حقول .. موسوعة المرأة الحامل
> «الأيام» د.صلاح بن محرز:
> للدكتور روبرت وستكوت ود. باتسي دير موسوعة للمرأة الحامل تحوي العديد من المعلومات المهمة للمرأة في هذه المرحلة، سأحاول في مقال اليوم والمقال القادم تناول أهم هذه المعلومات ومنها:
- يعتبر انقطاع الحيض لمدة أسبوعين لدى المرأة التي تأتيها الدورة بانتظام العلامة الأولى المنبهة لها بحصول الحمل.
- من الأعراض الأساسية التي تصاحب الحمل غالبا حدوث غثيان لدى المرأة الحامل (خصوصا في الصباح) ووجود إحساس بالوخز والحكة حول حلمة الثدي وكذلك الشعور بكثرة التبول.
- يمكن الكشف عن الحمل بإجراء تحليل منزلي أو مختبري للكشف عن هرمون (HCG) الذي يتم رصده في الدم في وقت مبكر حوالي سبعة أيام من بعد الحمل.
- من التغييرات الفسيولوجية الملاحظ حدوثها على جسد المرأة هي انفتاح الثدين وتلون الحلمتين بلون داكن، كذلك الزيادة في خفقان القلب ونبضاته وإفراز اللعاب والرغبة في النوم المتواصل.
- يتحكم الوقت الذي يحدث فيه الإخصاب بنوع الجنين- بعد مشيئة الله تعالى- فتزيد احتمالية إنجاب مولود صبي إذا تم الجماع في أثناء ذروة الخصوبة (تقريبا اليوم الرابع عشر من بعد آخر دورة) وإنجاب فتاة إذا سبق الوصال ذروة الخصوبة بثلاثة أيام.
- يحسب موعد الولادة بحساب الأسابيع بإضافة 41 أسبوعا إلى تاريخ آخر حيض، وبالأشهر بإضافة تسعة أشهر على تاريخ بدء الحمل أو تسعة ونصف على تاريخ بدء الحيض الأخير.
- يتوجب على الحامل زيارة طبيبها الخاص بداية الأسبوع الثاني عشر كزيارة أولية تتبعها زيارة كل شهر حتى الأسبوع الثامن والعشرين، ثم مرة كل أسبوعين حتى الأسبوع السادس والثلاثين، بينما تصبح الزيارة أسبوعية في الشهر الأخير.
- من الفحوصات المهم إجراؤها عند الحمل هي التأكد من سكر الدم، ومعرفة فصيلة الدم وعامل ريسوص، والكشف عن مرض السفلس والـ (T0XOPLASMOSIS) وفحص الكبد (ب) والحصبة الألمانية، وكذلك الإنيميا المنجلية والثلاسيميا.
- تعاني المرأة الحامل غالباً من بعض الأعراض المزعجة المصاحبة للحمل كحدوث الإمساك الذي يمكن التغلب عليه بتناول الخضروات والألياف والإكثار من شرب الماء والمشي ولا بأس من استخدام زيت البرافين، بينما لا ينصح باستخدام المسهلات الأخرى، وكذلك من الأعراض المزعجة (الغثيان الصباحي) وينصح للتغلب على هذا العارض تناول الوجبات المحتوية على فينامينات (ب)، وأعشاب الزنجبيل، كما أن بعضهن يتحسن بوضع رباط على معصم اليد ولا بأس من استخدام دواء البيرودوكسين أو الميتوكلوبراميد.
- يعتبر انقطاع الحيض لمدة أسبوعين لدى المرأة التي تأتيها الدورة بانتظام العلامة الأولى المنبهة لها بحصول الحمل.
- من الأعراض الأساسية التي تصاحب الحمل غالبا حدوث غثيان لدى المرأة الحامل (خصوصا في الصباح) ووجود إحساس بالوخز والحكة حول حلمة الثدي وكذلك الشعور بكثرة التبول.
- يمكن الكشف عن الحمل بإجراء تحليل منزلي أو مختبري للكشف عن هرمون (HCG) الذي يتم رصده في الدم في وقت مبكر حوالي سبعة أيام من بعد الحمل.
- من التغييرات الفسيولوجية الملاحظ حدوثها على جسد المرأة هي انفتاح الثدين وتلون الحلمتين بلون داكن، كذلك الزيادة في خفقان القلب ونبضاته وإفراز اللعاب والرغبة في النوم المتواصل.
- يتحكم الوقت الذي يحدث فيه الإخصاب بنوع الجنين- بعد مشيئة الله تعالى- فتزيد احتمالية إنجاب مولود صبي إذا تم الجماع في أثناء ذروة الخصوبة (تقريبا اليوم الرابع عشر من بعد آخر دورة) وإنجاب فتاة إذا سبق الوصال ذروة الخصوبة بثلاثة أيام.
- يحسب موعد الولادة بحساب الأسابيع بإضافة 41 أسبوعا إلى تاريخ آخر حيض، وبالأشهر بإضافة تسعة أشهر على تاريخ بدء الحمل أو تسعة ونصف على تاريخ بدء الحيض الأخير.
- يتوجب على الحامل زيارة طبيبها الخاص بداية الأسبوع الثاني عشر كزيارة أولية تتبعها زيارة كل شهر حتى الأسبوع الثامن والعشرين، ثم مرة كل أسبوعين حتى الأسبوع السادس والثلاثين، بينما تصبح الزيارة أسبوعية في الشهر الأخير.
- من الفحوصات المهم إجراؤها عند الحمل هي التأكد من سكر الدم، ومعرفة فصيلة الدم وعامل ريسوص، والكشف عن مرض السفلس والـ (T0XOPLASMOSIS) وفحص الكبد (ب) والحصبة الألمانية، وكذلك الإنيميا المنجلية والثلاسيميا.
- تعاني المرأة الحامل غالباً من بعض الأعراض المزعجة المصاحبة للحمل كحدوث الإمساك الذي يمكن التغلب عليه بتناول الخضروات والألياف والإكثار من شرب الماء والمشي ولا بأس من استخدام زيت البرافين، بينما لا ينصح باستخدام المسهلات الأخرى، وكذلك من الأعراض المزعجة (الغثيان الصباحي) وينصح للتغلب على هذا العارض تناول الوجبات المحتوية على فينامينات (ب)، وأعشاب الزنجبيل، كما أن بعضهن يتحسن بوضع رباط على معصم اليد ولا بأس من استخدام دواء البيرودوكسين أو الميتوكلوبراميد.