استراحة «الأيام الرياضي» كأس الاستقلال الوطني 30 نوفمبر
> «الأيام الرياضي» عبدالجبار سلام:
> ليس غريبا على الناشرين هشام وتمام باشراحيل وصحيفتي «الأيام» و«الأيام الرياضي» حرصهما على الاهتمام بالرياضة اليمنية وبخاصة لعبة كرة القدم ومساعدتهما في دعم الاندية والرياضيين وذلك من خلال إقامة مسابقة كأس الاستقلال الوطني 30 نوفمبر الأولى والثانية والثالثة لهذا العام 2007م والتي تأتي مع بداية مرحلة فترة الإعداد البدني والفني للاعبي فرق أندية الأولى والثانية والثالثة واعتبار مباريات المسابقة تجريبية لاختيار لاعبي الشباب والنشء للمشاركة في بطولة كأس الوحدة والذي سيبدأ في نهاية نوفمبر القادم ومايثبت ذلك هو فوز فريق نادي الصقر الرياضي بتعز بالبطولة الاولى وفوز نادي الاهلي بصنعاء بالبطولة الثانية لعامي 2006/2005م للدرجة الاولى.
وبالنظر إلى الأهمية البالغة التي تكتسبها هذه البطولة فقد أدركت الأنديةالرياضية أيضاً مدى الاستفادة التي تعود لفرقهم الكروية جراء إقامتها والمشاركة الفاعلة غير المشروطة من قبل أنديتهم وللإستجابة السريعة للقبول بإجراءات تنظيم البطولة «المسابقة» وبالطبع يعود ذلك أيضا إلىالثقة والقناعة التي تولدت لدى إدارات الأندية خلال المسابقتين السابقتين بدقة الجوانب التنظيمية التي تتبعها اللجنة المشرفة على إقامة هذه المسابقة والممثلة برئيسها الشاب محمد هشام باشراحيل الذي يوليها عناية فائقة ويبذل فيها جهدا غير عادي لإنجاحها بما يحقق الأهداف المرجوة من إقامتها وهي بالمناسبة أهداف سامية ونبيلة تتمثل في تطوير مستويات الاندية في خوض مباريات تنافسية تجريبية أصبحت اليوم تندرج ضمن خطط الاندية للإستعداد والمشاركة في كأس الوحدة والدوري العام القادم.
لقد أصبحت مسابقة كأس الاستقلال الوطني حدثا رياضيا سنويا تترقبه العديد من الأندية الرياضية وكذا جماهير وعشاق كرة القدم الذين يترقبون قدوم هذه البطولة بفارغ الصبر بعد النجاح الذي حظيت به ، والذي لايعرفه الكثير من الرياضيين والمهتمين بالشأن الرياضي أن الاهتمام الذي يوليه الأخوان الناشران واللجنة الإشرافية والبدء بإجراءات الإعداد والتحضير وتهيئة وضمان عوامل النجاح لهذه المسابقة يبدأ في فترة مبكرة أي قبل التدشين بشهور تتخللها دراسات ومشاورات ومسائل تنسيقية وأخرى إدارية ومالية وفنية إلى جانب ترتيبات توفير الجوائز القيمة للجماهير الرياضية.
بقي أن نقول أن مسابقة كأس الاستقلال الوطني 30 نوفمبر ستستمر طالما وجدت من يعطي ويبذل الجهود لغايات سامية ترتقي إلى مستوى ومرتبة التقدير والإحترام وتبتعد كل البعد عن نوازع الربح والتجارة والكسب المادي ،وهكذا هي بطولة الاستقلال الوطني تعطي الكثير ولاتأخذ سوى حب الرياضيين وعشاق كرة القدم..تحية لـ «الأيام» و«الأيام الرياضي».
تحية لـ «الأيام» و«الأيام الرياضي» .
وبالنظر إلى الأهمية البالغة التي تكتسبها هذه البطولة فقد أدركت الأنديةالرياضية أيضاً مدى الاستفادة التي تعود لفرقهم الكروية جراء إقامتها والمشاركة الفاعلة غير المشروطة من قبل أنديتهم وللإستجابة السريعة للقبول بإجراءات تنظيم البطولة «المسابقة» وبالطبع يعود ذلك أيضا إلىالثقة والقناعة التي تولدت لدى إدارات الأندية خلال المسابقتين السابقتين بدقة الجوانب التنظيمية التي تتبعها اللجنة المشرفة على إقامة هذه المسابقة والممثلة برئيسها الشاب محمد هشام باشراحيل الذي يوليها عناية فائقة ويبذل فيها جهدا غير عادي لإنجاحها بما يحقق الأهداف المرجوة من إقامتها وهي بالمناسبة أهداف سامية ونبيلة تتمثل في تطوير مستويات الاندية في خوض مباريات تنافسية تجريبية أصبحت اليوم تندرج ضمن خطط الاندية للإستعداد والمشاركة في كأس الوحدة والدوري العام القادم.
لقد أصبحت مسابقة كأس الاستقلال الوطني حدثا رياضيا سنويا تترقبه العديد من الأندية الرياضية وكذا جماهير وعشاق كرة القدم الذين يترقبون قدوم هذه البطولة بفارغ الصبر بعد النجاح الذي حظيت به ، والذي لايعرفه الكثير من الرياضيين والمهتمين بالشأن الرياضي أن الاهتمام الذي يوليه الأخوان الناشران واللجنة الإشرافية والبدء بإجراءات الإعداد والتحضير وتهيئة وضمان عوامل النجاح لهذه المسابقة يبدأ في فترة مبكرة أي قبل التدشين بشهور تتخللها دراسات ومشاورات ومسائل تنسيقية وأخرى إدارية ومالية وفنية إلى جانب ترتيبات توفير الجوائز القيمة للجماهير الرياضية.
بقي أن نقول أن مسابقة كأس الاستقلال الوطني 30 نوفمبر ستستمر طالما وجدت من يعطي ويبذل الجهود لغايات سامية ترتقي إلى مستوى ومرتبة التقدير والإحترام وتبتعد كل البعد عن نوازع الربح والتجارة والكسب المادي ،وهكذا هي بطولة الاستقلال الوطني تعطي الكثير ولاتأخذ سوى حب الرياضيين وعشاق كرة القدم..تحية لـ «الأيام» و«الأيام الرياضي».
تحية لـ «الأيام» و«الأيام الرياضي» .