أولمبياد بكين ..فرص المنتخبات العربية ضئيلة في التأهل
> نيقوسيا «الأيام الرياضي» ا.ف.ب:
> 
تبدو فرص المنتخبات العربية ضئيلة في إمكانية التأهل إلى نهائيات مسابقة كرة القدم في أولمبياد بكين 2008 عندما تخوض غمار الجولة السادسة الأخيرة من الدور النهائي الحاسم للتصفيات الآسيوية.
ويلتقي اليوم الاربعاء، العراق مع لبنان، وكوريا الشمالية مع استراليا (المجموعة الاولى)، وتلعب اليابان مع السعودية وقطر مع فيتنام (الثانية)، وكوريا الجنوبية مع البحرين وسوريا مع أوزبكستان (الثالثة).
ويتأهل بطل كل مجموعة مباشرة إلى النهائيات لتمثيل القارة الآسيوية في الأولمبياد إلى جانب الصين المضيفة.
وأسفرت الجولة الخامسة السبت الماضي عن تعزيز فرص استراليا وكوريا الجنوبية واليابان التي تتصدر المجموعات الاولى والثانية والثالثة على التوالي.
في المجموعة الاولى، باتت استراليا بحاجة إلى تعادل فقط مع كوريا الشمالية لتحجز بطاقتها إلى النهائيات بغض النظر عن نتيجة مباراة العراق ولبنان.
وتكمن فرصة العراق الوحيدة في التأهل بفوزه على لبنان بفارق مريح من الأهداف مع خسارة استراليا أمام كوريا الشمالية.
وكانت استراليا تغلبت على العراق 2-صفر في الجولة الماضية واعتلت صدارة المجموعة برصيد 11 نقطة، فيما تجمد رصيد العراق عند ثماني نقاط، ويملك كل من لبنان وكوريا الشمالية أربع نقاط وهما قد خرجا من دائرة المنافسة على بطاقة المجموعة.
يذكر أن العراق كان حقق إنجازا عربيا لافتا في دورة الألعاب الاولمبية الماضية في أثينا عام 2004 حين تأهل إلى الدور نصف النهائي.
وفي المجموعة الثانية، يبدو الموقف معقدا أكثر حيث تتصدر كوريا الجنوبية الترتيب برصيد 11 نقطة بفارق نقطة واحدة أمام البحرين ضيفتها في الجولة الحاسمة اليوم.
وتلعب سوريا (3 نقاط) مع أوزبكستان (2) في المباراة الثانية.
وفشلت في البحرين في خطف الصدارة في الجولة الماضية بعد سقوط كوريا الجنوبية في فخ التعادل السلبي مع أوزبكستان، إذ تعادلت بدورها على أرضها مع سوريا بالنتيجة ذاتها.
وفي المجموعة الثالثة، تحل السعودية ضيفة على اليابان في مباراة قمة ستحدد بطل المجموعة، في حين تستضيف قطر فيتنام في مباراة لتأدية الواجب.
وكانت اليابان انفردت بصدارة المجموعة برصيد عشر نقاط بعد فوزها الكبير على فيتنام 4-صفر في الجولة الماضية، التي شهدت أيضا فوز السعودية على قطر 2-1 الذي خلط الأوراق حيث ارتقت السعودية إلى المركز الثاني فأنعشت آمالها بالتأهل وأخرجت قطر من دائرة المنافسة.
ويكفي اليابان التعادل لحجز بطاقة المجموعة إلى النهائيات، بينما لا بديل للسعودية عن الفوز لتحقيق هدفها.
وتحسنت عروض المنتخب السعودي تدريجيا في التصفيات النهائية خصوصا بعد تولي المدرب السعودي ناصر الجوهر المهمة خلفا لمواطنه بندر الجعيثن.
ويلتقي اليوم الاربعاء، العراق مع لبنان، وكوريا الشمالية مع استراليا (المجموعة الاولى)، وتلعب اليابان مع السعودية وقطر مع فيتنام (الثانية)، وكوريا الجنوبية مع البحرين وسوريا مع أوزبكستان (الثالثة).
ويتأهل بطل كل مجموعة مباشرة إلى النهائيات لتمثيل القارة الآسيوية في الأولمبياد إلى جانب الصين المضيفة.
في المجموعة الاولى، باتت استراليا بحاجة إلى تعادل فقط مع كوريا الشمالية لتحجز بطاقتها إلى النهائيات بغض النظر عن نتيجة مباراة العراق ولبنان.
وتكمن فرصة العراق الوحيدة في التأهل بفوزه على لبنان بفارق مريح من الأهداف مع خسارة استراليا أمام كوريا الشمالية.
وكانت استراليا تغلبت على العراق 2-صفر في الجولة الماضية واعتلت صدارة المجموعة برصيد 11 نقطة، فيما تجمد رصيد العراق عند ثماني نقاط، ويملك كل من لبنان وكوريا الشمالية أربع نقاط وهما قد خرجا من دائرة المنافسة على بطاقة المجموعة.
يذكر أن العراق كان حقق إنجازا عربيا لافتا في دورة الألعاب الاولمبية الماضية في أثينا عام 2004 حين تأهل إلى الدور نصف النهائي.
وفي المجموعة الثانية، يبدو الموقف معقدا أكثر حيث تتصدر كوريا الجنوبية الترتيب برصيد 11 نقطة بفارق نقطة واحدة أمام البحرين ضيفتها في الجولة الحاسمة اليوم.
وفشلت في البحرين في خطف الصدارة في الجولة الماضية بعد سقوط كوريا الجنوبية في فخ التعادل السلبي مع أوزبكستان، إذ تعادلت بدورها على أرضها مع سوريا بالنتيجة ذاتها.
وفي المجموعة الثالثة، تحل السعودية ضيفة على اليابان في مباراة قمة ستحدد بطل المجموعة، في حين تستضيف قطر فيتنام في مباراة لتأدية الواجب.
وكانت اليابان انفردت بصدارة المجموعة برصيد عشر نقاط بعد فوزها الكبير على فيتنام 4-صفر في الجولة الماضية، التي شهدت أيضا فوز السعودية على قطر 2-1 الذي خلط الأوراق حيث ارتقت السعودية إلى المركز الثاني فأنعشت آمالها بالتأهل وأخرجت قطر من دائرة المنافسة.
ويكفي اليابان التعادل لحجز بطاقة المجموعة إلى النهائيات، بينما لا بديل للسعودية عن الفوز لتحقيق هدفها.
وتحسنت عروض المنتخب السعودي تدريجيا في التصفيات النهائية خصوصا بعد تولي المدرب السعودي ناصر الجوهر المهمة خلفا لمواطنه بندر الجعيثن.