل التلال واختيار وقت غير الجمعة وبالتالي يأخذ التلال وقتا موازيا لما أخذه الوحدة الذي لم يلعب منتصف الأسبوع على اعتبار أنه قد ودع بطولة الكأس،فيما تم تأجيل مباراة التلال و22مايو في دورالـ 4 لصالح الأخير، حيث ستلعب مباراة الذهاب في 14 /8 والإياب في 8/24،وما دام هناك وعد من الاتحاد للتلاليين فما الذي أخل به ليأتي معاكسا في مباراة يدرك الجميع قيمتها رغم إدراكنا أيضا أن التلال في أتم الاستعداد لمواجهة يريد من خلالها إسكات الألسن التي بدأت تأخذ الأمور إلى حالة العبث من خلال سطور تتجمل بالخوف على التلال وفي بواطنها ما هو معاكس لذلك تماما من خلال التطرق إلى أشياء ليس للتلاليين علاقة بها لا من قريب ولا من بعيد..وأثبتوا ذلك في ما حققوه يوم الجمعة الماضية عندما انتزعوا الفوز الذي أرادوه والذي أكد أن محاولات البعض حتى ممن لهم علاقة بالنادي المئوي بالعزف على الأوتار الغائبة رفضت أن تسمعه الآذان القادرة على التفريق بين هذا وذاك.
المباراة وتحديد موعدها كان له حضور في الأيام الماضية من خلال اتصالات التلاليين ومخاطبتهم للاتحاد رسميا لوضع كل الأمور في الحسبان وإعطاءهم الوقت الكافي للراحة بعد مباراة الكأس في ظل أن الوحدة استراح لمدة أسبوع وهو الفارق بين مباراة الجمعة الماضية إلى الجمعة القادمة، لذلك جاء الانزعاج التلالي مبنيا على ما تم طرحه في تواصلهم مع الاتحاد الذي وعد بأن يتم النظر بعناية لكل ما طرح من قبل التلال واختيار وقت غير الجمعة وبالتالي يأخذ التلال وقتا موازيا لما أخذه الوحدة الذي لم يلعب منتصف الأسبوع على اعتبار أنه قد ودع بطولة الكأس،فيما تم تأجيل مباراة التلال و22مايو في دورالـ 4 لصالح الأخير، حيث ستلعب مباراة الذهاب في 14 /8 والإياب في 8/24،وما دام هناك وعد من الاتحاد للتلاليين فما الذي أخل به ليأتي معاكسا في مباراة يدرك الجميع قيمتها رغم إدراكنا أيضا أن التلال في أتم الاستعداد لمواجهة يريد من خلالها إسكات الألسن التي بدأت تأخذ الأمور إلى حالة العبث من خلال سطور تتجمل بالخوف على التلال وفي بواطنها ما هو معاكس لذلك تماما من خلال التطرق إلى أشياء ليس للتلاليين علاقة بها لا من قريب ولا من بعيد..وأثبتوا ذلك في ما حققوه يوم الجمعة الماضية عندما انتزعوا الفوز الذي أرادوه والذي أكد أن محاولات البعض حتى ممن لهم علاقة بالنادي المئوي بالعزف على الأوتار الغائبة رفضت أن تسمعه الآذان القادرة على التفريق بين هذا وذاك.