الديمقراطية لا تتعايش مع وجود المعسكرات والمظاهر المسلحة في المدن والقرى
> الضالع «الأيام» خاص:
> أصدرت المنظمة اليمنية للدفاع عن حقوق الانسان والحريات الديمقراطية في محافظة الضالع يوم الخميس الماضي بلاغا صحفيا تحت عنوان «الديمقراطية لا تتعايش مع وجود المعسكرات والمظاهر المسلحة في المدن والقرى».
وذكرت المنظمة في بلاغها انها تلقت عدة شكاوى من مواطنين بالمحافظة يستنكرون فيها وجود مراكز للجيش في مناطقهم وقراهم.
وقالت المنظمة بهذا الصدد إنها «تلقت شكاوى من مواطني جحاف يشكون من وجود مركز للجيش في جبل عانيم، وشكاوى من مواطني الجليلة والقرى المجاورة لها يشكون من وجود مركز للجيش فوق الجليلة وكذلك مواطني زبيد يشكون من وجود مركز للجيش فوق زبيد وكذلك شكاوى من وجود مركز للجيش فوق الكرب الزند كما يشكو أهالي قرية الجرباء والقرى المجاورة لها من وجود مركز للجيش متمركز هناك».
وتساءلت المنظمة في بلاغها بقولها: «ما الغاية من وجود اللواء 35 مدرع في عاصمة المحافظة ووجود هذه المراكز مع ان محافظة الضالع أصبحت اليوم وسط الجمهورية وليست منطقة حدودية، ومهمة الجيش حماية الحدود الوطنية من أي اعتداء خارجي ومكانه الطبيعي هناك؟».
ودعت المنظمة فخامة رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ومحافظ المحافظة والمجلس المحلي وقيادة اللواء 35 مدرع الى إزالة هذه المراكز والوحدات ونقل اللواء 35 مدرع الى المناطق الحدودية.
وأشارت المنظمة في بلاغها أنها أجرت استطلاعا بهذا الشأن في منتصف عام 2007م وأجمع كل من شملهم الاستطلاع على ضرورة نقل اللواء 35 مدرع الى المناطق الحدودية «كون الديمقراطية لا تتعايش مع المعسكرات والمظاهر المسلحة في المدن».
وذكرت المنظمة في بلاغها انها تلقت عدة شكاوى من مواطنين بالمحافظة يستنكرون فيها وجود مراكز للجيش في مناطقهم وقراهم.
وقالت المنظمة بهذا الصدد إنها «تلقت شكاوى من مواطني جحاف يشكون من وجود مركز للجيش في جبل عانيم، وشكاوى من مواطني الجليلة والقرى المجاورة لها يشكون من وجود مركز للجيش فوق الجليلة وكذلك مواطني زبيد يشكون من وجود مركز للجيش فوق زبيد وكذلك شكاوى من وجود مركز للجيش فوق الكرب الزند كما يشكو أهالي قرية الجرباء والقرى المجاورة لها من وجود مركز للجيش متمركز هناك».
وتساءلت المنظمة في بلاغها بقولها: «ما الغاية من وجود اللواء 35 مدرع في عاصمة المحافظة ووجود هذه المراكز مع ان محافظة الضالع أصبحت اليوم وسط الجمهورية وليست منطقة حدودية، ومهمة الجيش حماية الحدود الوطنية من أي اعتداء خارجي ومكانه الطبيعي هناك؟».
ودعت المنظمة فخامة رئيس الجمهورية ووزير الدفاع ومحافظ المحافظة والمجلس المحلي وقيادة اللواء 35 مدرع الى إزالة هذه المراكز والوحدات ونقل اللواء 35 مدرع الى المناطق الحدودية.
وأشارت المنظمة في بلاغها أنها أجرت استطلاعا بهذا الشأن في منتصف عام 2007م وأجمع كل من شملهم الاستطلاع على ضرورة نقل اللواء 35 مدرع الى المناطق الحدودية «كون الديمقراطية لا تتعايش مع المعسكرات والمظاهر المسلحة في المدن».