جمعية عدن الخيرية الاجتماعية تتضامن مع المحامي ناصر
> عدن «الأيام» خاص:
> وقفت الهيئة الإدارية لجمعية عدن الخيرية الاجتماعية ولجنة الرقابة والتفتيش في الاجتماع الاستثنائي المنعقد الاثنين 27 اغسطس 2007م أمام الوثائق التي سيتم تقديمها إلى الاجتماع الانتخابي للجمعية العمومية خلال الفترة منذ الاجتماع الانتخابي الماضي في ابريل 2004م وحتى اليوم.
وكانت قضية المحامي والشخصية الاجتماعية محمد محمود ناصر، عضو الجمعية، إحدى نقاط الاجتماع التي وقف أمامها المجتمعون بكثير من الاهتمام، حيث أقر المجتمعون إصدار البيان التالي:
«في ظروف غاية في التعقيد والتوتر فوجئ المجتمع المدني في هذه المدينة الصابرة الصامدة بسماع خبر الاعتداء الهمجي الذي تم بحق شخص عضو جمعية عدن الخيرية المحامي محمد محمود ناصر وبحق أبنائه من قبل زمرة من أفراد وضباط شرطة المعلا منتهكين كل التشريعات والقوانين النافذة في البلاد والموقعة عليها بلادنا.
وبناء على ذلك السلوك البربري الهمجي فان أعضاء الجمعية العمومية ممثلين بالهيئة الإدارية ولجنة الرقابة والتفتيش يعلنون للجميع وقوفهم إلى جانب الحق المدني والقانوني لعضو الجمعية ومؤازرته ومساندته في الإنصاف عن طريق القضاء والقضاء المستعجل ليقضي فيما تم بحقه في أسرع وقت ممكن بحيث لا يتعدى نهاية شعبان الجاري حتى تهدأ النفوس ويمتص الغضب ويذهب الاحتقان الذي يخيم على أجواء المحافظات الجنوبية».
وكانت قضية المحامي والشخصية الاجتماعية محمد محمود ناصر، عضو الجمعية، إحدى نقاط الاجتماع التي وقف أمامها المجتمعون بكثير من الاهتمام، حيث أقر المجتمعون إصدار البيان التالي:
«في ظروف غاية في التعقيد والتوتر فوجئ المجتمع المدني في هذه المدينة الصابرة الصامدة بسماع خبر الاعتداء الهمجي الذي تم بحق شخص عضو جمعية عدن الخيرية المحامي محمد محمود ناصر وبحق أبنائه من قبل زمرة من أفراد وضباط شرطة المعلا منتهكين كل التشريعات والقوانين النافذة في البلاد والموقعة عليها بلادنا.
وبناء على ذلك السلوك البربري الهمجي فان أعضاء الجمعية العمومية ممثلين بالهيئة الإدارية ولجنة الرقابة والتفتيش يعلنون للجميع وقوفهم إلى جانب الحق المدني والقانوني لعضو الجمعية ومؤازرته ومساندته في الإنصاف عن طريق القضاء والقضاء المستعجل ليقضي فيما تم بحقه في أسرع وقت ممكن بحيث لا يتعدى نهاية شعبان الجاري حتى تهدأ النفوس ويمتص الغضب ويذهب الاحتقان الذي يخيم على أجواء المحافظات الجنوبية».
