بعد تصنيفه سابعاً وتكريمه من قبل محافظة شيفيلد .. صحيفة «التلجراف» اللندنية تشيد بلاعب التنس اليمني رامس عبدالرقيب
> متابعة «الأيام الرياضي» محمد النعماني:
> أشادت صحيفة «التلجراف» اللندنية بلاعب التنس اليمني رامس عبدالرقيب الذي يعيش حاليا في مدينة شيفيلد الإنجليزية وقالت الصحيفة بقلم الصحفي ديفيد بوكينج تحت عنوان بارز (رامس جاهز للمعركة من أجل فرصته الرياضية): إنه بعد ست سنوات من وصوله إلى بريطانيا ها هو يعتبر واحدا من أفضل اللاعبين الشباب للتنس في بريطانيا وقدوة للطلاب في مدرسته بشيفيلد .
ومضت «التلجراف» تقول:«إن إعلان التصنيفات في منظمة (لوهن) للتنس الأرضي تشير إلى أولئك الأفضل في مقاطعة يورك شاير التي تضم خمس مدن بينهما شيفيلد وليدز، وتضم قائمة المصنفين عددا ممن أسماؤهم (ماثيوز) وقلة ممن أسماؤهم (وليامز) وعدد ممن أسماؤهم (جيمس وكاسبر) ولكن هناك فقط واحد إسمه (رامس)».
وواصلت الصحيفة بعد تصنيفه في المركز السابع على مستوى الشباب في مدينة شيفيلد:
«إن هذا الساكن في مدينة يورك شاير وصاحب التصنيف السابع في التنس في السادسة عشرة من العمر ولكن مدرسيه في المدرسة العليا لبارك وود يقولون بأنه سيمضي في طريقه الطويل وسوف يصبح محترفا في التنس الأرضي كما هو حلمه الطويل ولايوجد أي سبب يمنعه من أن يكون بين أفضل عشرة لاعبين في بريطانيا إذا ماتوفر له الدعم المناسب والمدرب.. هذا مايقوله عنه أساتذته في مدرسته».
وقال أستاذه الآخر آندي كيلي:«الوصول إلى الموقع المتقدم جدا الذي وصل إليه (رامس) الآن بالمقارنة مع المستوى الذي جاء فيه شيء لايصدق»..أما نائب العميد في مدرسته (بارك وود) السيد باول هوارد فيقول: «إنه يفضل أن يراه الآخرون كقدوة لهم في المدرسة بالرغم من صغر سنه وعدم وجود والديه بالقرب منه».. وعن شخصيته قال:«لقد عمل حقا باجتهاد وهو من المتفوقين أكاديميا إلى جانب تفوقه في المجال الرياضي، إن هذا يجعل منه أنموذجا يحتذى به في المدرسة، وقد تم تكريمه من قبل محافظة شيفيلد ومن قبل مدرسته».
ويقول مدربه ديف ماريه:«إنه من الممكن أن يكون (رامس) أفضل من التصنيف السابع في مقاطعته وفي عموم بريطانيا إذا ما التحق بالمزيد من البطولات القادمة».
أما (رامس) فيقول:«التنس هي لعبة الأغنياء، لكن هذا لن يكون السبب الذي يجعلني أتخلى عنها، فهناك (أناس) لديهم الدعم الكامل والمال وكل مايحتاجونه ولكنني أتغلب عليهم.. إن هذا يزعجني أحيانا، لكنه يدفعني إلى الأمام».
جدير بالذكر أن (رامس عبدالرقيب) يحتل المركز الثالث بين إخوته، فأخوه الأكبر (أسمرعبدالرقيب) بطل شهير في اليمن وصاحب أول ميدالية برونزية لليمن عام 2000م على مستوى آسيا في التنس و(سامر) بطل على مستوى الجمهورية للشباب لعدة سنوات..أما شقيقه الرابع (نبيل) 13 عاما فقد غادر يوم الجمعة إلى الأردن للمشاركة في بطولة غرب آسيا للناشئين مع زميليه حسين حسن وعزيز خالد تحت قيادة المدرب الكبير وديع ثابت، وشقيقه الواعد (محمد) بطل بطولة تعز الثالثة للبراعم في تنس الميدان.
ومضت «التلجراف» تقول:«إن إعلان التصنيفات في منظمة (لوهن) للتنس الأرضي تشير إلى أولئك الأفضل في مقاطعة يورك شاير التي تضم خمس مدن بينهما شيفيلد وليدز، وتضم قائمة المصنفين عددا ممن أسماؤهم (ماثيوز) وقلة ممن أسماؤهم (وليامز) وعدد ممن أسماؤهم (جيمس وكاسبر) ولكن هناك فقط واحد إسمه (رامس)».
وواصلت الصحيفة بعد تصنيفه في المركز السابع على مستوى الشباب في مدينة شيفيلد:
«إن هذا الساكن في مدينة يورك شاير وصاحب التصنيف السابع في التنس في السادسة عشرة من العمر ولكن مدرسيه في المدرسة العليا لبارك وود يقولون بأنه سيمضي في طريقه الطويل وسوف يصبح محترفا في التنس الأرضي كما هو حلمه الطويل ولايوجد أي سبب يمنعه من أن يكون بين أفضل عشرة لاعبين في بريطانيا إذا ماتوفر له الدعم المناسب والمدرب.. هذا مايقوله عنه أساتذته في مدرسته».
وقال أستاذه الآخر آندي كيلي:«الوصول إلى الموقع المتقدم جدا الذي وصل إليه (رامس) الآن بالمقارنة مع المستوى الذي جاء فيه شيء لايصدق»..أما نائب العميد في مدرسته (بارك وود) السيد باول هوارد فيقول: «إنه يفضل أن يراه الآخرون كقدوة لهم في المدرسة بالرغم من صغر سنه وعدم وجود والديه بالقرب منه».. وعن شخصيته قال:«لقد عمل حقا باجتهاد وهو من المتفوقين أكاديميا إلى جانب تفوقه في المجال الرياضي، إن هذا يجعل منه أنموذجا يحتذى به في المدرسة، وقد تم تكريمه من قبل محافظة شيفيلد ومن قبل مدرسته».
ويقول مدربه ديف ماريه:«إنه من الممكن أن يكون (رامس) أفضل من التصنيف السابع في مقاطعته وفي عموم بريطانيا إذا ما التحق بالمزيد من البطولات القادمة».
أما (رامس) فيقول:«التنس هي لعبة الأغنياء، لكن هذا لن يكون السبب الذي يجعلني أتخلى عنها، فهناك (أناس) لديهم الدعم الكامل والمال وكل مايحتاجونه ولكنني أتغلب عليهم.. إن هذا يزعجني أحيانا، لكنه يدفعني إلى الأمام».
جدير بالذكر أن (رامس عبدالرقيب) يحتل المركز الثالث بين إخوته، فأخوه الأكبر (أسمرعبدالرقيب) بطل شهير في اليمن وصاحب أول ميدالية برونزية لليمن عام 2000م على مستوى آسيا في التنس و(سامر) بطل على مستوى الجمهورية للشباب لعدة سنوات..أما شقيقه الرابع (نبيل) 13 عاما فقد غادر يوم الجمعة إلى الأردن للمشاركة في بطولة غرب آسيا للناشئين مع زميليه حسين حسن وعزيز خالد تحت قيادة المدرب الكبير وديع ثابت، وشقيقه الواعد (محمد) بطل بطولة تعز الثالثة للبراعم في تنس الميدان.