لوجه الله

> «الأيام» متابعات:

> شهر رمضان المبارك، أوله رحمة وأوسطه مغفرة وآخره عتق من النار، وفي هذا الشهر الكريم تصفد الشياطين، ولا يعقل أن يقدم المسلم على عمل مدموغ بالظلم والإفك، ومن ذلك أن زكاة البدن (زكاة الفطر) واضحة وضوح الشمس في رابعة النهار ولا يتم جبايتها أو تحصيلها بهذا الأسلوب التعسفي والمزاجي باقتطاع 750 ريالاً من راتب كل موظف وموظفة، ولم يعد التعامل مع الأمر على أنه زكاة بل أصبح (خلط حابل بنابل).

لقد أبدى الأخ عبدالقادر علي هلال وزير الإدارة المحلية استغرابه عندما أثارت «الأيام» معه هذا الأمر، وقال إن قراره واضح ومحدد بـ 150 ريالاً للفرد الواحد وليس بالاحتساب العشوائي.

لوجه الله أعيدوا للزكاة وجهها المشرق، وجنبوا المواطن ويلات المزاجية الجائرة.

> أخبار متعلقة

تعليقات فيسبوك

Back to top button
زر الذهاب إلى الأعلى