المتقاعدون المدنيون يتساءلون عن موعد صرف مستحقات المرحلة الثانية
> عدن «الأيام» خاص:
> مايزال المتقاعدون المدنيون في محافظة عدن يعانون في انتظار صرف مستحقاتهم من المرحلة الثانية لإستراتيجية الأجور والمرتبات التي تحصل عليها المتقاعدون العسكريون والأمنيون في أكتوبر الماضي.
وعبر عدد كبير من المتقاعدين المدنيين في عدن لـ «الأيام» عن استيائهم من عدم صرف مستحقاتهم للمرحلة الثانية لإستراتيجية الأجور والمرتبات، فيما تضاعفت أسعار كافة المواد الغذائية والسلع الأساسية، وباتوا يعيشون ظروفا معيشية شديدة الصعوبة، وبالكاد تفي معاشاتهم التقاعدية لسد جزء من متطلبات أسرهم وأبنائهم.
وأفاد المتقاعدون بأنهم كلما قاموا بمتابعة الجهات الرسمية المختصة لمعرفة موعد صرف المستحقات للمرحلة الثانية يقال لهم إما أن السيولة لاتتوفر أو أن الكشوفات لم تنجز بعد أو أن قرار الصرف لم يأت بعد من صنعاء ليعودا خائبين يملأهم الإحباط مما يجري والسخط مما يتعرضون له دون مراعاة أنهم أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن.
وطالب المتقاعدون المدنيون في محافظة عدن وزارة الخدمة المدنية والتأمينات بصرف مستحقاتهم من زيادة المرحلة الثانية من إستراتيجية الأجور والمرتبات، وعدم تأخير ذلك ليتمكنوا من مواجهة متطلباتهم المعيشية في ظل القفزات السعرية الكبيرة التي تشهدها المواد الغذائية والسلع الأساسية.
وعبر عدد كبير من المتقاعدين المدنيين في عدن لـ «الأيام» عن استيائهم من عدم صرف مستحقاتهم للمرحلة الثانية لإستراتيجية الأجور والمرتبات، فيما تضاعفت أسعار كافة المواد الغذائية والسلع الأساسية، وباتوا يعيشون ظروفا معيشية شديدة الصعوبة، وبالكاد تفي معاشاتهم التقاعدية لسد جزء من متطلبات أسرهم وأبنائهم.
وأفاد المتقاعدون بأنهم كلما قاموا بمتابعة الجهات الرسمية المختصة لمعرفة موعد صرف المستحقات للمرحلة الثانية يقال لهم إما أن السيولة لاتتوفر أو أن الكشوفات لم تنجز بعد أو أن قرار الصرف لم يأت بعد من صنعاء ليعودا خائبين يملأهم الإحباط مما يجري والسخط مما يتعرضون له دون مراعاة أنهم أفنوا أعمارهم في خدمة الوطن.
وطالب المتقاعدون المدنيون في محافظة عدن وزارة الخدمة المدنية والتأمينات بصرف مستحقاتهم من زيادة المرحلة الثانية من إستراتيجية الأجور والمرتبات، وعدم تأخير ذلك ليتمكنوا من مواجهة متطلباتهم المعيشية في ظل القفزات السعرية الكبيرة التي تشهدها المواد الغذائية والسلع الأساسية.