في تعقيب فرع اتحاد بناء الأجسام والمصارعة بمحافظة إب :المدعو أكرم سعيد سلامة ليس له علاقة بالفرع وانتحل شخصية الامين العام وكل ما ذكره خال من الصحة
> «الأيام الرياضي» متابعات:
> «طالعتنا صحيفتكم «الأيام الرياضي» العدد(382) بتاريخ يوم الأربعاء الموافق 5/12/2007م، الحوار الذي أجراه الأخ نبيل عبدالله مصلح، مع المدعي أكرم سعيد سلامة، والذي قصد به فقط التحدي والاستفزاز والتهكم على الآخرين عبر صحيفتكم، واتهامهم بأشياء غير صحيحة، وحتى لا ندخل في نقاش سطور الحوار، تحاشياً للإطالة، فإننا نحب أولاً أن نعرف بهذه الشخصية المدعية فإن كل من يعرف أكرم سلامة كشخص، فإنه يعرف أنه يعاني من حالة نفسية وانفصام في الشخصية في حواراته مع الآخرين (وهذا ما سنوضحه لاحقاً)، بحيث يوعز لكل من يحاوره، أنه الأهم والمهم في كل شيء، وهذا يعرفه الكل في كل مقايل القات، التي يحضرها، وجميع مقاهي المحافظة.. فقد أحببنا نحن أعضاء فرع اتحاد «بناء الأجسام والمصارعة» بمحافظة إب، ومكتب الشباب والرياضة ممثلاً بمديره العام الأستاذ علي محمد الحبيشي،أحببنا إيضاح أكاذيب وادعاءات المدعي أكرم سعيد سلامة فيما يلي:
تم بتاريخ 21/11/2007م، استبعاده من عضوية فرع الاتحاد (مرفق القرار الإداري بذلك مع تعقيبنا هذا) نظراً لسوء أخلاقه، وتهكمه على الآخرين في فرع الاتحاد، وموظفي مكتب الشباب والرياضة، وكذلك لاختلاسه لدعم الفرع للعام الماضي 2006م ودخل صالة الفرع لمدة خمسة أشهر، واستغلاله العضوية السابقة كمسؤول مالي سابق، لابتزاز بعض أعضاء مجلس النواب ومشائخ وتجار وأعيان في المحافظة مبالغ مالية، بحجة دعم الفرع دون علم بقية أعضاء الفرع، أي أنه من قبل تاريخ الحوار، لم يعد أحد أعضاء فرع الاتحاد (مرفق قرار تشكيل فرع الاتحاد بتعقيبنا هذا) مما يدلل على كذبه الصريح والواضح للكل.
ومما يدلل على كذبه الصريح انتحاله شخصية أمين عام فرع اتحاد بناء الأجسام والمصارعة بمحافظة إب، مع أن أمين عام فرع الاتحاد منذ عام 2005م إلى الآن، هو الأخ وليد محمد قايد العرومي، بقرار إداري من مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة.. فلماذا يدعي ذلك برأيكم؟ أما عن جريمة انتحاله الشخصية -قانونياً- فهي جريمة جنائية، يعاقب عليها القانون، سوف يتم مناقشتها مع مكتب الشباب والرياضة لتقديمه للنيابة العامة.
أما عن ادعائه لإنخراطه في دورات وهمية، وبطولات وهمية، فهو يعلم كل العلم من أين حصل على شهائدها التقديرية، ولا داعي لإيضاح المزيد حول ذلك، لأن الستر ما ستره الله عن الأعين.
أما عن ادعائه بتأسيس الفرع هو بالمحافظة، فقد نسي أو تناسى من كان وراء ذلك، ولا داعي للذكر، لأنه يكفي أنه يعرف ذلك، حيث لم يذكر كل من ساهم في دفع ورفع هذه اللعبة من بقية اللاعبين القدامى، الذين لم ينصفهم بذكره وتعمد تهميش الكل.
أما عن تهكمه على المدير العام لمكتب الشباب والرياضة، فهو يعرف أنه كان معنا متعاوناً، منذ أن أصدر بنا قرارا بتعييننا كأعضاء للفرع، وكان متعاوناً لتسهيل استلام الأدوات من المخازن وفتح صالة لنا قبل كل الفروع وغيرها وغيرها.. ومثل ما تناسى تعاوننا -معاً- لدعم هذه الرياضة، فقد تعمد أيضاً نسيان دور مدير عام مكتب الشباب بالمحافظة الأستاذ على محمد الحبيشي، وهذا ليس غريباً عليه..ولو كان يحب هذه اللعبة- كما قال- أنها صارت جزءاً منه، وعمل لها الكثير، كما أدعى لما كان يقول في حواره حتى «أصحابي لم يشكروني» .. على ماذا نشكره؟ .. على أكل دعم الفرع أم دخل الصالة، أم أخذه أموالا بغير حق كدعم.. على ماذا نشكره برأيكم؟ على فراره من الفرع، وتركه اللعبة بسبب اكتشافنا اختلاساته المالية.
أما عن ادعائه أنه هو من كان يقوم وحده بعمل جميع أعضاء الفرع؛ فبكلامه هذا، همش دور الجميع، من أعضاء، وأندية، ولاعبين، ومحبين للعبة، مما يثبت قولنا أنه يوعز بحواراته، أنه المهم والأهم في كل شيء.
وأخيراً أكتفي بهذه الإيضاحات، ولو أن هناك أشياء كثيرة مازالت لدينا، تكشف أكاذيبه وادعاءاته..متمنيين من سيادتكم توخي الحذر في مقالاتكم وحواراتكم المنشورة في الجريدة، والتي فيها تجريح وتهكم، وفيها إدعاءات، والتأكد من صدق سطورها» ..«................. أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين» صدق الله العظيم.. فبدلاً من هذه الحوارات التهكمية فلنوفر جهدنا وكلامنا لدعم رياضتنا في وطننا الحبيب.
وأرجو بناءً على حق الرد، نشر هذا الرد في نفس المكان، ونفس حجم الحوار لتصحيح الحقائق المغلوطة، والتي سطرت في جريدتكم، حتى لا تفقد الصحيفة المصداقية أمام الرأي العام الرياضي والشبابي».
تم بتاريخ 21/11/2007م، استبعاده من عضوية فرع الاتحاد (مرفق القرار الإداري بذلك مع تعقيبنا هذا) نظراً لسوء أخلاقه، وتهكمه على الآخرين في فرع الاتحاد، وموظفي مكتب الشباب والرياضة، وكذلك لاختلاسه لدعم الفرع للعام الماضي 2006م ودخل صالة الفرع لمدة خمسة أشهر، واستغلاله العضوية السابقة كمسؤول مالي سابق، لابتزاز بعض أعضاء مجلس النواب ومشائخ وتجار وأعيان في المحافظة مبالغ مالية، بحجة دعم الفرع دون علم بقية أعضاء الفرع، أي أنه من قبل تاريخ الحوار، لم يعد أحد أعضاء فرع الاتحاد (مرفق قرار تشكيل فرع الاتحاد بتعقيبنا هذا) مما يدلل على كذبه الصريح والواضح للكل.
ومما يدلل على كذبه الصريح انتحاله شخصية أمين عام فرع اتحاد بناء الأجسام والمصارعة بمحافظة إب، مع أن أمين عام فرع الاتحاد منذ عام 2005م إلى الآن، هو الأخ وليد محمد قايد العرومي، بقرار إداري من مكتب الشباب والرياضة بالمحافظة.. فلماذا يدعي ذلك برأيكم؟ أما عن جريمة انتحاله الشخصية -قانونياً- فهي جريمة جنائية، يعاقب عليها القانون، سوف يتم مناقشتها مع مكتب الشباب والرياضة لتقديمه للنيابة العامة.
أما عن ادعائه لإنخراطه في دورات وهمية، وبطولات وهمية، فهو يعلم كل العلم من أين حصل على شهائدها التقديرية، ولا داعي لإيضاح المزيد حول ذلك، لأن الستر ما ستره الله عن الأعين.
أما عن ادعائه بتأسيس الفرع هو بالمحافظة، فقد نسي أو تناسى من كان وراء ذلك، ولا داعي للذكر، لأنه يكفي أنه يعرف ذلك، حيث لم يذكر كل من ساهم في دفع ورفع هذه اللعبة من بقية اللاعبين القدامى، الذين لم ينصفهم بذكره وتعمد تهميش الكل.
أما عن تهكمه على المدير العام لمكتب الشباب والرياضة، فهو يعرف أنه كان معنا متعاوناً، منذ أن أصدر بنا قرارا بتعييننا كأعضاء للفرع، وكان متعاوناً لتسهيل استلام الأدوات من المخازن وفتح صالة لنا قبل كل الفروع وغيرها وغيرها.. ومثل ما تناسى تعاوننا -معاً- لدعم هذه الرياضة، فقد تعمد أيضاً نسيان دور مدير عام مكتب الشباب بالمحافظة الأستاذ على محمد الحبيشي، وهذا ليس غريباً عليه..ولو كان يحب هذه اللعبة- كما قال- أنها صارت جزءاً منه، وعمل لها الكثير، كما أدعى لما كان يقول في حواره حتى «أصحابي لم يشكروني» .. على ماذا نشكره؟ .. على أكل دعم الفرع أم دخل الصالة، أم أخذه أموالا بغير حق كدعم.. على ماذا نشكره برأيكم؟ على فراره من الفرع، وتركه اللعبة بسبب اكتشافنا اختلاساته المالية.
أما عن ادعائه أنه هو من كان يقوم وحده بعمل جميع أعضاء الفرع؛ فبكلامه هذا، همش دور الجميع، من أعضاء، وأندية، ولاعبين، ومحبين للعبة، مما يثبت قولنا أنه يوعز بحواراته، أنه المهم والأهم في كل شيء.
وأخيراً أكتفي بهذه الإيضاحات، ولو أن هناك أشياء كثيرة مازالت لدينا، تكشف أكاذيبه وادعاءاته..متمنيين من سيادتكم توخي الحذر في مقالاتكم وحواراتكم المنشورة في الجريدة، والتي فيها تجريح وتهكم، وفيها إدعاءات، والتأكد من صدق سطورها» ..«................. أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين» صدق الله العظيم.. فبدلاً من هذه الحوارات التهكمية فلنوفر جهدنا وكلامنا لدعم رياضتنا في وطننا الحبيب.
وأرجو بناءً على حق الرد، نشر هذا الرد في نفس المكان، ونفس حجم الحوار لتصحيح الحقائق المغلوطة، والتي سطرت في جريدتكم، حتى لا تفقد الصحيفة المصداقية أمام الرأي العام الرياضي والشبابي».