ورحل الحارس والإداري المخلص
> «الأيام الرياضي» صلاح العماري:
> على اثر حادث مروري غادر دنيانا مساء الاربعاء 28 نوفمبر المغفور له بإذن الله تعالى الرياضي المعروف وعاشق الكرة حتى النخاع علي فرج الريدي بوحامد أحد الكوادر الرياضي والاجتماعية في محافظة حضرموت والوطن.
زاول بوحامد الكرة في أندية كوكب الصباح والهلال ومن ثم نادي المكلا بعد الدمج كحارس للمرمى وصف ببراعته في الذود عن المرمى وبأنه أحد أبرز حراس المرمى الذين أنجبتهم محافظة حضرموت في عصرها الكروي الذهبي ثم تفرغ لخدمة القطاع الرياضي من خلال مشواره الطويل مع فرع اتحاد كرة القدم بحضرموت وكان خلال تلك الفترة متفانيا وعاشقا لعمله انطلاقا من عشقه للرياضة وعرف بحبه للأهلي المصري ومتابعته لأخباره أولا بأول حيث كان رحمه الله لا تفوته أية مباراة للأهلي إلا ويراها وارتبط بعلاقة عشق من نوع خاص بملعب بارادم بالمكلا وجميع ملاعب حضرموت والوطن بشكل عام حين كان يتنقل اليها ليراقب مباريات كرة القدم ويرأس لجان التجمعات فيها، وحظي بثقة اتحاد العيسي الذي عينه عضوا في لجنة المسابقات بالاتحاد العام بصنعاء في اطار المساعي للاستفادة من الكوادر الوطنية وانتقل إلى رحمة وهو عائد إلى المكلا بعد حضوره لأحد اجتماعات لجنة المسابقات بصنعاء بمعية وكيل وزارة الشباب والرياضة الأخ عبدالله هادي بهيان والزميل العزيز فهمي مبارك باحمدان اللذين يخضعان للعلاج حاليا.. كل الدعوات بالمغفرة والرحمة لأبي عادل والصبر والسلوان لكافة ابنائه واهله وذويه وزملائه وخالص الدعوات بالشفاء العاجل للاخوين عبدالله بهيان والزميل العزيز فهمي باحمدان.
زاول بوحامد الكرة في أندية كوكب الصباح والهلال ومن ثم نادي المكلا بعد الدمج كحارس للمرمى وصف ببراعته في الذود عن المرمى وبأنه أحد أبرز حراس المرمى الذين أنجبتهم محافظة حضرموت في عصرها الكروي الذهبي ثم تفرغ لخدمة القطاع الرياضي من خلال مشواره الطويل مع فرع اتحاد كرة القدم بحضرموت وكان خلال تلك الفترة متفانيا وعاشقا لعمله انطلاقا من عشقه للرياضة وعرف بحبه للأهلي المصري ومتابعته لأخباره أولا بأول حيث كان رحمه الله لا تفوته أية مباراة للأهلي إلا ويراها وارتبط بعلاقة عشق من نوع خاص بملعب بارادم بالمكلا وجميع ملاعب حضرموت والوطن بشكل عام حين كان يتنقل اليها ليراقب مباريات كرة القدم ويرأس لجان التجمعات فيها، وحظي بثقة اتحاد العيسي الذي عينه عضوا في لجنة المسابقات بالاتحاد العام بصنعاء في اطار المساعي للاستفادة من الكوادر الوطنية وانتقل إلى رحمة وهو عائد إلى المكلا بعد حضوره لأحد اجتماعات لجنة المسابقات بصنعاء بمعية وكيل وزارة الشباب والرياضة الأخ عبدالله هادي بهيان والزميل العزيز فهمي مبارك باحمدان اللذين يخضعان للعلاج حاليا.. كل الدعوات بالمغفرة والرحمة لأبي عادل والصبر والسلوان لكافة ابنائه واهله وذويه وزملائه وخالص الدعوات بالشفاء العاجل للاخوين عبدالله بهيان والزميل العزيز فهمي باحمدان.