نائب رئيس جامعة حضرموت لـ «الأيام»:قدمنا في سياسة القبول نموذجاً نرى فيه تجربة متطورة لجامعة حضرموت
> المكلا «الأيام» خاص:
> أعلن د. عبدالله عيظة باحشوان، نائب رئيس جامعة حضرموت للشؤون الطلاب، عن نجاح سياسة التطبيق في القبول حسب الاسس التي اتفق عليها في نظام الجامعات اليمنية وفي ضوء نتائح الندوة العلمية حول القبول في الجامعات الوطنية التي انعقدت في رحاب جامعة حضرموت في يونيو 2007م والتي عنيت بتطوير سياسة القبول للطلاب وتوجيه الطالب نحو المواكبة لحاجة التنمية والمجتمع.
وقال: «لقد تم الموافقة على الطاقة الاستيعابية لمجلس جامعة حضرموت ومن ثم جرى التنفيذ الفعلي للاستقبال وفتح التخصصات المختلفة من خلال امتحانات المنافسة في ظل كثافة التدفق للطلاب على الدراسة بجامعة حضرموت». واضاف في تصريح لـ«الأيام» أمس الثلاثاء بمدينة المكلا: «إن نجاح سياسة القبول في الجامعة في ضوء ما نتج من قرارات وانتهاج سياسة القياس والتقويم فإن هذا جعل من عملية الامتحانات والقبول وتحديد التخصص واتاحة الفرصة امام الطالب لأكثر من مرة في الامتحان وكذا البحث عن التخصص المناسب الذي يبديه الطالب لذاته ورغبته في التخصص المراد وفي هذا الاتجاه لدينا اجتماع فيما بعد عيد الفطر المبارك لدراسة وتطوير برنامج القبول ومناقشة وابداء الآراء حوله.
وأود هنا ان أؤكد ان ما أبدته الوزارة من اهتمام حول تطوير سياسة القبول هو يتفق تماما مع التشابه الذي تعتنقه أنظمة القبول في الجامعات العربية ودول الخليج وهو مانعمل به ونسعى الى تعزيزه بما يخدم الطلاب في المقام الاول». واضاف د. باحشوان حول النجاح الذي حققته الجامعة في سياسة القبول للطلاب هذا العام والاستقرار الذي شهدته عقب ذلك: «نحن نفخر في جامعة حضرموت اننا عملنا بجهد كبير ومن عدد من اللجان المتفهمة لكل ما يبرز خلال القبول والامتحانات التي رافقت القبول وقد قدمنا نموذجا نرى فيه تجربة متطورة لجامعة حضرموت وهو ما يجعلنا سعداء بهذه الخبرة والتجربة ووفق الله الجميع».
وقال: «لقد تم الموافقة على الطاقة الاستيعابية لمجلس جامعة حضرموت ومن ثم جرى التنفيذ الفعلي للاستقبال وفتح التخصصات المختلفة من خلال امتحانات المنافسة في ظل كثافة التدفق للطلاب على الدراسة بجامعة حضرموت». واضاف في تصريح لـ«الأيام» أمس الثلاثاء بمدينة المكلا: «إن نجاح سياسة القبول في الجامعة في ضوء ما نتج من قرارات وانتهاج سياسة القياس والتقويم فإن هذا جعل من عملية الامتحانات والقبول وتحديد التخصص واتاحة الفرصة امام الطالب لأكثر من مرة في الامتحان وكذا البحث عن التخصص المناسب الذي يبديه الطالب لذاته ورغبته في التخصص المراد وفي هذا الاتجاه لدينا اجتماع فيما بعد عيد الفطر المبارك لدراسة وتطوير برنامج القبول ومناقشة وابداء الآراء حوله.
وأود هنا ان أؤكد ان ما أبدته الوزارة من اهتمام حول تطوير سياسة القبول هو يتفق تماما مع التشابه الذي تعتنقه أنظمة القبول في الجامعات العربية ودول الخليج وهو مانعمل به ونسعى الى تعزيزه بما يخدم الطلاب في المقام الاول». واضاف د. باحشوان حول النجاح الذي حققته الجامعة في سياسة القبول للطلاب هذا العام والاستقرار الذي شهدته عقب ذلك: «نحن نفخر في جامعة حضرموت اننا عملنا بجهد كبير ومن عدد من اللجان المتفهمة لكل ما يبرز خلال القبول والامتحانات التي رافقت القبول وقد قدمنا نموذجا نرى فيه تجربة متطورة لجامعة حضرموت وهو ما يجعلنا سعداء بهذه الخبرة والتجربة ووفق الله الجميع».
