بهدفي الرشيد يذل العنيد على أرضه بعد أن غابت الروح القتالية لدى لاعبيه
> إب «الأيام الرياضي» نبيل مصلح:
> استضاف شعب إب عصر أمس الجمعة على الأستاد الرياضي رشيد الحالمة في إطار الأسبوع الثالث لدوري الدرجة الأولى، وخرجت جماهير الشعب تضرب كفا بكف، بل أن بعضها صفقت للرشيد ورددت شعارات تجاه اللاعبين والجهاز الفني الذين غابت عنهم الروح القتالية، ليتجرعوا الهزيمة الثانية على التوالي على أستادهم الرياضي، وهذه المرة استطاع الرشيد أن يذل ويقزم لاعبي العنيد بهدفين مقابل هدف. دوري عجيب ودون المستوى، فالأسبوع الأول خسر الرشيد من جاره الأهلي، واليوم يفوز على العنيد في إب.. والعنيد في الأسبوع الثاني فاز على حسان في أبين، وخسر من الرشيد في إب.
الفريقان لعبا في ظل نقص عدد من لاعبيهم، ولا داعي للتحجج..الدقيقة(1) كانت مباغتة على الشعب وجماهيره، بعد تسجيل هدف ملعوب من المحترف مركب جميزة أمير.. هذا الهدف أنعش الرشيد، وحاول الشعب الرد سريعا، ولكن بطء لاعبيه وعدم اللعب بروح قتالية، بل أن البعض كان يلجأ إلى الخشونة، وكان هدف الرشيد هو القشة التي أظهرت اللاعبين على مستواهم، وكذا الخطة التي لعب بها المدرب لم تكن هجومية بحتة، ومع محاولات الشعب غير المركزة عبر نشوان الهجام وياسر البعداني وماجد عقيل إلا أن الهجمات كانت غير فعالة تجاه مرمى الرشيد. فيما اعتمد الرشيد على الهجمات المرتدة عبر المشاكس المحترف مركب وعبدالله يسلم لينتهي الشوط الأول بتقدم الرشيد بهدف.وفي الشوط الثاني دفع مدرب العنيد بالقادم الجديد من أبين محمد عوض أحمد وأيمن الهاجري لغرض الإمساك بخط المنتصف، وضغط الشعب 15 دقيقة متواصلة عبر هجمات الهجام، وفرصتين أخرجهما حارس الرشيد سليم علي بكل براعة إلى ركنية وأخرى من المسحور أبعدها دفاع الرشيد محمد أحمد، تلتها تسديدة من المتألق ياسر البعداني تمر فوق العارضة، رد عليه المحترف مركب بتسديدة قوية تألق معها الدلالي وأخرجها إلى ركنية، تلعب الركنية للرشيد، أيضا أبعدها الدلالي بقبضة يديه إلى الخارج، فرد الشعب بهجمات، لكنها كانت غير مركزة، وغاب الانسجام، ولاندري ما هي الأسباب؟، واعتمد الرشيد على المرتدات ليحصل على مبتغاه عبر تسديدة من عبدالله يسلم إلى بسام حميد يلعبها سريعة مباغتة تسكن يسار الدلالي معلنة الهدف الثاني للرشيد في د(77)، وحاول الشعب في باقي الدقائق مع الوقت الإضافي عمل شيء وإدراك التعادل ليحتسب الحكم في د(85) ضربة جزاء احتج عليها الجهاز الفني للرشيد، واحتك اللاعبون مع الحكم ليشهرالحكم ثلاثة كروت صفراء، وتردد في إشهار الكرت الأحمر، وضربة الجزاء الكثير شكك فيها، نفذها الهجام وسجل منها هدف شرفي لأصحاب الأرض، ولم يحصل جديد إلا حسرة وندم للشعب ولاعبيه وجماهيره، وفرحة عارمة للرشيد.
أدار المباراة احمد الشريف، فايز سهيل، عادل الشاب وعبدالحكيم موفق رابعا، وراقبها عبدالمنان المجهلي، وعادل عمر فنيا، وأمين غيات أمين عام الفرع.
هوشلية الدخول إلى أرضية الملعب ممن ليس لهم داع للتواجد، فلم نعد نشاهد أين الاحتياطيين، وأين المراقب والإعلاميين. وكراسي الاحتياطيين الخاصة بالملعب سحبت، فاستفسرنا مدير عام الملعب عبدالله غازي عن السبب، فقال: في المباراة الماضية أمام الشعلة تم كسر إثنين زجاج فيبر من قبل اللاعبين قيمة الواحد 35 ألف ريال، يتم إحضارها من الحديدة، فرأينا وبدلا من أن يكسروا علينا البقية أن نعمل للاعبين الاحتياطيين كراسي عادية.
اكتشف أمين عام الفرع أمين غياث قيام بعض المشرفين على البوابات بعدم قطع التذاكر وتمزيقها عند دخول البوابة، بل يحتفظون بها لإعادة بيعها مرة أخرى. فيشكر أمين الفرع على هذه الجهود، ونقول لهؤلاء عيب، ومطلوب تنظيم دخول أرضية الملعب والمنصة، وعمل مكان خاص بالإعلاميين.. والعمل جارٍ في تركيب مظلة المنصة.
الفريقان لعبا في ظل نقص عدد من لاعبيهم، ولا داعي للتحجج..الدقيقة(1) كانت مباغتة على الشعب وجماهيره، بعد تسجيل هدف ملعوب من المحترف مركب جميزة أمير.. هذا الهدف أنعش الرشيد، وحاول الشعب الرد سريعا، ولكن بطء لاعبيه وعدم اللعب بروح قتالية، بل أن البعض كان يلجأ إلى الخشونة، وكان هدف الرشيد هو القشة التي أظهرت اللاعبين على مستواهم، وكذا الخطة التي لعب بها المدرب لم تكن هجومية بحتة، ومع محاولات الشعب غير المركزة عبر نشوان الهجام وياسر البعداني وماجد عقيل إلا أن الهجمات كانت غير فعالة تجاه مرمى الرشيد. فيما اعتمد الرشيد على الهجمات المرتدة عبر المشاكس المحترف مركب وعبدالله يسلم لينتهي الشوط الأول بتقدم الرشيد بهدف.وفي الشوط الثاني دفع مدرب العنيد بالقادم الجديد من أبين محمد عوض أحمد وأيمن الهاجري لغرض الإمساك بخط المنتصف، وضغط الشعب 15 دقيقة متواصلة عبر هجمات الهجام، وفرصتين أخرجهما حارس الرشيد سليم علي بكل براعة إلى ركنية وأخرى من المسحور أبعدها دفاع الرشيد محمد أحمد، تلتها تسديدة من المتألق ياسر البعداني تمر فوق العارضة، رد عليه المحترف مركب بتسديدة قوية تألق معها الدلالي وأخرجها إلى ركنية، تلعب الركنية للرشيد، أيضا أبعدها الدلالي بقبضة يديه إلى الخارج، فرد الشعب بهجمات، لكنها كانت غير مركزة، وغاب الانسجام، ولاندري ما هي الأسباب؟، واعتمد الرشيد على المرتدات ليحصل على مبتغاه عبر تسديدة من عبدالله يسلم إلى بسام حميد يلعبها سريعة مباغتة تسكن يسار الدلالي معلنة الهدف الثاني للرشيد في د(77)، وحاول الشعب في باقي الدقائق مع الوقت الإضافي عمل شيء وإدراك التعادل ليحتسب الحكم في د(85) ضربة جزاء احتج عليها الجهاز الفني للرشيد، واحتك اللاعبون مع الحكم ليشهرالحكم ثلاثة كروت صفراء، وتردد في إشهار الكرت الأحمر، وضربة الجزاء الكثير شكك فيها، نفذها الهجام وسجل منها هدف شرفي لأصحاب الأرض، ولم يحصل جديد إلا حسرة وندم للشعب ولاعبيه وجماهيره، وفرحة عارمة للرشيد.
أدار المباراة احمد الشريف، فايز سهيل، عادل الشاب وعبدالحكيم موفق رابعا، وراقبها عبدالمنان المجهلي، وعادل عمر فنيا، وأمين غيات أمين عام الفرع.
هوشلية الدخول إلى أرضية الملعب ممن ليس لهم داع للتواجد، فلم نعد نشاهد أين الاحتياطيين، وأين المراقب والإعلاميين. وكراسي الاحتياطيين الخاصة بالملعب سحبت، فاستفسرنا مدير عام الملعب عبدالله غازي عن السبب، فقال: في المباراة الماضية أمام الشعلة تم كسر إثنين زجاج فيبر من قبل اللاعبين قيمة الواحد 35 ألف ريال، يتم إحضارها من الحديدة، فرأينا وبدلا من أن يكسروا علينا البقية أن نعمل للاعبين الاحتياطيين كراسي عادية.
اكتشف أمين عام الفرع أمين غياث قيام بعض المشرفين على البوابات بعدم قطع التذاكر وتمزيقها عند دخول البوابة، بل يحتفظون بها لإعادة بيعها مرة أخرى. فيشكر أمين الفرع على هذه الجهود، ونقول لهؤلاء عيب، ومطلوب تنظيم دخول أرضية الملعب والمنصة، وعمل مكان خاص بالإعلاميين.. والعمل جارٍ في تركيب مظلة المنصة.